تعد أمراض القلب أكثر الأمراض خطورة ، نظرآ لما تشكله من مخاطر على حياة الإنسان ، كما أن مضاعفاتها خطيرة ، فقد تؤدي إلى الإصابة بأمراض خطيرة كمضاعفات لوجود مرضآ بالقلب .

وأمراض القلب لها نوعين أمراض قلبية مكتسبة وأمراض ولادية ، فالأمراض المكتسبة هي الأمراض القلبية التي يصاب بها الإنسان نتيجة التقدم في العمر أو العادات الخاطئة أو حتى نتيجة أمراض أخرى ، أما أمراض القلب الولادية أو كما يسميها البعض تشوهات القلب الخلقية هي أمراض أو تشوهات بالقلب تحدث عند تكون القلب في فترة الحمل ، وإن كانت أمرراض القلب خطيرة فأمراض أو تشوهات القلب الولادية أكثر خطورة ، نظرآ لأنها تصيب الطفل منذ ولادته ، كما أن أسبابها غير مؤكدة حتى الآن ، بالإضافة لأن ليس كل أمراض القلب الولادية لها علاج حتى وقتنا هذا وهو ما يجعل الأمر ليس بسيطآ .

وعن الأسباب التي تؤدي لحدوث تشوهات خلقية في القلب ، يقول أطباء القلب أن حتى الآن لم يتأكد أحد من أسباب بعينها بشكل نهائي تسبب تشوهات القلب ، لكن هناك بعض العوامل التي تضر القلب وتسبب تشوهات بشكل عام أثناء الحمل ويتوقع الأطباء أن لها دورآ كبيرآ في تشوه القلب وهي :

 

 

1 – تشوهات تصيب قلب الجنين أثناء تكونه دون معرفة السبب .

2 – الأطفال المصابون بمتلازمة داون والأطفال المصابون برباعي فاللوت  .

3 – الأم المدخنة .

4 – إصابة الأم بداء السكري المزمن .

5 – إصابة الأم بأحد الفيروسات المرضية أثناء الحمل ، خاصة في بداية الحمل .

6 – الأم التي تتناول المشروبات الكحولية .

7 – الأم المصابة بإرتفاع ضغط الدم .

8 – عامل الوراثة يلعب دورآ كبيرآ في هذا المرض ، ففي حالة وجود تاريخ مرضي في العائلة قد يصاب الطفل أيضآ بمشكلة في القلب .

9 – بعض العلاجات والأدوية التي تتناولها الأم في النصف الأول من الحمل .

10 – إصابة الأم بالحمى الروماتيزمية .

11 – الإنجاب فس سن متأخر .

12 – إصابة الأم بأحد الفيروسات المرضية .

13 – أمراض ضعف المناعة .

الوقاية من عيوب القلب الولادية :

هناك عدة عوامل تساعد على الوقاية من حدوث أي تشوه لقلب الجنين فترة الحمل وهي :

1 – أهمية متابعة الحمل ، فمتابعة الحمل منذ البداية تحمي الجنين من حدوث تشوهات ،  ويجب خلال فترة الحمل متابعة قلب الحنين ونموه بشكل جيد من قبل الطبيب .

2 – الإقلاع عن التدخين ، فالتدخين يسبب تشوهات للجنين ويضر بحياة الأم ، فيجب على الأم الحامل حماية قلب ابنها بالإقلاع عن التدخين .

3 – تقوية مناعة الأم ، يجب على الأم عند بداية حملها أن تستشير الطبيب المختص لتبدأ في تقوية مناعتها لمنع إصابتها بأمراض تضر بقلب الجنين .

4 – سن الحمل ، ينصح الأطباء الأم المقبلة على الإنجاب بعدم تاخير سن الحمل لفترة طويلة فكلما تأخرت الأم في الحمل كلما زاد معدل إحتمال الإصابة بتشوه القلب .

5 – الإهتمام بصحة الأم الحامل ، ينصح الأطباء الأم الحامل بالإهتمام بتغذيتها وصحتها خاصة في بداية الحمل ، حتى لا تحدث أية مضاعفات تؤثر على قلب الجنين ، وقد يلجأ الطبيب لتحسين حالة الأم الصحية لمنحها بعض الفيتامينات اللازمة لصحة الجنين .

تعد أمراض القلب أكثر الأمراض خطورة ، نظرآ لما تشكله من مخاطر على حياة الإنسان ، كما أن مضاعفاتها خطيرة ، فقد تؤدي إلى الإصابة بأمراض خطيرة كمضاعفات لوجود مرضآ بالقلب .

وأمراض القلب لها نوعين أمراض قلبية مكتسبة وأمراض ولادية ، فالأمراض المكتسبة هي الأمراض القلبية التي يصاب بها الإنسان نتيجة التقدم في العمر أو العادات الخاطئة أو حتى نتيجة أمراض أخرى ، أما أمراض القلب الولادية أو كما يسميها البعض تشوهات القلب الخلقية هي أمراض أو تشوهات بالقلب تحدث عند تكون القلب في فترة الحمل ، وإن كانت أمرراض القلب خطيرة فأمراض أو تشوهات القلب الولادية أكثر خطورة ، نظرآ لأنها تصيب الطفل منذ ولادته ، كما أن أسبابها غير مؤكدة حتى الآن ، بالإضافة لأن ليس كل أمراض القلب الولادية لها علاج حتى وقتنا هذا وهو ما يجعل الأمر ليس بسيطآ .

وعن الأسباب التي تؤدي لحدوث تشوهات خلقية في القلب ، يقول أطباء القلب أن حتى الآن لم يتأكد أحد من أسباب بعينها بشكل نهائي تسبب تشوهات القلب ، لكن هناك بعض العوامل التي تضر القلب وتسبب تشوهات بشكل عام أثناء الحمل ويتوقع الأطباء أن لها دورآ كبيرآ في تشوه القلب وهي :

 

 

1 – تشوهات تصيب قلب الجنين أثناء تكونه دون معرفة السبب .

2 – الأطفال المصابون بمتلازمة داون والأطفال المصابون برباعي فاللوت  .

3 – الأم المدخنة .

4 – إصابة الأم بداء السكري المزمن .

5 – إصابة الأم بأحد الفيروسات المرضية أثناء الحمل ، خاصة في بداية الحمل .

6 – الأم التي تتناول المشروبات الكحولية .

7 – الأم المصابة بإرتفاع ضغط الدم .

8 – عامل الوراثة يلعب دورآ كبيرآ في هذا المرض ، ففي حالة وجود تاريخ مرضي في العائلة قد يصاب الطفل أيضآ بمشكلة في القلب .

9 – بعض العلاجات والأدوية التي تتناولها الأم في النصف الأول من الحمل .

10 – إصابة الأم بالحمى الروماتيزمية .

11 – الإنجاب فس سن متأخر .

12 – إصابة الأم بأحد الفيروسات المرضية .

13 – أمراض ضعف المناعة .

الوقاية من عيوب القلب الولادية :

هناك عدة عوامل تساعد على الوقاية من حدوث أي تشوه لقلب الجنين فترة الحمل وهي :

1 – أهمية متابعة الحمل ، فمتابعة الحمل منذ البداية تحمي الجنين من حدوث تشوهات ،  ويجب خلال فترة الحمل متابعة قلب الحنين ونموه بشكل جيد من قبل الطبيب .

2 – الإقلاع عن التدخين ، فالتدخين يسبب تشوهات للجنين ويضر بحياة الأم ، فيجب على الأم الحامل حماية قلب ابنها بالإقلاع عن التدخين .

3 – تقوية مناعة الأم ، يجب على الأم عند بداية حملها أن تستشير الطبيب المختص لتبدأ في تقوية مناعتها لمنع إصابتها بأمراض تضر بقلب الجنين .

4 – سن الحمل ، ينصح الأطباء الأم المقبلة على الإنجاب بعدم تاخير سن الحمل لفترة طويلة فكلما تأخرت الأم في الحمل كلما زاد معدل إحتمال الإصابة بتشوه القلب .

5 – الإهتمام بصحة الأم الحامل ، ينصح الأطباء الأم الحامل بالإهتمام بتغذيتها وصحتها خاصة في بداية الحمل ، حتى لا تحدث أية مضاعفات تؤثر على قلب الجنين ، وقد يلجأ الطبيب لتحسين حالة الأم الصحية لمنحها بعض الفيتامينات اللازمة لصحة الجنين .