حصل الطالب (علي حميد مجيد الاسدي) من كلية الصيدلة على درجة امتياز في شهادة الدبلوم العالي عن بحثه الموسوم

  Eveluation of Human  Blood Mixed Sample Identication by PCR

كان ذلك خلال مناقشه لبحث التخرج على قاعة الدراسات العليا في قسم علوم الحياة في كلية العلوم في جامعة بابل الاحد الماضي وسط حضور من المهتمين وذوي الاختصاص والضيوف وتمت مناقشة البحث من قبل لجنه مختصة ترأسها الدكتور تحرير محمد استاذ التقانة الإحيائية في جامعة القاسم الخضراء وعضوية الدكتور حسين عليوي استاذ الاحياء المهجرية في جامعة بابل وعضوية واشراف  الدكتور محمد جواد خزعل  استاذ التقانة الإحيائية في جامعة بابل .

وقدم الباحث خلاصه لبحثه مشيرا الى أنه “تم جمع 70 عينة دم في أنابيب حاويه على مادة EDTAتتضمن 20 عينة من أشخاص أصحاء لاتظهر عليهم أعراض مرضيه و20 خروف 20 و دجاجه و10 أشخاص يعانون من سرطان الدم وتم فحص العينات من ناحية احتوائها على اصابه فطرية باستخدام الطرق المزرعية و الجزيئية ، بعض عينات الدم تم خلطها لتقييم مدى دور التحري عن الإصابة الفطرية في تحديد وجود الشخص المصاب ضمن مسرح الجريمة “.

وبين ” أظهرت نتائج تحليل PCR لمنطقة ITS باستخدام بادئات خاصة بالفطريات , وان الاصابه الفطرية الجهازيه لدى الأشخاص الذين يعانون من سرطان الدم بلغت 70% بسبب ضعف المناعه لديهم بالمقارنه مع الاشخاص الاصحاء الذين بلغت لديهم نسبة الاصابه 30% مما يدل على احتمال حدوث حاله تفشي لمرض فطري من خلال التعامل المباشر مع الحيوانات مثل الدواجن او الخراف الذين ظهرت نسبة الاصابه بينها 40% و20% على التوالي او من مصادر اخرى خاصة مع زيادة نسبة الاصابه في العينات البشرية بالمقارنة مع العينات الحيوانية “

وأوضح ” من خلال تحليل نتائج PCR على الهلام ظهور نتيجه موجبه لعينه مخلوطه من دم شخص مصاب وشخص سليم مما يعطي دليل قاطع على تورط صاحب العينه الموجبه في القضيه العدليه قيد التحقيق “.

وبأتي هذا البحث في أطار ايجاد طريقة (PCR) فعاله في المحاكم لإبراز الادلة الثبوتية او النافيه خاصه بعد تحديد السلالات الفطرية التي تعطي معاومات عن المنطقة الجغرافية ومصدر الاصابه سواء كان من دم حيوانيه او علميه ارهابيه تستهدف المجتمع باستخدام عوامل ميكروبيه ، فضلا عن ان التحري عن الاصابات الفطريه الكامنه مهم جدا في القضايا العدلية التي تتضمن التحري عن الادوية السموم سواء قبل اوبعد الموت كون الفطريات قادرة على انتاج مواد ايضية والتي بدورها تغير من الطبيعه الكيميائية للمادة او تقلل من التركيز مما يعطي نتائج مغلوطة مهمه في بعض القضايا الجنائيه .

ضياء مزهر/الاعلام

حصل الطالب (علي حميد مجيد الاسدي) من كلية الصيدلة على درجة امتياز في شهادة الدبلوم العالي عن بحثه الموسوم

  Eveluation of Human  Blood Mixed Sample Identication by PCR

كان ذلك خلال مناقشه لبحث التخرج على قاعة الدراسات العليا في قسم علوم الحياة في كلية العلوم في جامعة بابل الاحد الماضي وسط حضور من المهتمين وذوي الاختصاص والضيوف وتمت مناقشة البحث من قبل لجنه مختصة ترأسها الدكتور تحرير محمد استاذ التقانة الإحيائية في جامعة القاسم الخضراء وعضوية الدكتور حسين عليوي استاذ الاحياء المهجرية في جامعة بابل وعضوية واشراف  الدكتور محمد جواد خزعل  استاذ التقانة الإحيائية في جامعة بابل .

وقدم الباحث خلاصه لبحثه مشيرا الى أنه “تم جمع 70 عينة دم في أنابيب حاويه على مادة EDTAتتضمن 20 عينة من أشخاص أصحاء لاتظهر عليهم أعراض مرضيه و20 خروف 20 و دجاجه و10 أشخاص يعانون من سرطان الدم وتم فحص العينات من ناحية احتوائها على اصابه فطرية باستخدام الطرق المزرعية و الجزيئية ، بعض عينات الدم تم خلطها لتقييم مدى دور التحري عن الإصابة الفطرية في تحديد وجود الشخص المصاب ضمن مسرح الجريمة “.

وبين ” أظهرت نتائج تحليل PCR لمنطقة ITS باستخدام بادئات خاصة بالفطريات , وان الاصابه الفطرية الجهازيه لدى الأشخاص الذين يعانون من سرطان الدم بلغت 70% بسبب ضعف المناعه لديهم بالمقارنه مع الاشخاص الاصحاء الذين بلغت لديهم نسبة الاصابه 30% مما يدل على احتمال حدوث حاله تفشي لمرض فطري من خلال التعامل المباشر مع الحيوانات مثل الدواجن او الخراف الذين ظهرت نسبة الاصابه بينها 40% و20% على التوالي او من مصادر اخرى خاصة مع زيادة نسبة الاصابه في العينات البشرية بالمقارنة مع العينات الحيوانية “

وأوضح ” من خلال تحليل نتائج PCR على الهلام ظهور نتيجه موجبه لعينه مخلوطه من دم شخص مصاب وشخص سليم مما يعطي دليل قاطع على تورط صاحب العينه الموجبه في القضيه العدليه قيد التحقيق “.

وبأتي هذا البحث في أطار ايجاد طريقة (PCR) فعاله في المحاكم لإبراز الادلة الثبوتية او النافيه خاصه بعد تحديد السلالات الفطرية التي تعطي معاومات عن المنطقة الجغرافية ومصدر الاصابه سواء كان من دم حيوانيه او علميه ارهابيه تستهدف المجتمع باستخدام عوامل ميكروبيه ، فضلا عن ان التحري عن الاصابات الفطريه الكامنه مهم جدا في القضايا العدلية التي تتضمن التحري عن الادوية السموم سواء قبل اوبعد الموت كون الفطريات قادرة على انتاج مواد ايضية والتي بدورها تغير من الطبيعه الكيميائية للمادة او تقلل من التركيز مما يعطي نتائج مغلوطة مهمه في بعض القضايا الجنائيه .

ضياء مزهر/الاعلام

حصل الطالب (علي حميد مجيد الاسدي) من كلية الصيدلة على درجة امتياز في شهادة الدبلوم العالي عن بحثه الموسوم

  Eveluation of Human  Blood Mixed Sample Identication by PCR

كان ذلك خلال مناقشه لبحث التخرج على قاعة الدراسات العليا في قسم علوم الحياة في كلية العلوم في جامعة بابل الاحد الماضي وسط حضور من المهتمين وذوي الاختصاص والضيوف وتمت مناقشة البحث من قبل لجنه مختصة ترأسها الدكتور تحرير محمد استاذ التقانة الإحيائية في جامعة القاسم الخضراء وعضوية الدكتور حسين عليوي استاذ الاحياء المهجرية في جامعة بابل وعضوية واشراف  الدكتور محمد جواد خزعل  استاذ التقانة الإحيائية في جامعة بابل .

وقدم الباحث خلاصه لبحثه مشيرا الى أنه “تم جمع 70 عينة دم في أنابيب حاويه على مادة EDTAتتضمن 20 عينة من أشخاص أصحاء لاتظهر عليهم أعراض مرضيه و20 خروف 20 و دجاجه و10 أشخاص يعانون من سرطان الدم وتم فحص العينات من ناحية احتوائها على اصابه فطرية باستخدام الطرق المزرعية و الجزيئية ، بعض عينات الدم تم خلطها لتقييم مدى دور التحري عن الإصابة الفطرية في تحديد وجود الشخص المصاب ضمن مسرح الجريمة “.

وبين ” أظهرت نتائج تحليل PCR لمنطقة ITS باستخدام بادئات خاصة بالفطريات , وان الاصابه الفطرية الجهازيه لدى الأشخاص الذين يعانون من سرطان الدم بلغت 70% بسبب ضعف المناعه لديهم بالمقارنه مع الاشخاص الاصحاء الذين بلغت لديهم نسبة الاصابه 30% مما يدل على احتمال حدوث حاله تفشي لمرض فطري من خلال التعامل المباشر مع الحيوانات مثل الدواجن او الخراف الذين ظهرت نسبة الاصابه بينها 40% و20% على التوالي او من مصادر اخرى خاصة مع زيادة نسبة الاصابه في العينات البشرية بالمقارنة مع العينات الحيوانية “

وأوضح ” من خلال تحليل نتائج PCR على الهلام ظهور نتيجه موجبه لعينه مخلوطه من دم شخص مصاب وشخص سليم مما يعطي دليل قاطع على تورط صاحب العينه الموجبه في القضيه العدليه قيد التحقيق “.

وبأتي هذا البحث في أطار ايجاد طريقة (PCR) فعاله في المحاكم لإبراز الادلة الثبوتية او النافيه خاصه بعد تحديد السلالات الفطرية التي تعطي معاومات عن المنطقة الجغرافية ومصدر الاصابه سواء كان من دم حيوانيه او علميه ارهابيه تستهدف المجتمع باستخدام عوامل ميكروبيه ، فضلا عن ان التحري عن الاصابات الفطريه الكامنه مهم جدا في القضايا العدلية التي تتضمن التحري عن الادوية السموم سواء قبل اوبعد الموت كون الفطريات قادرة على انتاج مواد ايضية والتي بدورها تغير من الطبيعه الكيميائية للمادة او تقلل من التركيز مما يعطي نتائج مغلوطة مهمه في بعض القضايا الجنائيه .

ضياء مزهر/الاعلام