هل تعلم أن:

–  النقص في الفيتامين B يؤخر النمو، و يحدث التشوهات و قد يسبب تهيجات و اضطرابات في الأعصاب و إمساك حاد، يتوفر هذا الفيتامين في الخمائر و الألبان و البيض و اللحم و البطاطس و الأجاص و الفول و القمح غير المصنع و الحبوب (فاصولياء، لوبيا،).

 ان نقص فيتامينA يؤدي الى الاصابة  العشى الليلي، مشاكل بصرية أخرى، أمراض جلدية، و نقص النمو، و العقم. و أهم مصادره : كبد الحوت أو البقر و الجزر و السبانخ.

–    الزنك من أفضل المكملات العلاجية لحالات الزكام و الأنفلونزا، لأن مفتاح العلاج هو الاحتكاك المباشر بين الزنك و فيروس الزكام في الحلق، و تقترح الدراسات 75 ملغ يومياً ليعطي الزنك مفعوله، و يستحسن استهلاك هذه الكمية لفترة قصيرة الأمد. و أما الجانب السلبي له (عند البعض) فيتمثل بغثيان بسيط و مذاقه كريه في الفم.

–  رحيق الأزهار غني بالفيتامينات، بالأملاح المعدنية و بالمغذيات الصغرة و البروتينات، و لطالما استعمل الرحيق في الطب التقليدي بغية تحسين القدرات الجسدية و الفكرية، تنشيط الجهاز المناعي، الوقاية من الأمراض و مكافحة العدوى الناجمة عن لفحات البرد. 

–   السلينيوم هو العنصر الأكثر وفرة على الأرض بعد الأوكسجين، و يدخل في تركيبة الجرانيت و الرمل، نجده في نبتة ذنب الفرس، القراص، الخيزران، و بعض الطحالب، و هو أيضاً واحد من المكونات الأساسية للجسم، موجود في كل خلية، يعمل على صيانة و إعادة تكوين الأعضاء الحيوية في الجسم و الأنسجة (الأظافر -الشعر و البشرة).

–   العناصر الغذائية الصغرى تتركز عادة في قشور الفواكه و الخضار، و لذلك من الأفضل تناول هذه الفاكهة و الخضروات بقشرها.

–   تناول الكثير من الملح و الكافيين (400 ملغ) في اليوم أي بمعدل 3-4 فناجين قهوة، يجعلنا نفقد مخزوننا من الكالسيوم عن طريق البول.

–   السبانخ من أصناف الخضار ذات الأوراق الخضراء الداكنة و هو مثلها مشبع بالفولات، و هو فيتامين أساسي لسلامة عمل الجهاز العصبي، و تكون الكريات الحمراء، بيد أن الحديد الذي يحتويه بكميات كبيرة صعب الامتصاص في الجسم، و لكنه أيضاً مصدر للسيلينيوم، اللوتين (مضاد تأكسد) فيتامين C.

 تجميد الأطعمة يسمح بالحفاظ على مزاياها، باستثناء الأوميغا 3 الموجود في الأسماك، و ثمار البحر التي تفقد حتى 30 % من محتواها.

– التين البنفسجي أكثر غنى بمضادات التأكسد من التين الأبيض و هو يحتوي على المضادات التالية جزرانيات (ليكوبين، لوتيين، بيتاكاروتين) و فلافونويدات.