Latest:

اكتشاف جديد يوضح آلية نشر فيروس الإيدز للعدوى

اكتشف علماء البيولوجيا الجزيئية من جامعة روكفلر آلية إصابة فيروس نقص المناعة المكتسب البشري للخلية والاستفادة منها لاستنساخ العديد من الفيروسات ونشر العدوى.

نشرت هذه الدراسة دورية نيتشر Nature، موضحة تمكن العلماء من تحديد البروتينات التي يستهدفها الفيروس في الخلية المصابة.

ويعد حجم جينوم فيروس نقص المناعة البشري (الإيدز) أصغر بـ 100 ألف مرة من جينوم الإنسان، ولكن هذا الفيروس يتمتع بالقدرة على استخدام البروتينات الغير القادرة على إعادة إنتاج نفسها من أجل التكاثر وإصابة خلايا جديدة.

لذا قرر الباحثون معرفة آلية عمل هذه الفيروسات، من خلال التركيز على اثنين من البروتينات الرئيسية ضمن الخلايا المصابة، حيث يتواجد بروتين الحياة الفطرية على غشاء الخلية المضيفة (المستقبلات)، وهي تشكل حماية من خلال فرز الانزيم الذي تنتجه للوقاية من العدوى.

لذا يحتاج العلماء لتحديد الجزيئات التي تتفاعل مع الفيروس، ومعرفة مدى تفاعل البروتين الفيروسي مع بروتينات الخلية، مما يسمح للفيروس باستغلال هذه البروتينات لإصابة خلايا أخرى ونقل العدوى.

كما تمكنوا من تحديد هوية عدد كبير من البروتينات المساهمة في انتشار العدوى، ويعمل الفيروس على بناء جسور جزيئية من أجل إصابة العديد من الخلايا.

تجدر الإشارة إلى أن هذا الاكتشاف من خلال معرفة آلية التفاعلات الجزيئية في انتشار الفيروس يفيد العلماء في تطوير سبل الحد من انتشار العدوى وطرق العلاج في المستقبل القريب.

اكتشاف جديد يوضح آلية نشر فيروس الإيدز للعدوى

اكتشف علماء البيولوجيا الجزيئية من جامعة روكفلر آلية إصابة فيروس نقص المناعة المكتسب البشري للخلية والاستفادة منها لاستنساخ العديد من الفيروسات ونشر العدوى.

نشرت هذه الدراسة دورية نيتشر Nature، موضحة تمكن العلماء من تحديد البروتينات التي يستهدفها الفيروس في الخلية المصابة.

ويعد حجم جينوم فيروس نقص المناعة البشري (الإيدز) أصغر بـ 100 ألف مرة من جينوم الإنسان، ولكن هذا الفيروس يتمتع بالقدرة على استخدام البروتينات الغير القادرة على إعادة إنتاج نفسها من أجل التكاثر وإصابة خلايا جديدة.

لذا قرر الباحثون معرفة آلية عمل هذه الفيروسات، من خلال التركيز على اثنين من البروتينات الرئيسية ضمن الخلايا المصابة، حيث يتواجد بروتين الحياة الفطرية على غشاء الخلية المضيفة (المستقبلات)، وهي تشكل حماية من خلال فرز الانزيم الذي تنتجه للوقاية من العدوى.

لذا يحتاج العلماء لتحديد الجزيئات التي تتفاعل مع الفيروس، ومعرفة مدى تفاعل البروتين الفيروسي مع بروتينات الخلية، مما يسمح للفيروس باستغلال هذه البروتينات لإصابة خلايا أخرى ونقل العدوى.

كما تمكنوا من تحديد هوية عدد كبير من البروتينات المساهمة في انتشار العدوى، ويعمل الفيروس على بناء جسور جزيئية من أجل إصابة العديد من الخلايا.

تجدر الإشارة إلى أن هذا الاكتشاف من خلال معرفة آلية التفاعلات الجزيئية في انتشار الفيروس يفيد العلماء في تطوير سبل الحد من انتشار العدوى وطرق العلاج في المستقبل القريب.