إنتشرت أمراض القلب إنتشارآ واسعآ في الفترة الأخيرة ، خاصة في السنوات القليلة الماضية ، حتى أصبح الاطباء يسمونها باسم مرض العصر القاتل ، فأمراض القلب ليست أمراضآ يستهان بها وهي أمراض خطيرة ومضاعفاتها عند إهمال العلاج خطيرة أيضآ ، وتستمد أمراض القلب خطورتها من إصابتها للعضو الاهم بالجسم وهو القلب ، فالقلب هو مصدر الطاقة التي تمنح لأعضاء الجسم المختلفة حتى تعمل بقوة وكفاءة ، وهذه الطاقة هي الدم المحمل بالأكسجين ، وعند إخلال القلب بعمله الأساسي والأهم وهو ضخ الدم ، تتأثر أعضاء الجسم بشكل كبير ، وتصاب بالأمراض المختلفة نتيجة عدم وصول الدم بشكل كاف لها .

وقد أجريت في الفترة الأخيرة عددآ كبيرآ من الإحصائيات تشير إلى إنتشار أمراض القلب بشكل كبير ، فقد وصلت نسبة الزيادة في الإصابة بأمراض القلب إلى 60 % ، تبعتها نسبة كبيرة من الزيادة في معدل الوفيات الناتجة عن أمراض القلب ، فقد وصلت حالات الوفيات إلى ثلاثة ملايين حالة ، وهو عددآ غير قليل ولا يمكن أن يستهان به بأي حال من الأحوال ، حيث يزيد هذا العدد كل عام بشكل كبير وعلى مستوى دول العالم المختلفة ، فكانت أمراض القلب قديمآ ذات إنتشار كبير في دول العالم الثالث حيث كانت تتوافر هناك عوامل الإصابة بأمراض القلب ، أما الآن فقد أصبحت أمراض القلب أحد أخطر الأمراض في دول العالم المتقدم أيضآ ، وقد أصبحت الدول التي تعاني من الأمراض القلبية هي الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والسويد وعددآ كبيرآ من دول العالم المتقدم .

وقد زادت التوعية الطبية للوقاية من أمراض القلب مع زيادة أمراض القلب لكن بالرغم ذلك فإن نسب الإصابة في تزايد مستمر وهو ما جعل دولآ كثيرة تدق ناقوس الخطر ضد هذه الأمراض الخطيرة ، فبدأت هذه الدول تزيد من توعية مواطنيها بمخاطر أمراض القلب ، وأهم وأبرز أعراضها ، وضرورة الإسراع في علاج الأمراض القلبية وعدم الاستهانة بها ، نظرآ لأن هذه الأمراض تتسبب في مضاعفات صحية خطيرة ، كما أصبح العديد من الأشخاص حول العالم على دراية كافية بأهم أسباب أمراض القلب وكيفية علاجها وما هي أحدث طرق جراحات أمراض القلب وكيف يمكن التغلب على هذه الأمراض وكيفية الوقاية منها وعدم الوقوع في فخ الإصابة بها ، وما هي أفضل طرق جراحات أمراض القلب وأكثرها نجاحآ وأمانآ .

 

 

ومع إنتشار أمراض القلب وزيادة الأبحاث والدراسات العلمية والتقدم الطبي والدوائي واجراحي والعلاجي أيضآ ، تطورت أساليب وطرق الفحص والتشخيص ، فظهرت الكثير من طرق الفحص كالأشعة والإختبارات التي توضح حالة القلب بدقة فالتخيص الجيد يؤدي لعلاج جيد وشفاء سريع ، فأصبح من الممكن أن يتم فحص المرض الواحد باستخدام عدة طرق وليس طريقة واحدة ، كما أصبحت الفحوصات الخاصة بأمراض القلب أكثر أمانآ وتناسب الجميع حتى الأطفال حديثي الولادة والسيدات الحوامل ، كما ان نتائجها أصبحت دقيقة وواضحة نسبة الخطأ بها بسيطة وغير واردة في الكثير من الأحيان ، وقد نتج عن هذا التطور سهولة السيطرة على عددآ كبيرآ من أمراض القلب وعلاجها في وقت مبكر وقبل تطور هذه الأمراض وتسببها في أمراض أخطر ومضاعفات خطيرة يصعب علاجها فيم بعد .

وأحد اهم طرق فحص القلب التي تم إكتشافها مؤخرآ هي إختبار التصوير المقطعي للإنبعاث البوزيتروني ، ويعد اسم هذا الإختبار اسمآ طبيآ معقدآ ، حتى أن الغرض المطلوب من هذا الفحص هو غرض طبي صعب أيضآ ، وإختبار التصوير المقطعي للإنبعاث البوزيتروني يختلف عن أشعة التصوير المقطعي ، والهدف من هذا الإختبار هو الكشف عن العناصر والمعادن الموجودة بالقلب ومعرفة ما إذا كانت هذه العناصر زائدة عن النسب الطبيعية أم أن بها نقص .

ويتم إجراء إختبار التصوير المقطعي بالإنبعاث البوزيتروني من خلال تمييز مادة من المواد الموجودة بالقلب بالقلب بمادة ذات إلكترونيات موجبة ، يتم حقن هذه المادة في الأوردة الواصلة بالقلب ، فيقوم هذا الإختبار بتحديد كمية الدم الموجودة بالقلب ومدى وصول هذا الدم لأنحاء القلب المختلفة بشكل كاف .

ويمكن عمل هذا الفحص للمرضى المصابون بأمراض القلب التاجية والمصابون بقصور وضعف عضلة القلب ، ويعد هذا الإختبار أفضل ما التوصل له في مجال فحوصات أمراض القلب ، ولم تظهر له أي عيوب أو أضرار حتى الآن .

إنتشرت أمراض القلب إنتشارآ واسعآ في الفترة الأخيرة ، خاصة في السنوات القليلة الماضية ، حتى أصبح الاطباء يسمونها باسم مرض العصر القاتل ، فأمراض القلب ليست أمراضآ يستهان بها وهي أمراض خطيرة ومضاعفاتها عند إهمال العلاج خطيرة أيضآ ، وتستمد أمراض القلب خطورتها من إصابتها للعضو الاهم بالجسم وهو القلب ، فالقلب هو مصدر الطاقة التي تمنح لأعضاء الجسم المختلفة حتى تعمل بقوة وكفاءة ، وهذه الطاقة هي الدم المحمل بالأكسجين ، وعند إخلال القلب بعمله الأساسي والأهم وهو ضخ الدم ، تتأثر أعضاء الجسم بشكل كبير ، وتصاب بالأمراض المختلفة نتيجة عدم وصول الدم بشكل كاف لها .

وقد أجريت في الفترة الأخيرة عددآ كبيرآ من الإحصائيات تشير إلى إنتشار أمراض القلب بشكل كبير ، فقد وصلت نسبة الزيادة في الإصابة بأمراض القلب إلى 60 % ، تبعتها نسبة كبيرة من الزيادة في معدل الوفيات الناتجة عن أمراض القلب ، فقد وصلت حالات الوفيات إلى ثلاثة ملايين حالة ، وهو عددآ غير قليل ولا يمكن أن يستهان به بأي حال من الأحوال ، حيث يزيد هذا العدد كل عام بشكل كبير وعلى مستوى دول العالم المختلفة ، فكانت أمراض القلب قديمآ ذات إنتشار كبير في دول العالم الثالث حيث كانت تتوافر هناك عوامل الإصابة بأمراض القلب ، أما الآن فقد أصبحت أمراض القلب أحد أخطر الأمراض في دول العالم المتقدم أيضآ ، وقد أصبحت الدول التي تعاني من الأمراض القلبية هي الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والسويد وعددآ كبيرآ من دول العالم المتقدم .

وقد زادت التوعية الطبية للوقاية من أمراض القلب مع زيادة أمراض القلب لكن بالرغم ذلك فإن نسب الإصابة في تزايد مستمر وهو ما جعل دولآ كثيرة تدق ناقوس الخطر ضد هذه الأمراض الخطيرة ، فبدأت هذه الدول تزيد من توعية مواطنيها بمخاطر أمراض القلب ، وأهم وأبرز أعراضها ، وضرورة الإسراع في علاج الأمراض القلبية وعدم الاستهانة بها ، نظرآ لأن هذه الأمراض تتسبب في مضاعفات صحية خطيرة ، كما أصبح العديد من الأشخاص حول العالم على دراية كافية بأهم أسباب أمراض القلب وكيفية علاجها وما هي أحدث طرق جراحات أمراض القلب وكيف يمكن التغلب على هذه الأمراض وكيفية الوقاية منها وعدم الوقوع في فخ الإصابة بها ، وما هي أفضل طرق جراحات أمراض القلب وأكثرها نجاحآ وأمانآ .

 

 

ومع إنتشار أمراض القلب وزيادة الأبحاث والدراسات العلمية والتقدم الطبي والدوائي واجراحي والعلاجي أيضآ ، تطورت أساليب وطرق الفحص والتشخيص ، فظهرت الكثير من طرق الفحص كالأشعة والإختبارات التي توضح حالة القلب بدقة فالتخيص الجيد يؤدي لعلاج جيد وشفاء سريع ، فأصبح من الممكن أن يتم فحص المرض الواحد باستخدام عدة طرق وليس طريقة واحدة ، كما أصبحت الفحوصات الخاصة بأمراض القلب أكثر أمانآ وتناسب الجميع حتى الأطفال حديثي الولادة والسيدات الحوامل ، كما ان نتائجها أصبحت دقيقة وواضحة نسبة الخطأ بها بسيطة وغير واردة في الكثير من الأحيان ، وقد نتج عن هذا التطور سهولة السيطرة على عددآ كبيرآ من أمراض القلب وعلاجها في وقت مبكر وقبل تطور هذه الأمراض وتسببها في أمراض أخطر ومضاعفات خطيرة يصعب علاجها فيم بعد .

وأحد اهم طرق فحص القلب التي تم إكتشافها مؤخرآ هي إختبار التصوير المقطعي للإنبعاث البوزيتروني ، ويعد اسم هذا الإختبار اسمآ طبيآ معقدآ ، حتى أن الغرض المطلوب من هذا الفحص هو غرض طبي صعب أيضآ ، وإختبار التصوير المقطعي للإنبعاث البوزيتروني يختلف عن أشعة التصوير المقطعي ، والهدف من هذا الإختبار هو الكشف عن العناصر والمعادن الموجودة بالقلب ومعرفة ما إذا كانت هذه العناصر زائدة عن النسب الطبيعية أم أن بها نقص .

ويتم إجراء إختبار التصوير المقطعي بالإنبعاث البوزيتروني من خلال تمييز مادة من المواد الموجودة بالقلب بالقلب بمادة ذات إلكترونيات موجبة ، يتم حقن هذه المادة في الأوردة الواصلة بالقلب ، فيقوم هذا الإختبار بتحديد كمية الدم الموجودة بالقلب ومدى وصول هذا الدم لأنحاء القلب المختلفة بشكل كاف .

ويمكن عمل هذا الفحص للمرضى المصابون بأمراض القلب التاجية والمصابون بقصور وضعف عضلة القلب ، ويعد هذا الإختبار أفضل ما التوصل له في مجال فحوصات أمراض القلب ، ولم تظهر له أي عيوب أو أضرار حتى الآن .