تتعدد أسباب أمراض القلب وتتنوع ، فأمراض القلب نفسها كثيرة ومتعددة ، فكل مرض له أسبابه وعلاجه ، وطرق الوقاية منه ، وقد زاد معدل الإصابة بأمراض القلب ليصل إلى نسبة 60 % زيادة عن الفترة السابقة وهي زيادة يصفها أطباء القلب بالمخيفة ، كما أصبحت أمراض القلب تتسبب في قتل عدد كبير من الأشخاص على مستوى العالم ، وأسباب الإصابة بأمراض القلب مختلفة ، تختلف من مرض لآخر ، لكن أحد أبرز أسباب الإصابة بأمراض القلب والأكثر شيوعآ أيضآ هو إرتفاع نسبة الكولسترول في الدم ، فيؤكد أطباء القلب أن إ رتفاع الكولسترول بالدم هو سبب في 60 % من أمراض القلب والشرايين .

والكولسترول هو نسبة الشحوم الدهون الموجودة بالدم ، والتي تشكل نسبة 25 % من الدهون الموجودة بالدم ، وهو أحد المكونات الأساسية لخلايا الجسم ، ويجري الكولسترول في الدم فيصل إلى القلب وهذا هو وجه الخطورة .

أنواع الكولسترول : يوجد نوعان من الكولسترول بالدم ، فهناك كولسترول منخفض الكثافة وهو ما يسمى بالكولسترول الضار وهو يشكل نسبة تصل إلى 25 % لكن هذا النوع من الكولسترول معرض للزيادة بشكل كبير ، فيتراكم في الدم  حتى يصل للقلب فيتراكم أيضآ في الشرايين فيتسبب في إنسداد الشرايين وحدوث أمراض أخرى خطيرة بالقلب ، وهناك أيضآ الكولسترول مرتفع الكثافة ، أو ما يسمى بالكولسترول النافع ، فهو يشكل نسبة 50 % من دهون الجسم ، وتوجده بنسبة مقبولة في الدم يساهم في تحسين الصحة وحماية القلب والشرايين من الأمراض .

 

 

أهمية الكولسترول بالدم : يكون الكولسترول خلايا الجسم ، ويكون بنايته ، ويحمي الكولسترول النافع القلب والشرايين من الأمراض ، وأشهر هذه الأمراض أمراض تصلب الشرايين والشريان التاجي ، والإصابة بالتصلب العصيدي أيضآ .

معلومات وحقائق حول كولسترول الدم :
1 – يزيد إرتفاع نسبة الكولسترول الضار بالدم مع تقدم الإنسان بالسن .

2 – وينقص مستوى الكولسترول النافع بالدم مع التقدم في العمر أيضآ .
3 – أثبتت الإحصائات والدراسات العلمية أن زيادة الكولسترول الضار بالدم يزيد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين أربعة أضعاف معدل الإصابة عن الشخص العادي .
4 – زيادة الكولسترول النافع بالجسم يحمي الأشخاص من أمراض القلب وتصلب الشرايين والتصلب العصيدي ، وغيرها من أمراض القلب والشرايين والأوعية .
5 – يصاب بعض الأطفال بإرتفاع الكولسترول الضار بالدم ، وهو ما يتطلب علاجآ سريعآ وتدخلآ طبيآ ، لأن هذه العلامة هي أحد أهم علامات تعرض الطفل للإصابة بأمراض القلب ، ويمكن خفضه باستخدام علاجات تخف الدهون بالدم ، فالأطفال المصابون بإرتفاع الكولسترول يعانون في الأغلب من السمنة .

كيفية إنقاص الكولسترول بالدم : إن أول ما يطلبه طبيب القلب من مريضه ، هو أن يخفض الكولسترول بالدم ، فخفض الكولسترول بالدم هو أول خطوات الحفاظ على القلب والشرايين من الأمراض المختلفة ، ولخفض الكولسترول الضار يمكن أن يبدأ المريض بعمل بعض التغييرات الحياتية الضورية للحفاظ على صحته .

وتعد ممارسة التمارين الرياضية أول خطوات الحصول على مستوى معتدل من الكولسترول بالدم ، بالإضافة إلى عمل بعض تغييرات نظام الغذاء المعتمد عليه ، فمن الممكن أن يبدأ المريض بتناول الخضروات والفاكهة الطازجة ، مع التخلي عن الأطعمة المصنعة خارج المنزل ، نظرآ لإحتوائها على الدهون المشبعة ، والدهون المشبعة هي أحد أخطر عوامل إرتفاع الكولسترول ، ويمكن استبدال هذه الأطعمة بالأطعمة التي تحتوي على الدهون النافعة ، كالأسماك والمكسرات ، وفي بعض الأحيان قد يصف الطبيب علاجآ طبيآ لخفض الكولسترول الضار ليتناوله الطبيب إلى جانب النصائح الطبيعية .

تتعدد أسباب أمراض القلب وتتنوع ، فأمراض القلب نفسها كثيرة ومتعددة ، فكل مرض له أسبابه وعلاجه ، وطرق الوقاية منه ، وقد زاد معدل الإصابة بأمراض القلب ليصل إلى نسبة 60 % زيادة عن الفترة السابقة وهي زيادة يصفها أطباء القلب بالمخيفة ، كما أصبحت أمراض القلب تتسبب في قتل عدد كبير من الأشخاص على مستوى العالم ، وأسباب الإصابة بأمراض القلب مختلفة ، تختلف من مرض لآخر ، لكن أحد أبرز أسباب الإصابة بأمراض القلب والأكثر شيوعآ أيضآ هو إرتفاع نسبة الكولسترول في الدم ، فيؤكد أطباء القلب أن إ رتفاع الكولسترول بالدم هو سبب في 60 % من أمراض القلب والشرايين .

والكولسترول هو نسبة الشحوم الدهون الموجودة بالدم ، والتي تشكل نسبة 25 % من الدهون الموجودة بالدم ، وهو أحد المكونات الأساسية لخلايا الجسم ، ويجري الكولسترول في الدم فيصل إلى القلب وهذا هو وجه الخطورة .

أنواع الكولسترول : يوجد نوعان من الكولسترول بالدم ، فهناك كولسترول منخفض الكثافة وهو ما يسمى بالكولسترول الضار وهو يشكل نسبة تصل إلى 25 % لكن هذا النوع من الكولسترول معرض للزيادة بشكل كبير ، فيتراكم في الدم  حتى يصل للقلب فيتراكم أيضآ في الشرايين فيتسبب في إنسداد الشرايين وحدوث أمراض أخرى خطيرة بالقلب ، وهناك أيضآ الكولسترول مرتفع الكثافة ، أو ما يسمى بالكولسترول النافع ، فهو يشكل نسبة 50 % من دهون الجسم ، وتوجده بنسبة مقبولة في الدم يساهم في تحسين الصحة وحماية القلب والشرايين من الأمراض .

 

 

أهمية الكولسترول بالدم : يكون الكولسترول خلايا الجسم ، ويكون بنايته ، ويحمي الكولسترول النافع القلب والشرايين من الأمراض ، وأشهر هذه الأمراض أمراض تصلب الشرايين والشريان التاجي ، والإصابة بالتصلب العصيدي أيضآ .

معلومات وحقائق حول كولسترول الدم :
1 – يزيد إرتفاع نسبة الكولسترول الضار بالدم مع تقدم الإنسان بالسن .

2 – وينقص مستوى الكولسترول النافع بالدم مع التقدم في العمر أيضآ .
3 – أثبتت الإحصائات والدراسات العلمية أن زيادة الكولسترول الضار بالدم يزيد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين أربعة أضعاف معدل الإصابة عن الشخص العادي .
4 – زيادة الكولسترول النافع بالجسم يحمي الأشخاص من أمراض القلب وتصلب الشرايين والتصلب العصيدي ، وغيرها من أمراض القلب والشرايين والأوعية .
5 – يصاب بعض الأطفال بإرتفاع الكولسترول الضار بالدم ، وهو ما يتطلب علاجآ سريعآ وتدخلآ طبيآ ، لأن هذه العلامة هي أحد أهم علامات تعرض الطفل للإصابة بأمراض القلب ، ويمكن خفضه باستخدام علاجات تخف الدهون بالدم ، فالأطفال المصابون بإرتفاع الكولسترول يعانون في الأغلب من السمنة .

كيفية إنقاص الكولسترول بالدم : إن أول ما يطلبه طبيب القلب من مريضه ، هو أن يخفض الكولسترول بالدم ، فخفض الكولسترول بالدم هو أول خطوات الحفاظ على القلب والشرايين من الأمراض المختلفة ، ولخفض الكولسترول الضار يمكن أن يبدأ المريض بعمل بعض التغييرات الحياتية الضورية للحفاظ على صحته .

وتعد ممارسة التمارين الرياضية أول خطوات الحصول على مستوى معتدل من الكولسترول بالدم ، بالإضافة إلى عمل بعض تغييرات نظام الغذاء المعتمد عليه ، فمن الممكن أن يبدأ المريض بتناول الخضروات والفاكهة الطازجة ، مع التخلي عن الأطعمة المصنعة خارج المنزل ، نظرآ لإحتوائها على الدهون المشبعة ، والدهون المشبعة هي أحد أخطر عوامل إرتفاع الكولسترول ، ويمكن استبدال هذه الأطعمة بالأطعمة التي تحتوي على الدهون النافعة ، كالأسماك والمكسرات ، وفي بعض الأحيان قد يصف الطبيب علاجآ طبيآ لخفض الكولسترول الضار ليتناوله الطبيب إلى جانب النصائح الطبيعية .