يعد الشمام من أشكال الفاكهة الأكثر شعبية في العالم بعد البطيخ الموطن الأصلي له إفريقيا وإيران والهند ولكن تعد ولاية كاليفورنيا الأمريكية اكبر منتج له اليوم وبعدها أوروبا يعتبر الشمام هو الغذاء الشعبي بسبب لين اللحم يمكن استخدامه في السلطات له عدد من الفوائد الصحية عالية القيمة بسبب احتواء على كلًا من المستويات العالية من فيتامين سي وفيتامين أ وفيتامين ب6 ومعدن البوتاسيوم والنياسن والألياف الغذائية وحمض الفوليك ..

فوائد الشمام لتعزيز الجهاز المناعي : الجهاز المناعي عبارة عن منظومة من العمليات الحيوية التي تقوم بها الخلايا والجسيمات والأعضاء داخل أجسام الكائن الحي بهدف الحماية من السموم والأمراض والجسيمات الغريبة والخلايا السرطانية التي تسبب الأمراض البكتيرية والفيروسية وإبادة تلك الكائنات تكون من مهام الجهاز المناعي السليم ذات الأنسجة السليمة في كلا من أجزاءه الزائدة الأنفية واللعاب والغدة الزعترية والعقد الليمفاوية والوعاء اللمفي والمعدة والطحال والجسيمات المضادة ونخاج العظام الذي يقوم بإنتاج خلايا الدم البيضاء والخلاية المحببة والمسالك البولية التي تطرد السموم للخارج.

يمتلك الشمام مواد البيتا كاروتين وعدد من المواد الكيميائية النباتية التي تقضي على الجذور الحرة والخلايا الحرة التي من الممكن أن تتحور وتنقسم وتسبب أمراضًا مزمنة و الجرعة العالية من فيتامين سي ينتج مزيد من كرات الدم البيضاء تكون بمثابة خط الدفاع الأول لدفاع عن النظام المناعي وتدمير البكتيريا الخطيرة والفيروسات التي تهاجم الجسم والأجسام الغريبة والمواد السامة قبل وصولها لمجرى الدم .

 

 

فوائد أخرى للشمام : الشمام من الثمار واسعة الفوائد لا يقتصر فقط على تعزيز وتقوية الجهاز المناعي ولكنها لها فوائد خاصة بالجلد وصحة العينين وفرص انخفاض مرض السرطان بسبب تقويتها للجهاز المناعي والمساعدة في صحة الرئتين وانخفاض مستويات التوتر والوقاية من التهاب المفاصل وبجانب احتواءها على نسبة عالية من المعادن والفيتامينات العالية التي يحتاجها الجسم.

من الفوائد الهامة للشمام المساهمة في صحة الجلد يحتوي الشمام على البيتا كاروتين وفيتامين أ تكافح كافة أمراض مضادات الأكسدة يعمل فيتامين أ على تحفيز غشاء الجلد وزيادة نمو وإصلاح خلايا الجلد مما يحمي الغشاء من السموم التي تظهر التجاعيد في أوقات مبكرة من العمر كما يمكن تطبيقه على الجلد لإزالة التهيج و الاحمرار هو بمثابة مهدئ طبيعي للجلد، ايضا الكاروتينات مهمة لصحة العيون ترتبط بخفض خطر إعتام عدسة العين والضمور البقعي وتساهم ايضا الفاكهة في خفض القلق والتوتر الذي يصيب الإنسان حيث ان معدن البوتاسيوم واحد من أهم العناصر الغذائية الأساسية التي تعمل على إراحة الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم حيث أن المستويات العالية من ضغط الدم تساهم في توتر الهومونات وإفراز هرمون الكورتيزول يزيد البوتاسيوم من تدفق الدم إلى الدماغ مما يسبب الإحساس بالاسترخاء والهدوء والحد من أعراض القلق.

ايضًا تشير الدراسات الأولية لمتناولين فاكهة الشمام أن تناوله مرتبط ارتباط مباشرة بتحسين التمثيل الغذائي للأنسولين مما يعنى استقرار مستوى السكر بالدم و التقليل من الإجهاد التأكسدي على الكلى بجانب أن المواد الكيميائية النباتية الموجودة في الشمام تقضي على الصفات المضادة للالتهابات مما يعني أن وجود ثمار الشمام ضمن النظام الغذائي لدينا يساعد على منع الأكسدة على المفاصل والعظام والحد من الالتهابات المزمنة التي تسبب التهاب المفاصل ، كما أنه مصدر من مصادر الحصول على فيتامين أ كما سبق الذكر الذي ينتج البيتا كاروتين من مضادات الأكسدة القوية التي ترتبط بالسلوك المضاد للورم من الأدوات القوية للقضاء على الجذور الحرة و منع انقسامها و القضاء على المنتجات الضارة من عمليات الاستقلاب التي تساهم في أورام وأمراض خطيرة.

كما أن الشمام يحتوي على عدد كبير من الألياف الغذائية هي من العناصر الأساسية لحركات الأمعاء الصحية وصحة الجهاز الهضمي تناول كميات كبيرة من الألياف الغذائية يعنى القضاء على أعراض مثل الإمساك وتجعل حركة الأمعاء أكثر اتساقًا ونظامًا وانسيابية دفع الطعام من المعدة إلى القولون كما أن المواد الكيميائية تساهم في عمليات التمثيل الغذائي الجيد وامتصاص الطعام والتقليل من خطر أورام المعدة والقولون من المثير للإعجاب أن المواد الكيمائية الموجودة في الشمام لا تسبب التحسس للمتناول لها حتى مع كثرة تناول الفاكهة لا يحدث أي تحسس منها

يعد الشمام من أشكال الفاكهة الأكثر شعبية في العالم بعد البطيخ الموطن الأصلي له إفريقيا وإيران والهند ولكن تعد ولاية كاليفورنيا الأمريكية اكبر منتج له اليوم وبعدها أوروبا يعتبر الشمام هو الغذاء الشعبي بسبب لين اللحم يمكن استخدامه في السلطات له عدد من الفوائد الصحية عالية القيمة بسبب احتواء على كلًا من المستويات العالية من فيتامين سي وفيتامين أ وفيتامين ب6 ومعدن البوتاسيوم والنياسن والألياف الغذائية وحمض الفوليك ..

فوائد الشمام لتعزيز الجهاز المناعي : الجهاز المناعي عبارة عن منظومة من العمليات الحيوية التي تقوم بها الخلايا والجسيمات والأعضاء داخل أجسام الكائن الحي بهدف الحماية من السموم والأمراض والجسيمات الغريبة والخلايا السرطانية التي تسبب الأمراض البكتيرية والفيروسية وإبادة تلك الكائنات تكون من مهام الجهاز المناعي السليم ذات الأنسجة السليمة في كلا من أجزاءه الزائدة الأنفية واللعاب والغدة الزعترية والعقد الليمفاوية والوعاء اللمفي والمعدة والطحال والجسيمات المضادة ونخاج العظام الذي يقوم بإنتاج خلايا الدم البيضاء والخلاية المحببة والمسالك البولية التي تطرد السموم للخارج.

يمتلك الشمام مواد البيتا كاروتين وعدد من المواد الكيميائية النباتية التي تقضي على الجذور الحرة والخلايا الحرة التي من الممكن أن تتحور وتنقسم وتسبب أمراضًا مزمنة و الجرعة العالية من فيتامين سي ينتج مزيد من كرات الدم البيضاء تكون بمثابة خط الدفاع الأول لدفاع عن النظام المناعي وتدمير البكتيريا الخطيرة والفيروسات التي تهاجم الجسم والأجسام الغريبة والمواد السامة قبل وصولها لمجرى الدم .

 

 

فوائد أخرى للشمام : الشمام من الثمار واسعة الفوائد لا يقتصر فقط على تعزيز وتقوية الجهاز المناعي ولكنها لها فوائد خاصة بالجلد وصحة العينين وفرص انخفاض مرض السرطان بسبب تقويتها للجهاز المناعي والمساعدة في صحة الرئتين وانخفاض مستويات التوتر والوقاية من التهاب المفاصل وبجانب احتواءها على نسبة عالية من المعادن والفيتامينات العالية التي يحتاجها الجسم.

من الفوائد الهامة للشمام المساهمة في صحة الجلد يحتوي الشمام على البيتا كاروتين وفيتامين أ تكافح كافة أمراض مضادات الأكسدة يعمل فيتامين أ على تحفيز غشاء الجلد وزيادة نمو وإصلاح خلايا الجلد مما يحمي الغشاء من السموم التي تظهر التجاعيد في أوقات مبكرة من العمر كما يمكن تطبيقه على الجلد لإزالة التهيج و الاحمرار هو بمثابة مهدئ طبيعي للجلد، ايضا الكاروتينات مهمة لصحة العيون ترتبط بخفض خطر إعتام عدسة العين والضمور البقعي وتساهم ايضا الفاكهة في خفض القلق والتوتر الذي يصيب الإنسان حيث ان معدن البوتاسيوم واحد من أهم العناصر الغذائية الأساسية التي تعمل على إراحة الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم حيث أن المستويات العالية من ضغط الدم تساهم في توتر الهومونات وإفراز هرمون الكورتيزول يزيد البوتاسيوم من تدفق الدم إلى الدماغ مما يسبب الإحساس بالاسترخاء والهدوء والحد من أعراض القلق.

ايضًا تشير الدراسات الأولية لمتناولين فاكهة الشمام أن تناوله مرتبط ارتباط مباشرة بتحسين التمثيل الغذائي للأنسولين مما يعنى استقرار مستوى السكر بالدم و التقليل من الإجهاد التأكسدي على الكلى بجانب أن المواد الكيميائية النباتية الموجودة في الشمام تقضي على الصفات المضادة للالتهابات مما يعني أن وجود ثمار الشمام ضمن النظام الغذائي لدينا يساعد على منع الأكسدة على المفاصل والعظام والحد من الالتهابات المزمنة التي تسبب التهاب المفاصل ، كما أنه مصدر من مصادر الحصول على فيتامين أ كما سبق الذكر الذي ينتج البيتا كاروتين من مضادات الأكسدة القوية التي ترتبط بالسلوك المضاد للورم من الأدوات القوية للقضاء على الجذور الحرة و منع انقسامها و القضاء على المنتجات الضارة من عمليات الاستقلاب التي تساهم في أورام وأمراض خطيرة.

كما أن الشمام يحتوي على عدد كبير من الألياف الغذائية هي من العناصر الأساسية لحركات الأمعاء الصحية وصحة الجهاز الهضمي تناول كميات كبيرة من الألياف الغذائية يعنى القضاء على أعراض مثل الإمساك وتجعل حركة الأمعاء أكثر اتساقًا ونظامًا وانسيابية دفع الطعام من المعدة إلى القولون كما أن المواد الكيميائية تساهم في عمليات التمثيل الغذائي الجيد وامتصاص الطعام والتقليل من خطر أورام المعدة والقولون من المثير للإعجاب أن المواد الكيمائية الموجودة في الشمام لا تسبب التحسس للمتناول لها حتى مع كثرة تناول الفاكهة لا يحدث أي تحسس منها