المقالات

قد يمنع حقْن الأجسام المضادة للفيروس المسبب لـ”كوفيد-19″ في المصابين بهذا المرض تحوُّل الإصابة المُعتَدِلة به إلى إصابة وخيمة، بيد

الفِرَق الاستشارية حول العالم تُصدِر توجيهات تمنح الأولوية للعاملين في مجال الرعاية الصحية، وغيرهم من الفئات التي تتقدَّم الصفوف في

على مدى عقود، طُرحت نظريةٌ غير شائعة، تربط بين داء الخرف، والإصابة بعدوى ميكروبية. وها قد حانَ الوقت لدراسة ما

تفتح الرحلات العالمية الباب أمام تفشي الأمراض ومنها فيروس كورونا والإنفلونزا، ولكن أيهما أخطر؟ وكيف يمكنك الحفاظ على سلامتك؟ عند

الأزمة الصحية العالمية تقود صناعة تطوير الأدوية نحو نهجٍ “طبيعي جديد”، يعتمد على الدراسات الإكلينيكية الافتراضية. كان جوناثان كوتليار على

يعكف الباحثون على وضع مجموعةٍ من السيناريوهات لتوقُّع المشهد في السنوات القليلة القادمة. تخيَّل أنَّك الآن في شهر يونيو من

عض ممن أُصيبوا بفيروس كورونا تظهر عليهم أعراض اعتلال عصبي. وحتى الآن، يواجه العلماء صعوبات في الوقوف على أضرار “كوفيد-19”

تدعم الأسانيد العلمية فكرة إسهام الكمامات في إنقاذ حياة البشر. ومع ذلك.. ما زال هناك جدلٌ لا ينتهي حول فعاليتها.

أعراض غير تنفسية مصاحبة لمرض كوفيد 19 مع تزايد أعداد المصابين بفيروس سارس 2 والتي فاقت ال 14.5 مليون إصابة