رغم حلاوة مذاقه ، واضفائه نكهة لذيذة على الاطعمة ، إلا انه ينصح بتجنبه قدر الامكان وعلى الرغم من فوائده في توليد الطاقة في الجسم، فإن الكثير من الأطباء يصفونه بـ»السمّ الأبيض». ويعود سبب هذه التسمية للعواقب الخطيرة للسكر على الصحة، ومن أهم هذه العواقب:

تراكم الدهون في الجسم والبدانة وانتشار الخلايا السرطانية حيث يلعب السكر دورا ً هاماً في ذلك بالإضافة لاحداث أضرار في الاسنان. لذلك يوصي خبراء التغذية والأطباء بتناول كمية قليلة من السكر يومياً، تكفي لتغطية خمسة في المائة فقط من حاجة الجسم الكليَّة إلى السعرات الحرارية. حيث ان التقليل من السكر يحدث عدة أمور ايجابية في الجسم ومن بينها:

انتظام دقات القلب

بعد تناول السكريات، يقوم الجسم بإنتاج هورمون الإنسولين، الذي ينشِّط الأعصاب ويرفع من ضغط الدم ويزيد من معدل دقات القلب. لكن التناول المستمرّ للسكريات يؤدي إلى مشكلات في الدورة الدمويَّة وعمل القلب. لذلك، بعد التوقف عن تناول السكريات لمدَّة أسابيع فقط، تنتظم دقات القلب من جديد، وتتحسن الحالة العامَّة للجسم.

وداعاً للبثور وحبّ الشباب

بعد تناول كميات قليلة فقط من السكريات والحلويات، يبدأ الكولاجين، وهو البروتين الرئيسي في العضلات والجلد والأربطة بالتلاصق، ما يفقد الجلد مرونته.

وقد أجريت دراسة على أشخاص لا يتناولون مشروبات محلاة في العادة، فأعطيت لهم مشروبات محلاة لمدَّة ثلاثة أسابيع، وكانت النتيجة أنَّ جلدهم تغيَّر بنسبة 87% إلى حال أسوأ من ذي قبل.

نوم هانىء ومريح

عند التناول المفرط للسكر، يعاني الجسم من ارتفاع نسبة السكر في الدم، تتبعها حالة من انخفاض السكر في الدم، فيعاني المرء فيها من الرغبة الفوريَّة في الاستلقاء والنوم وكأنَّه في غيبوبة.

أما عند التوقف عن تناول السكريات، فسيحافظ المرء على معدل سكّر متوازن في الدم طوال اليوم، ولا يشعر بهذه الحال، ويصبح النوم في المساء أسهل وأكثر سلاسة.

فقدان الوزن

قد يعوّض الجسم السكريات المفقودة عن طريق تناول مواد أخرى، مثل المكسرات. لكن الجسم سيفقد بالتأكيد كثيراً من السعرات الحراريَّة الزائدة، بسبب التوقف عن تناول السكريات والحلويات والشوكولاتة. ومن يستهلك يومياً 200 سعرة حرارية أقلّ من السكريات، سيفقد بالتأكيد خمسة كيلوغرامات على الأقل من الوزن بعد ستة أشهر. ودائماً بحسب موقع «إليه» الألماني.

ذاكرة أفضل

فعند التوقف عن تناول السكر فإن الذاكرة ستتحسن شيئاً فشيئاً، حيث ستعود لسابق عهدها، فتناول كميات كبيرة من السكريات يؤثر على الأنسولين في الدماغ، ما يؤثر على الأعصاب، وقد يتسبب في الإصابة بالألزهايمر على المدى الطويل.

رغم حلاوة مذاقه ، واضفائه نكهة لذيذة على الاطعمة ، إلا انه ينصح بتجنبه قدر الامكان وعلى الرغم من فوائده في توليد الطاقة في الجسم، فإن الكثير من الأطباء يصفونه بـ»السمّ الأبيض». ويعود سبب هذه التسمية للعواقب الخطيرة للسكر على الصحة، ومن أهم هذه العواقب:

تراكم الدهون في الجسم والبدانة وانتشار الخلايا السرطانية حيث يلعب السكر دورا ً هاماً في ذلك بالإضافة لاحداث أضرار في الاسنان. لذلك يوصي خبراء التغذية والأطباء بتناول كمية قليلة من السكر يومياً، تكفي لتغطية خمسة في المائة فقط من حاجة الجسم الكليَّة إلى السعرات الحرارية. حيث ان التقليل من السكر يحدث عدة أمور ايجابية في الجسم ومن بينها:

انتظام دقات القلب

بعد تناول السكريات، يقوم الجسم بإنتاج هورمون الإنسولين، الذي ينشِّط الأعصاب ويرفع من ضغط الدم ويزيد من معدل دقات القلب. لكن التناول المستمرّ للسكريات يؤدي إلى مشكلات في الدورة الدمويَّة وعمل القلب. لذلك، بعد التوقف عن تناول السكريات لمدَّة أسابيع فقط، تنتظم دقات القلب من جديد، وتتحسن الحالة العامَّة للجسم.

وداعاً للبثور وحبّ الشباب

بعد تناول كميات قليلة فقط من السكريات والحلويات، يبدأ الكولاجين، وهو البروتين الرئيسي في العضلات والجلد والأربطة بالتلاصق، ما يفقد الجلد مرونته.

وقد أجريت دراسة على أشخاص لا يتناولون مشروبات محلاة في العادة، فأعطيت لهم مشروبات محلاة لمدَّة ثلاثة أسابيع، وكانت النتيجة أنَّ جلدهم تغيَّر بنسبة 87% إلى حال أسوأ من ذي قبل.

نوم هانىء ومريح

عند التناول المفرط للسكر، يعاني الجسم من ارتفاع نسبة السكر في الدم، تتبعها حالة من انخفاض السكر في الدم، فيعاني المرء فيها من الرغبة الفوريَّة في الاستلقاء والنوم وكأنَّه في غيبوبة.

أما عند التوقف عن تناول السكريات، فسيحافظ المرء على معدل سكّر متوازن في الدم طوال اليوم، ولا يشعر بهذه الحال، ويصبح النوم في المساء أسهل وأكثر سلاسة.

فقدان الوزن

قد يعوّض الجسم السكريات المفقودة عن طريق تناول مواد أخرى، مثل المكسرات. لكن الجسم سيفقد بالتأكيد كثيراً من السعرات الحراريَّة الزائدة، بسبب التوقف عن تناول السكريات والحلويات والشوكولاتة. ومن يستهلك يومياً 200 سعرة حرارية أقلّ من السكريات، سيفقد بالتأكيد خمسة كيلوغرامات على الأقل من الوزن بعد ستة أشهر. ودائماً بحسب موقع «إليه» الألماني.

ذاكرة أفضل

فعند التوقف عن تناول السكر فإن الذاكرة ستتحسن شيئاً فشيئاً، حيث ستعود لسابق عهدها، فتناول كميات كبيرة من السكريات يؤثر على الأنسولين في الدماغ، ما يؤثر على الأعصاب، وقد يتسبب في الإصابة بالألزهايمر على المدى الطويل.