• نسبة التوائم فى العالم 2.5 % فقط. فمن من بين كل 80 حالة ولادة هناك حالة توأم واحدة.
  • بعد 14 أسبوع من الحمل يبدأ التوأم فى مداعبة بعضهما، وعند الأسبوع 18 يقضون 30% من وقتهما بالتواصل الجسدي داخل رحم الأم فيمكن لأحدهما ملامسة عين الاخر بنفس الحرص الذي يلمس به عينيه ويدل ذلك أنهم يدركون معنى التعامل مع إنسان اخر بعناية فعندما يبدأ توأمك فى العراك داخل بطنك فلا داعي للقلق.
  • لماذا هناك توائم متشابهة وأخرى غير متشابهة؟
  • التوائم المتماثلة تكون فى الاصل جنين واحد وتنقسم فى مرحلة مبكرة من عمر الحمل الى كتلتين جنينيتين منفصلتين لكنهما لا ينسيان انهما كانا فى الاصل جسم جنيني واحد فى البداية لذا فهما يمتلكان نفس الخريطة الجينية التوائم الغير متماثلة. تلك التوائم التى تتكون من تلقيح بويضتين بحيوانين منويين وتكثر هذه الحالة من التوائم مع الادوية التى تعمل على رفع الخصوبة
  • التوائم المتطابقة لا تملك نفس البصمة على الرغم من تطابق حامضهما النووي
  • منذ عام 1980 فان معدلات إنجاب التوائم زادت بنسبه 76% فى العالم والسبب يرجع إلى أن كثيراً من النساء أصبحن تنتظرن حتى سن 30 لأنجاب الأطفال وسبب أخر هو انتشار الأدوية التى تزيد الخصوبة لدى الرجال والتى تساعد بشده على احتماليه إنجاب التوائم ولكن تظل معدلات إنجاب التوائم المتطابقة منخفضه كما هى
  • ولادة التوائم مؤشر على طول عمر الأم وذلك لأن هذا يعنى أن الهرمونات والجينات لديها ذات كفاءة أعلى من المرأة العادية
  • فى حادثة طريفة سرق أحد توأمين عدة متاجر في ألمانيا وفشلت الشرطة في تحديد الجاني حيث كان لكل منهما نفس الحمض النووي وعندما لم يستطع المحققون إثبات أيهما من أرتكب الجريمة أمر القاضي باﻹفراج عنهما معاً
  • تملك النساء الأطول فرصة أعلى لإنجاب توأم، فالمرأة الطويلة لديها مستويات أعلى فى هرمونات النمو، مما يجعل المبيضين أكثر عرضة للتوأمة.
  • التوائم لهما انعكاسات دقيقة لبعضهما البعض يواجه حوالي 25 % من التوائم بعضهم البعض أثناء تواجدهما فى الرحم ولهذا يصبحا انعكاسا لبعضهما البعض بعد الولادة مثل المرآة فتجد مثلاً أن أحدهما أيسر والأخر أيمن