يجهل الكثير من الآباء و الأمهات بأهمية علاج الأسنان اللبنية لأبنائهم و بناتهم، ظنا منهم أن مصيرها السقوط لتحل محلها الأسنان الدائمة؛ إلا ان المسارعة في علاج الاسنان المؤقتة من الاهمية بمكان و ذلك للاسباب التالية:

 

1- إذا تم إهمال الأسنان اللبنية فقد يكون الحل الوحيد لعلاجها هو خلعها، تاركة خلفها فراغات تؤدي إلى هجرة الأسنان؛ مؤدية الى مشكلة تقويمية من تزاحم و منع بزوغ الاسنان الدائمة.

 

2- خلع الأسنان المؤقتة يؤدي إلى مشاكل في مضغ الطعام بشكل جيد؛ و هذا يؤثر على سلامة الجهاز الهضمي.

 

3- هنالك ارتباط وثيق بين التجويف الفموي و أجهزة الجسم الأخرى؛ حيث يعتبر الفم مدخلا للجراثيم كالبكتيريا، لتنتقل عبر الاوعية الدموية المغذية للأنسجة الفموية و الأسنان إلى الجهاز التنفسي و الهضمي و الغدد و غيرها، مسببا مشاكل صحية متعددة.

 

4- التهاب السن اللبني أو المؤقت قد يسبب آفات سنية متعددة تنتهي بتكون ما يسمى الخراج و هو عبارة عن تجمع للقيح في منطقة اللثة أو العظم المحيط بالسن ، و هذا يؤثر على سلامة تكون انسجة السن الدائم في مراحل التكوين و بالتالي قد يبزغ السن الدائم بتشوهات دائمة نتيجة تاثر تكوين طبقة المينا او العاج او كليهما، و كذلك قد يؤخر بزوغ السن الدائم

 

5- فقدان الأسنان او تسوسها يشوه المنظر العام للفم و يؤثر على الصحة النفسية للطفل خاصة في عمر الالتحاق بالمدرسة، حيث يتلقى الطفل تعليقات ساخرة من قبل أقرانه، و لا نغفل التاثير السلبي على سلامة النطق كذلك.

 

6- بعض الآفات المحتملة التي قد تصيب الأسنان الدائمة يمكن ان يتنبا بها طبيب الأسنان من خلال فحص الاسنان المؤقتة، و بالتالي يساعد على منع حدوثها او التخفيف من حدتها و السيطرة عليها؛ فدرهم وقاية خير من قنطار علاج.

 

7- بعض الحالات المرضية في الفم و الاسنان قد تكون مؤشرا لمرض عضوي في الجسم و بالتالي يساعد على الكشف المبكر لتلك الحالة و المسارعة في علاجها.

 

و عليه فخلاصة الحديث أن المسؤولية الملقى على عاتق الوالدين تجاه ابنائهم تتمثل بأخذهم لطبيب الأسنان في أو مراحل بزوغ الأسنان، للكشف ليس على الأسنان فحسب؛ و إنما على عظام الفك و الانسجة الفموية المحيطة، و ضرورة زيارة طبيب الأسنان بشكل دوري، و اتباع تعليمات الطبيب كي ينشأ جيل صحي سليم وليقدر النعمة التي وهبها الله و ليحافظ عليها

يجهل الكثير من الآباء و الأمهات بأهمية علاج الأسنان اللبنية لأبنائهم و بناتهم، ظنا منهم أن مصيرها السقوط لتحل محلها الأسنان الدائمة؛ إلا ان المسارعة في علاج الاسنان المؤقتة من الاهمية بمكان و ذلك للاسباب التالية:

 

1- إذا تم إهمال الأسنان اللبنية فقد يكون الحل الوحيد لعلاجها هو خلعها، تاركة خلفها فراغات تؤدي إلى هجرة الأسنان؛ مؤدية الى مشكلة تقويمية من تزاحم و منع بزوغ الاسنان الدائمة.

 

2- خلع الأسنان المؤقتة يؤدي إلى مشاكل في مضغ الطعام بشكل جيد؛ و هذا يؤثر على سلامة الجهاز الهضمي.

 

3- هنالك ارتباط وثيق بين التجويف الفموي و أجهزة الجسم الأخرى؛ حيث يعتبر الفم مدخلا للجراثيم كالبكتيريا، لتنتقل عبر الاوعية الدموية المغذية للأنسجة الفموية و الأسنان إلى الجهاز التنفسي و الهضمي و الغدد و غيرها، مسببا مشاكل صحية متعددة.

 

4- التهاب السن اللبني أو المؤقت قد يسبب آفات سنية متعددة تنتهي بتكون ما يسمى الخراج و هو عبارة عن تجمع للقيح في منطقة اللثة أو العظم المحيط بالسن ، و هذا يؤثر على سلامة تكون انسجة السن الدائم في مراحل التكوين و بالتالي قد يبزغ السن الدائم بتشوهات دائمة نتيجة تاثر تكوين طبقة المينا او العاج او كليهما، و كذلك قد يؤخر بزوغ السن الدائم

 

5- فقدان الأسنان او تسوسها يشوه المنظر العام للفم و يؤثر على الصحة النفسية للطفل خاصة في عمر الالتحاق بالمدرسة، حيث يتلقى الطفل تعليقات ساخرة من قبل أقرانه، و لا نغفل التاثير السلبي على سلامة النطق كذلك.

 

6- بعض الآفات المحتملة التي قد تصيب الأسنان الدائمة يمكن ان يتنبا بها طبيب الأسنان من خلال فحص الاسنان المؤقتة، و بالتالي يساعد على منع حدوثها او التخفيف من حدتها و السيطرة عليها؛ فدرهم وقاية خير من قنطار علاج.

 

7- بعض الحالات المرضية في الفم و الاسنان قد تكون مؤشرا لمرض عضوي في الجسم و بالتالي يساعد على الكشف المبكر لتلك الحالة و المسارعة في علاجها.

 

و عليه فخلاصة الحديث أن المسؤولية الملقى على عاتق الوالدين تجاه ابنائهم تتمثل بأخذهم لطبيب الأسنان في أو مراحل بزوغ الأسنان، للكشف ليس على الأسنان فحسب؛ و إنما على عظام الفك و الانسجة الفموية المحيطة، و ضرورة زيارة طبيب الأسنان بشكل دوري، و اتباع تعليمات الطبيب كي ينشأ جيل صحي سليم وليقدر النعمة التي وهبها الله و ليحافظ عليها

يجهل الكثير من الآباء و الأمهات بأهمية علاج الأسنان اللبنية لأبنائهم و بناتهم، ظنا منهم أن مصيرها السقوط لتحل محلها الأسنان الدائمة؛ إلا ان المسارعة في علاج الاسنان المؤقتة من الاهمية بمكان و ذلك للاسباب التالية:

 

1- إذا تم إهمال الأسنان اللبنية فقد يكون الحل الوحيد لعلاجها هو خلعها، تاركة خلفها فراغات تؤدي إلى هجرة الأسنان؛ مؤدية الى مشكلة تقويمية من تزاحم و منع بزوغ الاسنان الدائمة.

 

2- خلع الأسنان المؤقتة يؤدي إلى مشاكل في مضغ الطعام بشكل جيد؛ و هذا يؤثر على سلامة الجهاز الهضمي.

 

3- هنالك ارتباط وثيق بين التجويف الفموي و أجهزة الجسم الأخرى؛ حيث يعتبر الفم مدخلا للجراثيم كالبكتيريا، لتنتقل عبر الاوعية الدموية المغذية للأنسجة الفموية و الأسنان إلى الجهاز التنفسي و الهضمي و الغدد و غيرها، مسببا مشاكل صحية متعددة.

 

4- التهاب السن اللبني أو المؤقت قد يسبب آفات سنية متعددة تنتهي بتكون ما يسمى الخراج و هو عبارة عن تجمع للقيح في منطقة اللثة أو العظم المحيط بالسن ، و هذا يؤثر على سلامة تكون انسجة السن الدائم في مراحل التكوين و بالتالي قد يبزغ السن الدائم بتشوهات دائمة نتيجة تاثر تكوين طبقة المينا او العاج او كليهما، و كذلك قد يؤخر بزوغ السن الدائم

 

5- فقدان الأسنان او تسوسها يشوه المنظر العام للفم و يؤثر على الصحة النفسية للطفل خاصة في عمر الالتحاق بالمدرسة، حيث يتلقى الطفل تعليقات ساخرة من قبل أقرانه، و لا نغفل التاثير السلبي على سلامة النطق كذلك.

 

6- بعض الآفات المحتملة التي قد تصيب الأسنان الدائمة يمكن ان يتنبا بها طبيب الأسنان من خلال فحص الاسنان المؤقتة، و بالتالي يساعد على منع حدوثها او التخفيف من حدتها و السيطرة عليها؛ فدرهم وقاية خير من قنطار علاج.

 

7- بعض الحالات المرضية في الفم و الاسنان قد تكون مؤشرا لمرض عضوي في الجسم و بالتالي يساعد على الكشف المبكر لتلك الحالة و المسارعة في علاجها.

 

و عليه فخلاصة الحديث أن المسؤولية الملقى على عاتق الوالدين تجاه ابنائهم تتمثل بأخذهم لطبيب الأسنان في أو مراحل بزوغ الأسنان، للكشف ليس على الأسنان فحسب؛ و إنما على عظام الفك و الانسجة الفموية المحيطة، و ضرورة زيارة طبيب الأسنان بشكل دوري، و اتباع تعليمات الطبيب كي ينشأ جيل صحي سليم وليقدر النعمة التي وهبها الله و ليحافظ عليها

يجهل الكثير من الآباء و الأمهات بأهمية علاج الأسنان اللبنية لأبنائهم و بناتهم، ظنا منهم أن مصيرها السقوط لتحل محلها الأسنان الدائمة؛ إلا ان المسارعة في علاج الاسنان المؤقتة من الاهمية بمكان و ذلك للاسباب التالية:

 

1- إذا تم إهمال الأسنان اللبنية فقد يكون الحل الوحيد لعلاجها هو خلعها، تاركة خلفها فراغات تؤدي إلى هجرة الأسنان؛ مؤدية الى مشكلة تقويمية من تزاحم و منع بزوغ الاسنان الدائمة.

 

2- خلع الأسنان المؤقتة يؤدي إلى مشاكل في مضغ الطعام بشكل جيد؛ و هذا يؤثر على سلامة الجهاز الهضمي.

 

3- هنالك ارتباط وثيق بين التجويف الفموي و أجهزة الجسم الأخرى؛ حيث يعتبر الفم مدخلا للجراثيم كالبكتيريا، لتنتقل عبر الاوعية الدموية المغذية للأنسجة الفموية و الأسنان إلى الجهاز التنفسي و الهضمي و الغدد و غيرها، مسببا مشاكل صحية متعددة.

 

4- التهاب السن اللبني أو المؤقت قد يسبب آفات سنية متعددة تنتهي بتكون ما يسمى الخراج و هو عبارة عن تجمع للقيح في منطقة اللثة أو العظم المحيط بالسن ، و هذا يؤثر على سلامة تكون انسجة السن الدائم في مراحل التكوين و بالتالي قد يبزغ السن الدائم بتشوهات دائمة نتيجة تاثر تكوين طبقة المينا او العاج او كليهما، و كذلك قد يؤخر بزوغ السن الدائم

 

5- فقدان الأسنان او تسوسها يشوه المنظر العام للفم و يؤثر على الصحة النفسية للطفل خاصة في عمر الالتحاق بالمدرسة، حيث يتلقى الطفل تعليقات ساخرة من قبل أقرانه، و لا نغفل التاثير السلبي على سلامة النطق كذلك.

 

6- بعض الآفات المحتملة التي قد تصيب الأسنان الدائمة يمكن ان يتنبا بها طبيب الأسنان من خلال فحص الاسنان المؤقتة، و بالتالي يساعد على منع حدوثها او التخفيف من حدتها و السيطرة عليها؛ فدرهم وقاية خير من قنطار علاج.

 

7- بعض الحالات المرضية في الفم و الاسنان قد تكون مؤشرا لمرض عضوي في الجسم و بالتالي يساعد على الكشف المبكر لتلك الحالة و المسارعة في علاجها.

 

و عليه فخلاصة الحديث أن المسؤولية الملقى على عاتق الوالدين تجاه ابنائهم تتمثل بأخذهم لطبيب الأسنان في أو مراحل بزوغ الأسنان، للكشف ليس على الأسنان فحسب؛ و إنما على عظام الفك و الانسجة الفموية المحيطة، و ضرورة زيارة طبيب الأسنان بشكل دوري، و اتباع تعليمات الطبيب كي ينشأ جيل صحي سليم وليقدر النعمة التي وهبها الله و ليحافظ عليها