– دراسة جديدة من جامعة وارويك (University of Warwick) تشير إلى أن تناول المزيد من الفواكه والخضروات يمكن أن يزيد بشكل كبير من مستويات السعادة عند الناس.
– سيجري قريبا نشر الدراسة في المجلة الأمريكية للصحة العامة (American Journal of Public Health)، هذه الدراسة هي واحدة من أولى المحاولات العلمية الرئيسية لاستكشاف الصحة النفسية و ليس الاكتشافات التقليدية التي تقول بأن الفواكه والخضروات يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان و أمراض القلب.
– تتبعت الدراسة أكثر من 12,000 شخص تم اختيارهم عشوائيا. دوّن هؤلاء الأشخاص يومياتهم الغذائية، و تم قياس حالتهم النفسية و الرفاهية. وجد الباحثون فوائد نفسية إيجابية كبيرة لتحسين النظام الغذائي في غضون عامين. و وجد الباحثون أن السعادة زادت تدريجيا لكل جزء (حصة) اضافية يومية من الفاكهة والخضروات وذلك حتى ثماني حصص يومياً.
– وقد وجد الباحثون أن التغيرات في تناول الفاكهة والخضار كان له دور في التنبأ بالتغييرات اللاحقة في السعادة والرضا عن الحياة. وقد أخذوا في عين الاعتبار العديد من المؤثرات الأخرى، بما في ذلك التغيرات في دخل الناس وظروف الحياة.
– الأكاديميين يعتقدون انه قد يكون من الممكن في نهاية المطاف ربط هذه الدراسة إلى بحث حالي عن المواد المضادة للاكسدة حيث يشير البحث إلى وجود صلة بين التفاؤل والكاروتين في الدم. ومع ذلك يقولون أن هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث في هذا المجال.
– ويمكن استخدام هذه النتائج من قبل المهنيين الصحيين لإقناع الناس على استهلاك المزيد من الفواكه والخضروات.
– دراسة جديدة من جامعة وارويك (University of Warwick) تشير إلى أن تناول المزيد من الفواكه والخضروات يمكن أن يزيد بشكل كبير من مستويات السعادة عند الناس.
– سيجري قريبا نشر الدراسة في المجلة الأمريكية للصحة العامة (American Journal of Public Health)، هذه الدراسة هي واحدة من أولى المحاولات العلمية الرئيسية لاستكشاف الصحة النفسية و ليس الاكتشافات التقليدية التي تقول بأن الفواكه والخضروات يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان و أمراض القلب.
– تتبعت الدراسة أكثر من 12,000 شخص تم اختيارهم عشوائيا. دوّن هؤلاء الأشخاص يومياتهم الغذائية، و تم قياس حالتهم النفسية و الرفاهية. وجد الباحثون فوائد نفسية إيجابية كبيرة لتحسين النظام الغذائي في غضون عامين. و وجد الباحثون أن السعادة زادت تدريجيا لكل جزء (حصة) اضافية يومية من الفاكهة والخضروات وذلك حتى ثماني حصص يومياً.
– وقد وجد الباحثون أن التغيرات في تناول الفاكهة والخضار كان له دور في التنبأ بالتغييرات اللاحقة في السعادة والرضا عن الحياة. وقد أخذوا في عين الاعتبار العديد من المؤثرات الأخرى، بما في ذلك التغيرات في دخل الناس وظروف الحياة.
– الأكاديميين يعتقدون انه قد يكون من الممكن في نهاية المطاف ربط هذه الدراسة إلى بحث حالي عن المواد المضادة للاكسدة حيث يشير البحث إلى وجود صلة بين التفاؤل والكاروتين في الدم. ومع ذلك يقولون أن هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث في هذا المجال.
– ويمكن استخدام هذه النتائج من قبل المهنيين الصحيين لإقناع الناس على استهلاك المزيد من الفواكه والخضروات.
– دراسة جديدة من جامعة وارويك (University of Warwick) تشير إلى أن تناول المزيد من الفواكه والخضروات يمكن أن يزيد بشكل كبير من مستويات السعادة عند الناس.
– سيجري قريبا نشر الدراسة في المجلة الأمريكية للصحة العامة (American Journal of Public Health)، هذه الدراسة هي واحدة من أولى المحاولات العلمية الرئيسية لاستكشاف الصحة النفسية و ليس الاكتشافات التقليدية التي تقول بأن الفواكه والخضروات يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان و أمراض القلب.
– تتبعت الدراسة أكثر من 12,000 شخص تم اختيارهم عشوائيا. دوّن هؤلاء الأشخاص يومياتهم الغذائية، و تم قياس حالتهم النفسية و الرفاهية. وجد الباحثون فوائد نفسية إيجابية كبيرة لتحسين النظام الغذائي في غضون عامين. و وجد الباحثون أن السعادة زادت تدريجيا لكل جزء (حصة) اضافية يومية من الفاكهة والخضروات وذلك حتى ثماني حصص يومياً.
– وقد وجد الباحثون أن التغيرات في تناول الفاكهة والخضار كان له دور في التنبأ بالتغييرات اللاحقة في السعادة والرضا عن الحياة. وقد أخذوا في عين الاعتبار العديد من المؤثرات الأخرى، بما في ذلك التغيرات في دخل الناس وظروف الحياة.
– الأكاديميين يعتقدون انه قد يكون من الممكن في نهاية المطاف ربط هذه الدراسة إلى بحث حالي عن المواد المضادة للاكسدة حيث يشير البحث إلى وجود صلة بين التفاؤل والكاروتين في الدم. ومع ذلك يقولون أن هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث في هذا المجال.
– ويمكن استخدام هذه النتائج من قبل المهنيين الصحيين لإقناع الناس على استهلاك المزيد من الفواكه والخضروات.
– دراسة جديدة من جامعة وارويك (University of Warwick) تشير إلى أن تناول المزيد من الفواكه والخضروات يمكن أن يزيد بشكل كبير من مستويات السعادة عند الناس.
– سيجري قريبا نشر الدراسة في المجلة الأمريكية للصحة العامة (American Journal of Public Health)، هذه الدراسة هي واحدة من أولى المحاولات العلمية الرئيسية لاستكشاف الصحة النفسية و ليس الاكتشافات التقليدية التي تقول بأن الفواكه والخضروات يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان و أمراض القلب.
– تتبعت الدراسة أكثر من 12,000 شخص تم اختيارهم عشوائيا. دوّن هؤلاء الأشخاص يومياتهم الغذائية، و تم قياس حالتهم النفسية و الرفاهية. وجد الباحثون فوائد نفسية إيجابية كبيرة لتحسين النظام الغذائي في غضون عامين. و وجد الباحثون أن السعادة زادت تدريجيا لكل جزء (حصة) اضافية يومية من الفاكهة والخضروات وذلك حتى ثماني حصص يومياً.
– وقد وجد الباحثون أن التغيرات في تناول الفاكهة والخضار كان له دور في التنبأ بالتغييرات اللاحقة في السعادة والرضا عن الحياة. وقد أخذوا في عين الاعتبار العديد من المؤثرات الأخرى، بما في ذلك التغيرات في دخل الناس وظروف الحياة.
– الأكاديميين يعتقدون انه قد يكون من الممكن في نهاية المطاف ربط هذه الدراسة إلى بحث حالي عن المواد المضادة للاكسدة حيث يشير البحث إلى وجود صلة بين التفاؤل والكاروتين في الدم. ومع ذلك يقولون أن هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث في هذا المجال.
– ويمكن استخدام هذه النتائج من قبل المهنيين الصحيين لإقناع الناس على استهلاك المزيد من الفواكه والخضروات.
– دراسة جديدة من جامعة وارويك (University of Warwick) تشير إلى أن تناول المزيد من الفواكه والخضروات يمكن أن يزيد بشكل كبير من مستويات السعادة عند الناس.
– سيجري قريبا نشر الدراسة في المجلة الأمريكية للصحة العامة (American Journal of Public Health)، هذه الدراسة هي واحدة من أولى المحاولات العلمية الرئيسية لاستكشاف الصحة النفسية و ليس الاكتشافات التقليدية التي تقول بأن الفواكه والخضروات يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان و أمراض القلب.
– تتبعت الدراسة أكثر من 12,000 شخص تم اختيارهم عشوائيا. دوّن هؤلاء الأشخاص يومياتهم الغذائية، و تم قياس حالتهم النفسية و الرفاهية. وجد الباحثون فوائد نفسية إيجابية كبيرة لتحسين النظام الغذائي في غضون عامين. و وجد الباحثون أن السعادة زادت تدريجيا لكل جزء (حصة) اضافية يومية من الفاكهة والخضروات وذلك حتى ثماني حصص يومياً.
– وقد وجد الباحثون أن التغيرات في تناول الفاكهة والخضار كان له دور في التنبأ بالتغييرات اللاحقة في السعادة والرضا عن الحياة. وقد أخذوا في عين الاعتبار العديد من المؤثرات الأخرى، بما في ذلك التغيرات في دخل الناس وظروف الحياة.
– الأكاديميين يعتقدون انه قد يكون من الممكن في نهاية المطاف ربط هذه الدراسة إلى بحث حالي عن المواد المضادة للاكسدة حيث يشير البحث إلى وجود صلة بين التفاؤل والكاروتين في الدم. ومع ذلك يقولون أن هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث في هذا المجال.
– ويمكن استخدام هذه النتائج من قبل المهنيين الصحيين لإقناع الناس على استهلاك المزيد من الفواكه والخضروات.
– دراسة جديدة من جامعة وارويك (University of Warwick) تشير إلى أن تناول المزيد من الفواكه والخضروات يمكن أن يزيد بشكل كبير من مستويات السعادة عند الناس.
– سيجري قريبا نشر الدراسة في المجلة الأمريكية للصحة العامة (American Journal of Public Health)، هذه الدراسة هي واحدة من أولى المحاولات العلمية الرئيسية لاستكشاف الصحة النفسية و ليس الاكتشافات التقليدية التي تقول بأن الفواكه والخضروات يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان و أمراض القلب.
– تتبعت الدراسة أكثر من 12,000 شخص تم اختيارهم عشوائيا. دوّن هؤلاء الأشخاص يومياتهم الغذائية، و تم قياس حالتهم النفسية و الرفاهية. وجد الباحثون فوائد نفسية إيجابية كبيرة لتحسين النظام الغذائي في غضون عامين. و وجد الباحثون أن السعادة زادت تدريجيا لكل جزء (حصة) اضافية يومية من الفاكهة والخضروات وذلك حتى ثماني حصص يومياً.
– وقد وجد الباحثون أن التغيرات في تناول الفاكهة والخضار كان له دور في التنبأ بالتغييرات اللاحقة في السعادة والرضا عن الحياة. وقد أخذوا في عين الاعتبار العديد من المؤثرات الأخرى، بما في ذلك التغيرات في دخل الناس وظروف الحياة.
– الأكاديميين يعتقدون انه قد يكون من الممكن في نهاية المطاف ربط هذه الدراسة إلى بحث حالي عن المواد المضادة للاكسدة حيث يشير البحث إلى وجود صلة بين التفاؤل والكاروتين في الدم. ومع ذلك يقولون أن هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث في هذا المجال.
– ويمكن استخدام هذه النتائج من قبل المهنيين الصحيين لإقناع الناس على استهلاك المزيد من الفواكه والخضروات.
– دراسة جديدة من جامعة وارويك (University of Warwick) تشير إلى أن تناول المزيد من الفواكه والخضروات يمكن أن يزيد بشكل كبير من مستويات السعادة عند الناس.
– سيجري قريبا نشر الدراسة في المجلة الأمريكية للصحة العامة (American Journal of Public Health)، هذه الدراسة هي واحدة من أولى المحاولات العلمية الرئيسية لاستكشاف الصحة النفسية و ليس الاكتشافات التقليدية التي تقول بأن الفواكه والخضروات يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان و أمراض القلب.
– تتبعت الدراسة أكثر من 12,000 شخص تم اختيارهم عشوائيا. دوّن هؤلاء الأشخاص يومياتهم الغذائية، و تم قياس حالتهم النفسية و الرفاهية. وجد الباحثون فوائد نفسية إيجابية كبيرة لتحسين النظام الغذائي في غضون عامين. و وجد الباحثون أن السعادة زادت تدريجيا لكل جزء (حصة) اضافية يومية من الفاكهة والخضروات وذلك حتى ثماني حصص يومياً.
– وقد وجد الباحثون أن التغيرات في تناول الفاكهة والخضار كان له دور في التنبأ بالتغييرات اللاحقة في السعادة والرضا عن الحياة. وقد أخذوا في عين الاعتبار العديد من المؤثرات الأخرى، بما في ذلك التغيرات في دخل الناس وظروف الحياة.
– الأكاديميين يعتقدون انه قد يكون من الممكن في نهاية المطاف ربط هذه الدراسة إلى بحث حالي عن المواد المضادة للاكسدة حيث يشير البحث إلى وجود صلة بين التفاؤل والكاروتين في الدم. ومع ذلك يقولون أن هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث في هذا المجال.
– ويمكن استخدام هذه النتائج من قبل المهنيين الصحيين لإقناع الناس على استهلاك المزيد من الفواكه والخضروات.
– دراسة جديدة من جامعة وارويك (University of Warwick) تشير إلى أن تناول المزيد من الفواكه والخضروات يمكن أن يزيد بشكل كبير من مستويات السعادة عند الناس.
– سيجري قريبا نشر الدراسة في المجلة الأمريكية للصحة العامة (American Journal of Public Health)، هذه الدراسة هي واحدة من أولى المحاولات العلمية الرئيسية لاستكشاف الصحة النفسية و ليس الاكتشافات التقليدية التي تقول بأن الفواكه والخضروات يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان و أمراض القلب.
– تتبعت الدراسة أكثر من 12,000 شخص تم اختيارهم عشوائيا. دوّن هؤلاء الأشخاص يومياتهم الغذائية، و تم قياس حالتهم النفسية و الرفاهية. وجد الباحثون فوائد نفسية إيجابية كبيرة لتحسين النظام الغذائي في غضون عامين. و وجد الباحثون أن السعادة زادت تدريجيا لكل جزء (حصة) اضافية يومية من الفاكهة والخضروات وذلك حتى ثماني حصص يومياً.
– وقد وجد الباحثون أن التغيرات في تناول الفاكهة والخضار كان له دور في التنبأ بالتغييرات اللاحقة في السعادة والرضا عن الحياة. وقد أخذوا في عين الاعتبار العديد من المؤثرات الأخرى، بما في ذلك التغيرات في دخل الناس وظروف الحياة.
– الأكاديميين يعتقدون انه قد يكون من الممكن في نهاية المطاف ربط هذه الدراسة إلى بحث حالي عن المواد المضادة للاكسدة حيث يشير البحث إلى وجود صلة بين التفاؤل والكاروتين في الدم. ومع ذلك يقولون أن هناك حاجة إلى إجراء مزيد من البحوث في هذا المجال.
– ويمكن استخدام هذه النتائج من قبل المهنيين الصحيين لإقناع الناس على استهلاك المزيد من الفواكه والخضروات.