التهاب المفاصل الروماتويدي هو الشكل الأكثر شيوعا من التهاب المفاصل في جميع أنحاء العالم، فهو يؤثر على حوالي 1 في  كل 100 شخص في مرحلة ما خلال حياتهم، و يمكن لأحدث العلاجات أن يبطئ تطوره ،و رغم أن التشخيص المبكر ضروري لمنع الضرر المرتبط  بهذا المرض ،إلا أن الأعراض المبكرة لالتهاب المفاصل الروماتويدي في بعض الأحيان مضللة وغير محددة، و بالتالي فقد يتأخر التشخيص.
الأعراض الأساسية 
التهاب المفاصل الروماتويدي في كثير من الأحيان يبدأ بأعراض  تشبه العدوى الفيروسية  حيث يمكن أن يشعر المريض بآلام في الجسم، وتصلب في الصباح، و حمى منخفضة، وفقدان الشهية، والتعب، وضعف عام وفقدان الوزن غير المبرر، و هذه الأعراض قد تستمر لأسابيع أو أشهر قبل التشخيص كما أ،ها قد تصبح اخف أو أحد عدة مرات قبل أن تحس بأي ألم في المفاصل  و في كثير من الأحيان يتم تشخيص هذه الأ‘راض على أنها اضطراب الفيبروميالغيا، أو الذئبة أو الروماتيزم.
الأعراض مشتركة
التهاب المفاصل الروماتويدي عادة يلهب مفاصل متعددة ويؤثر على كلا الجانبين من الجسم و لذلك يشار إليه باسم التهاب المفاصل المتماثل و يعتبر المعصمين وأصابع السبابة والأصابع الوسطى الأكثر احتمالا أن تتأثر في البداية، ولكن يمكن أن يتلف تقريبا أي مفصل في الجسم ، و  مثل الأنواع الأخرى من التهاب المفاصل، فإن التهاب المفاصل الروماتويدي يسبب  التورم، و الاحمرار، و الدفء والألم و انخفاض الحركة في المفاصل المصابة .

العلامات المبكرة للإلتهاب
لا يوجد حاليا أي مؤشر طبي يستخدم على نطاق واسع، مثل اختبار الدم، و الذي من شأنه تحديد الأشخاص الذين يعانون من التهاب المفاصل الروماتويدي قبل تطوره،و يعتبر تحليل عامل الروماتويد واحداً من الاختبارات المساعدة على تشخيص التهاب المفاصل الروماتويدي ، ووفقا لدراسة نشرت في طبعة سبتمبر 2012  من “المجلة الطبية البريطانية” فإن الناس الذين لا يعانون من هذا الإلتهاب و لديهم مستويات مرتفعة من عامل الروماتويد هم  أكثر عرضة لتطوير التهاب المفاصل الروماتويدي من الناس الذين ليس لديهم عامل الروماتويد.

الاتجاهات المستقبلية
لا ينصح بتحليل عامل الروماتويد حاليا للأشخاص الذين ليس لديهم علامات أو أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي ، و لكن ولأن تشخيص التهاب المفاصل الروماتويدي  صعب نوعاما ،فقد يُنصح الأشخاص المعرضين مثل كبار السن و النساء و الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي مع المرض بإجراء تحليل عامل الروماتويد ، و تبقى زيارة الطبيب ضرورية  لأي شخص لديه علامات أو أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي .

التهاب المفاصل الروماتويدي هو الشكل الأكثر شيوعا من التهاب المفاصل في جميع أنحاء العالم، فهو يؤثر على حوالي 1 في  كل 100 شخص في مرحلة ما خلال حياتهم، و يمكن لأحدث العلاجات أن يبطئ تطوره ،و رغم أن التشخيص المبكر ضروري لمنع الضرر المرتبط  بهذا المرض ،إلا أن الأعراض المبكرة لالتهاب المفاصل الروماتويدي في بعض الأحيان مضللة وغير محددة، و بالتالي فقد يتأخر التشخيص.
الأعراض الأساسية 
التهاب المفاصل الروماتويدي في كثير من الأحيان يبدأ بأعراض  تشبه العدوى الفيروسية  حيث يمكن أن يشعر المريض بآلام في الجسم، وتصلب في الصباح، و حمى منخفضة، وفقدان الشهية، والتعب، وضعف عام وفقدان الوزن غير المبرر، و هذه الأعراض قد تستمر لأسابيع أو أشهر قبل التشخيص كما أ،ها قد تصبح اخف أو أحد عدة مرات قبل أن تحس بأي ألم في المفاصل  و في كثير من الأحيان يتم تشخيص هذه الأ‘راض على أنها اضطراب الفيبروميالغيا، أو الذئبة أو الروماتيزم.
الأعراض مشتركة
التهاب المفاصل الروماتويدي عادة يلهب مفاصل متعددة ويؤثر على كلا الجانبين من الجسم و لذلك يشار إليه باسم التهاب المفاصل المتماثل و يعتبر المعصمين وأصابع السبابة والأصابع الوسطى الأكثر احتمالا أن تتأثر في البداية، ولكن يمكن أن يتلف تقريبا أي مفصل في الجسم ، و  مثل الأنواع الأخرى من التهاب المفاصل، فإن التهاب المفاصل الروماتويدي يسبب  التورم، و الاحمرار، و الدفء والألم و انخفاض الحركة في المفاصل المصابة .

العلامات المبكرة للإلتهاب
لا يوجد حاليا أي مؤشر طبي يستخدم على نطاق واسع، مثل اختبار الدم، و الذي من شأنه تحديد الأشخاص الذين يعانون من التهاب المفاصل الروماتويدي قبل تطوره،و يعتبر تحليل عامل الروماتويد واحداً من الاختبارات المساعدة على تشخيص التهاب المفاصل الروماتويدي ، ووفقا لدراسة نشرت في طبعة سبتمبر 2012  من “المجلة الطبية البريطانية” فإن الناس الذين لا يعانون من هذا الإلتهاب و لديهم مستويات مرتفعة من عامل الروماتويد هم  أكثر عرضة لتطوير التهاب المفاصل الروماتويدي من الناس الذين ليس لديهم عامل الروماتويد.

الاتجاهات المستقبلية
لا ينصح بتحليل عامل الروماتويد حاليا للأشخاص الذين ليس لديهم علامات أو أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي ، و لكن ولأن تشخيص التهاب المفاصل الروماتويدي  صعب نوعاما ،فقد يُنصح الأشخاص المعرضين مثل كبار السن و النساء و الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي مع المرض بإجراء تحليل عامل الروماتويد ، و تبقى زيارة الطبيب ضرورية  لأي شخص لديه علامات أو أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي .