Latest:

لقاح الانفلونزا الموسمية (الكريب)

الانفلونزا مرض معدٍ، سببه فيروس ينتقل بالسعال و العطس و الإفرازات الأنفية، قد يصاب بها أي شخص و لكن الأطفال أكثر إصابة من غيرهم.

تستمر الأعراض عند معظم الأشخاص لعدة أيام و تتضمن:

1- ترفع حروري (حمى).

2- ألم في البلعوم.

3- قشعريرة. (للمزيد: القشعريرة ورفّة الجفن: برد وقلق وانفعالات).

4- تعب وآلام عضلية.

5- سعال.

6- صداع.

– قد يكون المرض شديداً عند الأطفال و المسنين والنساء الحوامل و من لديهم أمراضاً مزمنة مثل أمراض القلب و الرئتين و الكلى و مثبطي المناعة؛ حيث يكون الترفع الحروري أشد، قد يترافق بذات رئة و تصبح الحالة العامة سيئة.

قد تسبب الانفلونزا؛ الاسهال و الاختلاجات عند الأطفال. (للمزيد: الوقاية من الانفلونزا الموسمية)

يموت سنوياً عدد كبير من المرضى بسبب الانفلونزا الموسمية و مضاعفاتها، و هناك عدد لا بأس به يحتاج للعلاج في المشافي، و لكن عند حقنك بهذا اللقاح فإنك تحمي نفسك من الإصابة بهذا المرض، و تتجنب نقل العدوى للآخرين.

لقاح الانفلونزا

– هناك نوعان للقاحات ضد الانفلونزا الموسمية:

أ- اللقاح المقتول: و هو ما يسمى جرعة الفلو و يعطى عضلياً.

ب- اللقاح الحي المضعَف: و يعطى كبخاخ أنفي.

– إن فيروس الانفلونزا يتبدل باستمرار و لذلك يجب أخذ اللقاح الواقي مرة كل عام، إذ يحاول العلماء أن يحتوي اللقاح على مكونات الفيروسات الأكثر احتمالاً أن تسبب الانفلونزا لهذا العام.

تبدأ المناعة بعد أسبوعين من أخذ اللقاح و تستمر لمدة عام كامل، فكل شخص عمره أكثر من 6 أشهر يُفضل أن يأخذ اللقاح. و للقاح أهمية عند الاشخاص ذوي الخطورة العالية لحدوث انفلونزا شديدة، و من يأتي على تماس معهم، مثل العاملين في الرعاية الصحية، و مقدمي الرعاية للأطفال تحت عمر 6 أشهر عندما يتوفر اللقاح في بداية الخريف و يمكن أخذه طالما هناك حالات انفلونزا في محيطك.

قد تحدث الانفلونزا في أي وقت و لكن أكثر الحالات تحدث بين تشرين الثاني و أيار (11-5)، و مؤخراً فإنمعظم الانفلونزا الموسمية تحدث في كانون الثاني وشباط (1-2)؛ لذا فإن أخذ اللقاح في كانون الأول (12) أو بعده قد يكون ذا فائدة في معظم السنوات.

– يحتاج الكبار و الأطفال الكبار إلى جرعة واحدة من اللقاح سنوياً، و لكن الأطفال تحت عمر 9 سنوات قد يحتاجون إلى جرعتين منه، يمكن أخذ اللقاح بالترافق مع لقاحات أخرى مثل اللقاح ضد المكورات الرئوية.

(للمزيد: اللقاحات و المطاعيم خطوة هامة للاستعداد للحج)

الحالات التي يوصى بها بعدم أخذ اللقاح المقتول

1- في حال وجود حساسية شديدة و خطرة؛ رغم أن هذا اللقاح لا يسبب الحساسية إلا نادراً.

2- في حال التحسس لمكونات الفيروس مثل الحساسية للبيض؛ لأنه يتم نمو فيروس اللقاح على البيض.

3- في حال التحسس السابق لهذا اللقاح.

4- عند وجود تناذراً شللياً يسمى تناذرغيلان – باريه.

5- الاشخاص الذين يعانون من أمراض شديدة أو معتدلة، عليهم الانتظار حتى يتم شفاؤهم قبل أخذ اللقاح، أما في حال وجود مرض خفيف فيمكن أخذ جرعة اللقاح.

المشاكل التي قد يسببها لقاح الانفلونزا

– قد يسبب اللقاح كأي دواء آخر، تحسساً خطراً، و لكن خطر التسبب بأذى خطير أو موت فإنه نادر جداً، و لأن الفيروس المستعمل في هذا اللقاح هو فيروساً مقتولاً فإنه لا يسبب حدوث المرض عند من يأخذه.

1- المشاكل متوسطة الشدة:

أ- ألم و احمرار و تورم مكان أخذ اللقاح.

ب- بحة في الصوت.

ج- احمرار و حكة عينية و ربما ألم.

د- سعال.

ه- آلام معممة.

و- ترفع حروري طفيف.

إذا ظهرت هذه المشاكل فإنها تستمر لمدة 1-2 يوم.

2- المشاكل الأكثر شدة:

أ- تحسس مهدد للحياة؛ و لكنه نادر جداً، و يحدث خلال دقائق من إعطاء اللقاح، لذا يفضل مراقبة الشخص لفترة وجيزة بعد اللقاح.

– في عام 1976 ارتبطت بعض أنواع اللقاح الخاصة بانفلونزا الخنازير بإحداث تناذر غيلان – باريه، و لكن بنسبة حدوث ضئيلة لاتتجاوز 1-2 بالمليون، و لكن لم يعد الربط بينهما الآن. (للمزيد: كيف تميز بين أعراض الإنفلونزا و أعراض إنفلونزا الخنازير؟ انفوجرافيك).

إن سلامة و أمان هذا اللقاح تتم متابعتها باستمرار، و في حال حدوث علامات تحسس شديدة مثل بحة في الصوت أو وزيز في الصدر أو شحوب أو ضعف عام أو تسارع في ضربات القلب أو دوخة، يجب مراجعة الطبيب بشكل إسعافي.

لقاح الانفلونزا الموسمية (الكريب)

الانفلونزا مرض معدٍ، سببه فيروس ينتقل بالسعال و العطس و الإفرازات الأنفية، قد يصاب بها أي شخص و لكن الأطفال أكثر إصابة من غيرهم.

تستمر الأعراض عند معظم الأشخاص لعدة أيام و تتضمن:

1- ترفع حروري (حمى).

2- ألم في البلعوم.

3- قشعريرة. (للمزيد: القشعريرة ورفّة الجفن: برد وقلق وانفعالات).

4- تعب وآلام عضلية.

5- سعال.

6- صداع.

– قد يكون المرض شديداً عند الأطفال و المسنين والنساء الحوامل و من لديهم أمراضاً مزمنة مثل أمراض القلب و الرئتين و الكلى و مثبطي المناعة؛ حيث يكون الترفع الحروري أشد، قد يترافق بذات رئة و تصبح الحالة العامة سيئة.

قد تسبب الانفلونزا؛ الاسهال و الاختلاجات عند الأطفال. (للمزيد: الوقاية من الانفلونزا الموسمية)

يموت سنوياً عدد كبير من المرضى بسبب الانفلونزا الموسمية و مضاعفاتها، و هناك عدد لا بأس به يحتاج للعلاج في المشافي، و لكن عند حقنك بهذا اللقاح فإنك تحمي نفسك من الإصابة بهذا المرض، و تتجنب نقل العدوى للآخرين.

لقاح الانفلونزا

– هناك نوعان للقاحات ضد الانفلونزا الموسمية:

أ- اللقاح المقتول: و هو ما يسمى جرعة الفلو و يعطى عضلياً.

ب- اللقاح الحي المضعَف: و يعطى كبخاخ أنفي.

– إن فيروس الانفلونزا يتبدل باستمرار و لذلك يجب أخذ اللقاح الواقي مرة كل عام، إذ يحاول العلماء أن يحتوي اللقاح على مكونات الفيروسات الأكثر احتمالاً أن تسبب الانفلونزا لهذا العام.

تبدأ المناعة بعد أسبوعين من أخذ اللقاح و تستمر لمدة عام كامل، فكل شخص عمره أكثر من 6 أشهر يُفضل أن يأخذ اللقاح. و للقاح أهمية عند الاشخاص ذوي الخطورة العالية لحدوث انفلونزا شديدة، و من يأتي على تماس معهم، مثل العاملين في الرعاية الصحية، و مقدمي الرعاية للأطفال تحت عمر 6 أشهر عندما يتوفر اللقاح في بداية الخريف و يمكن أخذه طالما هناك حالات انفلونزا في محيطك.

قد تحدث الانفلونزا في أي وقت و لكن أكثر الحالات تحدث بين تشرين الثاني و أيار (11-5)، و مؤخراً فإنمعظم الانفلونزا الموسمية تحدث في كانون الثاني وشباط (1-2)؛ لذا فإن أخذ اللقاح في كانون الأول (12) أو بعده قد يكون ذا فائدة في معظم السنوات.

– يحتاج الكبار و الأطفال الكبار إلى جرعة واحدة من اللقاح سنوياً، و لكن الأطفال تحت عمر 9 سنوات قد يحتاجون إلى جرعتين منه، يمكن أخذ اللقاح بالترافق مع لقاحات أخرى مثل اللقاح ضد المكورات الرئوية.

(للمزيد: اللقاحات و المطاعيم خطوة هامة للاستعداد للحج)

الحالات التي يوصى بها بعدم أخذ اللقاح المقتول

1- في حال وجود حساسية شديدة و خطرة؛ رغم أن هذا اللقاح لا يسبب الحساسية إلا نادراً.

2- في حال التحسس لمكونات الفيروس مثل الحساسية للبيض؛ لأنه يتم نمو فيروس اللقاح على البيض.

3- في حال التحسس السابق لهذا اللقاح.

4- عند وجود تناذراً شللياً يسمى تناذرغيلان – باريه.

5- الاشخاص الذين يعانون من أمراض شديدة أو معتدلة، عليهم الانتظار حتى يتم شفاؤهم قبل أخذ اللقاح، أما في حال وجود مرض خفيف فيمكن أخذ جرعة اللقاح.

المشاكل التي قد يسببها لقاح الانفلونزا

– قد يسبب اللقاح كأي دواء آخر، تحسساً خطراً، و لكن خطر التسبب بأذى خطير أو موت فإنه نادر جداً، و لأن الفيروس المستعمل في هذا اللقاح هو فيروساً مقتولاً فإنه لا يسبب حدوث المرض عند من يأخذه.

1- المشاكل متوسطة الشدة:

أ- ألم و احمرار و تورم مكان أخذ اللقاح.

ب- بحة في الصوت.

ج- احمرار و حكة عينية و ربما ألم.

د- سعال.

ه- آلام معممة.

و- ترفع حروري طفيف.

إذا ظهرت هذه المشاكل فإنها تستمر لمدة 1-2 يوم.

2- المشاكل الأكثر شدة:

أ- تحسس مهدد للحياة؛ و لكنه نادر جداً، و يحدث خلال دقائق من إعطاء اللقاح، لذا يفضل مراقبة الشخص لفترة وجيزة بعد اللقاح.

– في عام 1976 ارتبطت بعض أنواع اللقاح الخاصة بانفلونزا الخنازير بإحداث تناذر غيلان – باريه، و لكن بنسبة حدوث ضئيلة لاتتجاوز 1-2 بالمليون، و لكن لم يعد الربط بينهما الآن. (للمزيد: كيف تميز بين أعراض الإنفلونزا و أعراض إنفلونزا الخنازير؟ انفوجرافيك).

إن سلامة و أمان هذا اللقاح تتم متابعتها باستمرار، و في حال حدوث علامات تحسس شديدة مثل بحة في الصوت أو وزيز في الصدر أو شحوب أو ضعف عام أو تسارع في ضربات القلب أو دوخة، يجب مراجعة الطبيب بشكل إسعافي.