– الحساسية الموسمية هي ظهور أعراض فرط التحسس الأنفي أو تقدمها سوءاً في فصل الربيع و يُحفزها التعرض لحبوب لقاح الأشجار و الأعشاب أو للأبواغ الفطرية المحمولة في الهواء والتي تطلق استجابة مناعية ينتج عنها سيل من الأجسام المضادة و الهستامين يتم إفرازها في مجرى الدم مما يتسبب في كل تلك الأعراض. 
– الخبر السار لهذا اليوم هو أنّ بعض الأطعمة التي تمتلك خصائص مضادة للالتهابات، وتحتوي على مضادات الأكسدة، والبروبيوتيك (الخمائر النافعة) يمكن أن تساعد في تهدئة استجابة الجسم لهذه المواد المثيرة للحساسية وهي:
1. التفاح:
  • التفاح غني بمادة الكيرسيتين (quercetin)، نوع من البيوفلافونويد (bioflavonoid) الذي يتواجد أيضا في البصل والثوم والملفوف، والتوت والقرنبيط ويساعد على منع الخلايا المناعية في الجسم من إطلاق الهستامين.
  • السيطرة على إفراز الهيستامين إلى مجرى الدم هو الأساس في معالجة أعراض الحساسية الموسمية.
  • وجدت دراسة أن النساء الحوامل اللواتي يتناولن التفاح والسمك خلال فترة الحمل قد يقللن من خطر إصابة أطفالهن بأمراض الربو والحساسية.
2. الفراولة:
  • فيتامين (ج) أو كما يسمى سي (C) في الفراولة  ليس فقط مقوي لجهاز المناعة، فهو يساعد أيضاً على وضع حد للهستامين، وهو ناقل عصبي يسبب سيلان الأنف، حكة في العيون، ونوبات من العطس.
  • وجدت إحدى الدراسات أن مكملات فيتامين سي تخفض مستويات الهستامين بنسبة 38%، في حين أظهرت دراسات أخرى أن نقص فيتامين سي يمكن أن يرفع مستويات الدم من الهستامين.
3. الكركم:
  • منذ فترة طويلة والعلماء يشيدون بالكركم وخصائصه المضادة للالتهابات، وجدت الدراسات أن الكركمين (curcumin) وهو العنصر النشط في الكركم يمكن أن يمنع إطلاق الهستامين وبالتالي يمنع أعراض الحساسية من الظهور.
  • يمكن إضافة الكركم كنوع من التوابل على الطعام والشوربات.
4. بذور اليقطين:
  • تحتوي على كميات عالية من المغنيسوم وهو أحد المعادن المهمة لعملية إرتخاء العضلات، وتشمل العضلات المرتخية ما يحيط بالمجاري التنفسية مما يساعد على التنفس وتخفيف ضيق الصدر والتنفس المصاحب للحساسية.
  • أظهرت بعض الدراسات على الحيوانات أن نقص المغنيسيوم يمكن أن يزيد مستويات الهستامين وبالتالي زيادة أعراض الحساسية.
  • يوجد المغنيسوم بكثرة أيضاً في اللوز و بذور عباد الشمس، دقيق الشوفان، والقرنبيط، والخضر الورقية، والشوكولاته الداكنة

– الحساسية الموسمية هي ظهور أعراض فرط التحسس الأنفي أو تقدمها سوءاً في فصل الربيع و يُحفزها التعرض لحبوب لقاح الأشجار و الأعشاب أو للأبواغ الفطرية المحمولة في الهواء والتي تطلق استجابة مناعية ينتج عنها سيل من الأجسام المضادة و الهستامين يتم إفرازها في مجرى الدم مما يتسبب في كل تلك الأعراض. 
– الخبر السار لهذا اليوم هو أنّ بعض الأطعمة التي تمتلك خصائص مضادة للالتهابات، وتحتوي على مضادات الأكسدة، والبروبيوتيك (الخمائر النافعة) يمكن أن تساعد في تهدئة استجابة الجسم لهذه المواد المثيرة للحساسية وهي:
1. التفاح:
  • التفاح غني بمادة الكيرسيتين (quercetin)، نوع من البيوفلافونويد (bioflavonoid) الذي يتواجد أيضا في البصل والثوم والملفوف، والتوت والقرنبيط ويساعد على منع الخلايا المناعية في الجسم من إطلاق الهستامين.
  • السيطرة على إفراز الهيستامين إلى مجرى الدم هو الأساس في معالجة أعراض الحساسية الموسمية.
  • وجدت دراسة أن النساء الحوامل اللواتي يتناولن التفاح والسمك خلال فترة الحمل قد يقللن من خطر إصابة أطفالهن بأمراض الربو والحساسية.
2. الفراولة:
  • فيتامين (ج) أو كما يسمى سي (C) في الفراولة  ليس فقط مقوي لجهاز المناعة، فهو يساعد أيضاً على وضع حد للهستامين، وهو ناقل عصبي يسبب سيلان الأنف، حكة في العيون، ونوبات من العطس.
  • وجدت إحدى الدراسات أن مكملات فيتامين سي تخفض مستويات الهستامين بنسبة 38%، في حين أظهرت دراسات أخرى أن نقص فيتامين سي يمكن أن يرفع مستويات الدم من الهستامين.
3. الكركم:
  • منذ فترة طويلة والعلماء يشيدون بالكركم وخصائصه المضادة للالتهابات، وجدت الدراسات أن الكركمين (curcumin) وهو العنصر النشط في الكركم يمكن أن يمنع إطلاق الهستامين وبالتالي يمنع أعراض الحساسية من الظهور.
  • يمكن إضافة الكركم كنوع من التوابل على الطعام والشوربات.
4. بذور اليقطين:
  • تحتوي على كميات عالية من المغنيسوم وهو أحد المعادن المهمة لعملية إرتخاء العضلات، وتشمل العضلات المرتخية ما يحيط بالمجاري التنفسية مما يساعد على التنفس وتخفيف ضيق الصدر والتنفس المصاحب للحساسية.
  • أظهرت بعض الدراسات على الحيوانات أن نقص المغنيسيوم يمكن أن يزيد مستويات الهستامين وبالتالي زيادة أعراض الحساسية.
  • يوجد المغنيسوم بكثرة أيضاً في اللوز و بذور عباد الشمس، دقيق الشوفان، والقرنبيط، والخضر الورقية، والشوكولاته الداكنة