تعد جامعة هارفارد من أعرق الجامعات الأمريكية وأقدم جامعات العالم وتعد من أهم الجامعات العلمية على مستوى العالم من حيث التوصيات و الأبحاث المنشورة من أهم مجالات الدراسة بها الطب فدراسة الطب تشغل حيز واسع في الجامعة تقدم الجامعة من وقت إلى اخر عدد من التوصيات المستندة على الابحاث العلمية المنشورة بمجلات التابعة للجامعة أو الابحاث الموجودة في الجامعة عن الغذاء والصحة و التوعية النفسية و اهمية الغذاء والدواء والأعشاب والعمليات الجراحية ، توسعت الجامعة في السنوات الاخيرة بنشر عدد من التوصيات الغذائية لان الغذاء هو الاساس في جميع الامراض التي تصيب الانسان خصوصًا بالنسبة للطفل لأنه يكون في طور التكوين الأول الذي يعتمد فيه على العناصر الغذائية الصحية لبناء الخلايا و الأنسجة و العضلات و كتلة العظام ، حيث ان طبق الطعام الصحي من العلامات التي تشجع الطفل على التغذية الصحية التي تحتوي على عناصر غذائية متكاملة فهو يحتوي على عنصر الحركة و النشاط بالنسبة للطفل .

توصيات جامعة هارفارد لغذاء الطفل
ركزت ابحاث الجامعة على ما يعرف بتأسيس الصحي يجب التركيز في أي نظام صحي على نوعية الأغذية التي تحتوي على خليط من النشويات والبروتينات و الدهون والمغذيات المتفاوتة من فيتامينات و معادن غذائية و ألياف لذلك لابد من ان يكون نصف طبق الطفل مكون من الخضروات والفاكهة الملونة والجزء المتبقي ما بين البروتينات الصحية و الحبوب الكاملة حسب الجامعة كلما زادت كمية الخضروات و تنوعت داخل النظام الغذائي للطفل كلما كان افضل لصحته و لتكوينه الهيكلي لان معظم الاطفال يفضلون البطاطا المقلية و هي ليست خيار مناسب ولا تعتبر من الخضروات وتؤثر بالسلب على مستوى السكر بالدم بالزيادة .

كما ان تناول كميات من الفاكهة المختلفة في الألوان تساهم على تقوية النظام المناعي لدى الطفل لأنها تقضي على الجذور الحرة المسببة لمنع الخلايا من النمو منها الكيوي والموز والأفاوكادو و البطيخ والشمام والأناناس والفراولة و العنب و الجوافة وبالإضافة إلى تناول الفاكهة دون العصر لان العصر يزود من كمية السكر الطبيعي و الألياف الأفضل حبة فاكهة او نصف حبة من كل نوع مع التشكيل بالطبق ، يفضل اعطاء الطفل الفاكهة بين الوجبات الغذائية كوجبة بسيطة مكملة.

 

 

تناول الحبوب الأقل معالجة حيث ان الحبوب الكاملة كالقمح الكامل و الأرز البني و الشوفان و الدقيق الاسمر لها تأثير على خفض مستويات السكر بالعكس الارز الابيض و الدقيق الأبيض الذي يرفع من السكر بالدم و تسبب السمنة لانها تذوب سريعًا ويطلب الطفل المزيد منها دون وعي بالكمية المتناولة.

الحبوب مثل الفاصوليا و البازلا والفول والمكسرات والنباتات التي تحتوي على بروتين تساعد في عمل الأمعاء يفضل ان تكون مسلوقة دون التسبيك لان امعاء ومعدة الطفل لا تتحمل مثل ذلك في مراحل تكوينها بالإضافة إلى البروتينات كالبيض والحليب و الدواجن و الاسماك .

الدهون من العناصر الغذائية الهامة بالغذاء الصحي ولكن المهم نوعية الدهون المقدمة للطفل فاختيار الدهون غير المشبعة من الحلول المثالية للطفل كالأسماك والمسكرات وزيت الزيتون وبذور الكتان وزيت الفستق مع التقليل من استخدام السمن والزبد ، بالإضافة إلى تناول الحليب دون أي منكهات وكميات قليلة من الأجبان ، مشتقات الحليب كاللبن الزبادي مهم لإمداد الطفل بالكالسيوم وفيتامين د اللازم لعمليات النمو ، بالإضافة إلى الماء العنصر الأول للحياة لابد ان يكون الماء المشروب الرسمي بعد كل وجبة ، مع ضرورة ممارسة الطفل للتمارين الرياضية فلا يكتمل النظام الغذائي بدون ذلك ..

تعد جامعة هارفارد من أعرق الجامعات الأمريكية وأقدم جامعات العالم وتعد من أهم الجامعات العلمية على مستوى العالم من حيث التوصيات و الأبحاث المنشورة من أهم مجالات الدراسة بها الطب فدراسة الطب تشغل حيز واسع في الجامعة تقدم الجامعة من وقت إلى اخر عدد من التوصيات المستندة على الابحاث العلمية المنشورة بمجلات التابعة للجامعة أو الابحاث الموجودة في الجامعة عن الغذاء والصحة و التوعية النفسية و اهمية الغذاء والدواء والأعشاب والعمليات الجراحية ، توسعت الجامعة في السنوات الاخيرة بنشر عدد من التوصيات الغذائية لان الغذاء هو الاساس في جميع الامراض التي تصيب الانسان خصوصًا بالنسبة للطفل لأنه يكون في طور التكوين الأول الذي يعتمد فيه على العناصر الغذائية الصحية لبناء الخلايا و الأنسجة و العضلات و كتلة العظام ، حيث ان طبق الطعام الصحي من العلامات التي تشجع الطفل على التغذية الصحية التي تحتوي على عناصر غذائية متكاملة فهو يحتوي على عنصر الحركة و النشاط بالنسبة للطفل .

توصيات جامعة هارفارد لغذاء الطفل
ركزت ابحاث الجامعة على ما يعرف بتأسيس الصحي يجب التركيز في أي نظام صحي على نوعية الأغذية التي تحتوي على خليط من النشويات والبروتينات و الدهون والمغذيات المتفاوتة من فيتامينات و معادن غذائية و ألياف لذلك لابد من ان يكون نصف طبق الطفل مكون من الخضروات والفاكهة الملونة والجزء المتبقي ما بين البروتينات الصحية و الحبوب الكاملة حسب الجامعة كلما زادت كمية الخضروات و تنوعت داخل النظام الغذائي للطفل كلما كان افضل لصحته و لتكوينه الهيكلي لان معظم الاطفال يفضلون البطاطا المقلية و هي ليست خيار مناسب ولا تعتبر من الخضروات وتؤثر بالسلب على مستوى السكر بالدم بالزيادة .

كما ان تناول كميات من الفاكهة المختلفة في الألوان تساهم على تقوية النظام المناعي لدى الطفل لأنها تقضي على الجذور الحرة المسببة لمنع الخلايا من النمو منها الكيوي والموز والأفاوكادو و البطيخ والشمام والأناناس والفراولة و العنب و الجوافة وبالإضافة إلى تناول الفاكهة دون العصر لان العصر يزود من كمية السكر الطبيعي و الألياف الأفضل حبة فاكهة او نصف حبة من كل نوع مع التشكيل بالطبق ، يفضل اعطاء الطفل الفاكهة بين الوجبات الغذائية كوجبة بسيطة مكملة.

 

 

تناول الحبوب الأقل معالجة حيث ان الحبوب الكاملة كالقمح الكامل و الأرز البني و الشوفان و الدقيق الاسمر لها تأثير على خفض مستويات السكر بالعكس الارز الابيض و الدقيق الأبيض الذي يرفع من السكر بالدم و تسبب السمنة لانها تذوب سريعًا ويطلب الطفل المزيد منها دون وعي بالكمية المتناولة.

الحبوب مثل الفاصوليا و البازلا والفول والمكسرات والنباتات التي تحتوي على بروتين تساعد في عمل الأمعاء يفضل ان تكون مسلوقة دون التسبيك لان امعاء ومعدة الطفل لا تتحمل مثل ذلك في مراحل تكوينها بالإضافة إلى البروتينات كالبيض والحليب و الدواجن و الاسماك .

الدهون من العناصر الغذائية الهامة بالغذاء الصحي ولكن المهم نوعية الدهون المقدمة للطفل فاختيار الدهون غير المشبعة من الحلول المثالية للطفل كالأسماك والمسكرات وزيت الزيتون وبذور الكتان وزيت الفستق مع التقليل من استخدام السمن والزبد ، بالإضافة إلى تناول الحليب دون أي منكهات وكميات قليلة من الأجبان ، مشتقات الحليب كاللبن الزبادي مهم لإمداد الطفل بالكالسيوم وفيتامين د اللازم لعمليات النمو ، بالإضافة إلى الماء العنصر الأول للحياة لابد ان يكون الماء المشروب الرسمي بعد كل وجبة ، مع ضرورة ممارسة الطفل للتمارين الرياضية فلا يكتمل النظام الغذائي بدون ذلك ..