إذا كنت تهتم بتحسين أو المحافظة على صحتك، فقد تفاجأ بأن العديد من الأشياء التي قد تفعلها يومياً اعتقاداً منك بأنها أمر صحي ، هي على العكس تماماً من ذلك وقد تحيد بك عن أهدافك منها، فقد تعتقد أن عاداتك هي الأكثر صحة بفضل أن معظمها ناتج عن العديد من الاتجاهات الشعبية والدراسات، ولكن تبنى بعض العادات على نطاق واسع قد يكون عكس ذلك تماما بل يمكن أن يكون ضار جداً. وفيما يلي سوف نطرح لكم هنا في المرسال بعض العادات التي قد تعتقد أنها صحية ولكنها في الواقع ليست كذلك على الإطلاق.

تناول العصير مع كل وجبة
بعض الناس يقولون أن تناول العصير هو طريقة عظيمة لإيصال المواد المغذية إلى جسمك مع المزيد من الملح، وأنه وسيلة سهلة للحصول على الأطعمة التي لولاها لا تتمتع أو تأخذ من الوقت الاستعداد الكافي لتناولها. والبعض من الآخرين يزعم أن تناول العصير مع كل وجبة يمنعك من الحصول على مجموعة كاملة من العناصر الغذائية من الأطعمة، لأنها غالبا ما تعطل فوائد الطعام الغني بالألياف، ويقولون أيضا إن عصير واحد فقط يمكنه أن يزيد بشكل كبير من السعرات الحرارية التي تدخل إلى جسمك. على سبيل المثال، يحتوي الأناناس على حوالي 83 سعرة حرارية لكل كوب، ولكن للتمتع بالعصير المصنوعة من الأناناس الطازج سوف يكلفك في نهاية المطاف استهلاك أكثر من ثمرة من أجل عمل كوب واحد، والذي يمنحك حوالي 120 سعرة حرارية.

الفكر العام هو أنه من الأفضل توفير جسمك مع مجموعة واسعة من الأطعمة وفي مجموعة متنوعة من الأشكال: سواء المخلوطة، أوعلى البخار، أو مخبوزة ، أو على الفحم وإلخ ، وهناك أسلوب حياة صحي يجب فيه ألا يتداخل تناول العصير أثناء تناول الطعام أو الوجبات؛ نظراً لأن لديه القدرة على التدخل في كتلة العضلات، والتمثيل الغذائي وامتصاص العناصر الغذائية.

 

 

المشاركة بشكل روتيني في الديتوكس
تراكم المواد السمية والتي تعود عادة على سبيل المثال لا الحصر إلى طريقة الأكل، كثيرا ما ينطوي على القضاء على الأطعمة في محاولة لتطهير السموم من النظام الخاص بك. فإذا كنت قد انخرطت في التخلص من السموم بعد عطلة نهاية الأسبوع من الأكل السيء أو في محاولة لخفض الوزن بسرعة قبل هذا حدث كبيرما. للأسف فكل من تلك الأفكار غير صحية وعندما يتم ممارستها بانتظام فهي تعطي أساسا لجسمك من أجل تناول الطعام بشكل سيئ، مبررا ذلك مع حقيقة أن عليك التراجع عن الخيارات السيئة مع السموم التي تحصل عليها نتيجة تناول تلك الأطعمة. وإذا كان يمكن للديتوكس أن يطرد السموم من الجسم، فإن الواقع هو أن الانخراط المستمر في هذه العملية من شأنه أن يحدث دمارا على صحتك لأنك تخضع جسمك باستمرار إلى أطعمة جيدة وسيئة إلى أقصى درجة دون وجود أطعمة وسطية.

الإدمان على الدايت
كتبت بعض المجلات الطبية مؤخراً العديد من المقالات حول السبب في أنه من المهم إسقاط “النظام الغذائي” أو كلمة “الدايت” من المفردات الخاصة بك.ذلك أن التفكير من حيث وضع خطة لتناول وجبات معينة في نظامك الغذائي مع تحديد البداية والنهاية من الوقت يمكن أن يؤدي إلى عودة عادات الأكل غير الصحية. وعلاوة على ذلك، تمتلئ العديد من الوجبات الغذائية مع الأطعمة التي تحد من ذلك وهذا بدوره قد يدفعك لمواجهة انتكاسات كبيرة إذا توقفت تلك الوجبات عن مسارها ولو قليلا، فالدايت كلمة مليئة بالحرمان والتحديات التي يمكن أن تتسبب في الإحباط وعدم فقدان الوزن.

يمكنك تحسين خطة نظامك الغذائي عن طريق تحسين طرق وأنماط تناول الأكل من حيث تغيير نمط الحياة بدلا من أن تكون على نظام غذائي. والتخلص من كلمة دايت والتركيز على حقيقة أنك تفعل شيئا جيدا لفترة طويلة ، فهذا سوف يساعد على تحسين صحتك بدلاً من الشعور بالحرمان والإلزام الإجباري على تناول أشياء معينة.

الإفراط في ممارسة الرياضة
إلا إذا كنت تتدرب من أجل سباق الماراثون أو أنت في الأساس رياضي، إلا أن قضاء الوقت بإفراط في الصالة الرياضية قد يكون قاسية بشكل لا يصدق على جسمك وعقلك. ولا يمكن إلا أن يؤدي إلى تمزقات عضلية خطيرة (وهذا ما يحدث عادة)، ولكن لا يجب عليك الإفراط في الممارسة داخل صالة الرياضة حتى تمنع جسمك من الحصول على بعض المشاكل الداخلية التي قد تحدث لك بسبب هذا الإفراط دون أن تدرك ذلك سوى مع الألم واشتداده.

ولكن إذا كنت قد فقدت قدرا كبيرا من وزنك، فقد تصبح مهووساً بزيارة الصالة الرياضة وممارسة التمرينات بشكل مفرط ، ونحن هنا في المرسال ننصحك بان تفعل ذلك جنبا إلى جنب مع تناول الأكل الصحي بشكل أقل من المعتاد مع اتباع طريقة صحية في تناوله دون استنزاف ذهني وعضلي مفرط، فاللياقة البدنية أمر مهم ولكن إذا كانت زيارتك للصالة الرياضية قد تحولت إلى هوس مفرط فإن ذلك قد يهدد صحتك الجسدية والعقلية.

تناول الصودا الدايت
إذا كنت تتناول الصودا الدايت بشكل مفرط نظراً لأن كلمة “حمية” تبدو صحية وتجعلك تستمتع بتناول مشروبك المفضل نظراً لسحر كلمة أنها منخفضة أو خالية من السعرات الحرارية،فأنت بذلك تتسبب في الإضرار بصحتك على المدى الطويل؛ وذلك هذا النوع من المشروبات الغازية تكون محملة ببدائل السكر غير الصحية مثل الأسبارتام، التي تم العثور عليها في الجسم مع نتائج غير صحية جدا. والتي قد تتسبب في حدوث الدوخة، والصداع، وحتى أورام الدماغ التي أثبتت بعض البحوث أنها على صلة بتناول الأسبارتام، الذي يحلي كل تلك المشروبات الغازية الخاصة بالحمية (وغيرها من منتجات الحمية). بالإضافة إلى ذلك فقد تم العثور على أن مواد التحلية الاصطناعية تتسبب في زيادة شهوة تناول الأطعمة والوجبات السريعة التي تغذي شهيتك للسلع التي يمكن أن تخل بعملية خسارتك للوزن المطلوب.

تناول الأطعمة قليلة الدسم
على الرغم من أن تناول الأطعمة قليلة الدسم مسألة متأصلة في أذهان الناس كخيار صحي، ولكن هذه الفكرة يجب أن تتحول بسرعة إلى شيء من الماضي. وذلك لأن الأطعمة قليلة الدسم قد تحتوي على الكثير من السعرات الحرارية ولكنها غالبا ما تمنح جسمك العديد من الفوائد من خلال حرق نسبة عالية من السكر أو مواد التحلية الاصطناعية المستخدمة والتي قد تتناولها في العديد من المشروبات والأطعمة الأخرى. خلاصة القول هي أن الجسم يحتاج إلى الدهون حتى تعمل بالشكل الأمثل وعلى أقل تقدير يحتاج جسمك إلى الدهون من أجل امتصاص الفيتامينات والمواد المغذية. ولذلك، فمن الصحي الاستمتاع الكامل بالأطعمة التي تحتوي على بعض الدسم مثل الزبادي واللبن، أو الطهي مع زيت الزيتون البكر الممتاز (بدلا من تناول وجبات الطعام التي تحمل علامات قليلة الدسم فقط أو حذف الدهون الصحية).

إذا كنت تهتم بتحسين أو المحافظة على صحتك، فقد تفاجأ بأن العديد من الأشياء التي قد تفعلها يومياً اعتقاداً منك بأنها أمر صحي ، هي على العكس تماماً من ذلك وقد تحيد بك عن أهدافك منها، فقد تعتقد أن عاداتك هي الأكثر صحة بفضل أن معظمها ناتج عن العديد من الاتجاهات الشعبية والدراسات، ولكن تبنى بعض العادات على نطاق واسع قد يكون عكس ذلك تماما بل يمكن أن يكون ضار جداً. وفيما يلي سوف نطرح لكم هنا في المرسال بعض العادات التي قد تعتقد أنها صحية ولكنها في الواقع ليست كذلك على الإطلاق.

تناول العصير مع كل وجبة
بعض الناس يقولون أن تناول العصير هو طريقة عظيمة لإيصال المواد المغذية إلى جسمك مع المزيد من الملح، وأنه وسيلة سهلة للحصول على الأطعمة التي لولاها لا تتمتع أو تأخذ من الوقت الاستعداد الكافي لتناولها. والبعض من الآخرين يزعم أن تناول العصير مع كل وجبة يمنعك من الحصول على مجموعة كاملة من العناصر الغذائية من الأطعمة، لأنها غالبا ما تعطل فوائد الطعام الغني بالألياف، ويقولون أيضا إن عصير واحد فقط يمكنه أن يزيد بشكل كبير من السعرات الحرارية التي تدخل إلى جسمك. على سبيل المثال، يحتوي الأناناس على حوالي 83 سعرة حرارية لكل كوب، ولكن للتمتع بالعصير المصنوعة من الأناناس الطازج سوف يكلفك في نهاية المطاف استهلاك أكثر من ثمرة من أجل عمل كوب واحد، والذي يمنحك حوالي 120 سعرة حرارية.

الفكر العام هو أنه من الأفضل توفير جسمك مع مجموعة واسعة من الأطعمة وفي مجموعة متنوعة من الأشكال: سواء المخلوطة، أوعلى البخار، أو مخبوزة ، أو على الفحم وإلخ ، وهناك أسلوب حياة صحي يجب فيه ألا يتداخل تناول العصير أثناء تناول الطعام أو الوجبات؛ نظراً لأن لديه القدرة على التدخل في كتلة العضلات، والتمثيل الغذائي وامتصاص العناصر الغذائية.

 

 

المشاركة بشكل روتيني في الديتوكس
تراكم المواد السمية والتي تعود عادة على سبيل المثال لا الحصر إلى طريقة الأكل، كثيرا ما ينطوي على القضاء على الأطعمة في محاولة لتطهير السموم من النظام الخاص بك. فإذا كنت قد انخرطت في التخلص من السموم بعد عطلة نهاية الأسبوع من الأكل السيء أو في محاولة لخفض الوزن بسرعة قبل هذا حدث كبيرما. للأسف فكل من تلك الأفكار غير صحية وعندما يتم ممارستها بانتظام فهي تعطي أساسا لجسمك من أجل تناول الطعام بشكل سيئ، مبررا ذلك مع حقيقة أن عليك التراجع عن الخيارات السيئة مع السموم التي تحصل عليها نتيجة تناول تلك الأطعمة. وإذا كان يمكن للديتوكس أن يطرد السموم من الجسم، فإن الواقع هو أن الانخراط المستمر في هذه العملية من شأنه أن يحدث دمارا على صحتك لأنك تخضع جسمك باستمرار إلى أطعمة جيدة وسيئة إلى أقصى درجة دون وجود أطعمة وسطية.

الإدمان على الدايت
كتبت بعض المجلات الطبية مؤخراً العديد من المقالات حول السبب في أنه من المهم إسقاط “النظام الغذائي” أو كلمة “الدايت” من المفردات الخاصة بك.ذلك أن التفكير من حيث وضع خطة لتناول وجبات معينة في نظامك الغذائي مع تحديد البداية والنهاية من الوقت يمكن أن يؤدي إلى عودة عادات الأكل غير الصحية. وعلاوة على ذلك، تمتلئ العديد من الوجبات الغذائية مع الأطعمة التي تحد من ذلك وهذا بدوره قد يدفعك لمواجهة انتكاسات كبيرة إذا توقفت تلك الوجبات عن مسارها ولو قليلا، فالدايت كلمة مليئة بالحرمان والتحديات التي يمكن أن تتسبب في الإحباط وعدم فقدان الوزن.

يمكنك تحسين خطة نظامك الغذائي عن طريق تحسين طرق وأنماط تناول الأكل من حيث تغيير نمط الحياة بدلا من أن تكون على نظام غذائي. والتخلص من كلمة دايت والتركيز على حقيقة أنك تفعل شيئا جيدا لفترة طويلة ، فهذا سوف يساعد على تحسين صحتك بدلاً من الشعور بالحرمان والإلزام الإجباري على تناول أشياء معينة.

الإفراط في ممارسة الرياضة
إلا إذا كنت تتدرب من أجل سباق الماراثون أو أنت في الأساس رياضي، إلا أن قضاء الوقت بإفراط في الصالة الرياضية قد يكون قاسية بشكل لا يصدق على جسمك وعقلك. ولا يمكن إلا أن يؤدي إلى تمزقات عضلية خطيرة (وهذا ما يحدث عادة)، ولكن لا يجب عليك الإفراط في الممارسة داخل صالة الرياضة حتى تمنع جسمك من الحصول على بعض المشاكل الداخلية التي قد تحدث لك بسبب هذا الإفراط دون أن تدرك ذلك سوى مع الألم واشتداده.

ولكن إذا كنت قد فقدت قدرا كبيرا من وزنك، فقد تصبح مهووساً بزيارة الصالة الرياضة وممارسة التمرينات بشكل مفرط ، ونحن هنا في المرسال ننصحك بان تفعل ذلك جنبا إلى جنب مع تناول الأكل الصحي بشكل أقل من المعتاد مع اتباع طريقة صحية في تناوله دون استنزاف ذهني وعضلي مفرط، فاللياقة البدنية أمر مهم ولكن إذا كانت زيارتك للصالة الرياضية قد تحولت إلى هوس مفرط فإن ذلك قد يهدد صحتك الجسدية والعقلية.

تناول الصودا الدايت
إذا كنت تتناول الصودا الدايت بشكل مفرط نظراً لأن كلمة “حمية” تبدو صحية وتجعلك تستمتع بتناول مشروبك المفضل نظراً لسحر كلمة أنها منخفضة أو خالية من السعرات الحرارية،فأنت بذلك تتسبب في الإضرار بصحتك على المدى الطويل؛ وذلك هذا النوع من المشروبات الغازية تكون محملة ببدائل السكر غير الصحية مثل الأسبارتام، التي تم العثور عليها في الجسم مع نتائج غير صحية جدا. والتي قد تتسبب في حدوث الدوخة، والصداع، وحتى أورام الدماغ التي أثبتت بعض البحوث أنها على صلة بتناول الأسبارتام، الذي يحلي كل تلك المشروبات الغازية الخاصة بالحمية (وغيرها من منتجات الحمية). بالإضافة إلى ذلك فقد تم العثور على أن مواد التحلية الاصطناعية تتسبب في زيادة شهوة تناول الأطعمة والوجبات السريعة التي تغذي شهيتك للسلع التي يمكن أن تخل بعملية خسارتك للوزن المطلوب.

تناول الأطعمة قليلة الدسم
على الرغم من أن تناول الأطعمة قليلة الدسم مسألة متأصلة في أذهان الناس كخيار صحي، ولكن هذه الفكرة يجب أن تتحول بسرعة إلى شيء من الماضي. وذلك لأن الأطعمة قليلة الدسم قد تحتوي على الكثير من السعرات الحرارية ولكنها غالبا ما تمنح جسمك العديد من الفوائد من خلال حرق نسبة عالية من السكر أو مواد التحلية الاصطناعية المستخدمة والتي قد تتناولها في العديد من المشروبات والأطعمة الأخرى. خلاصة القول هي أن الجسم يحتاج إلى الدهون حتى تعمل بالشكل الأمثل وعلى أقل تقدير يحتاج جسمك إلى الدهون من أجل امتصاص الفيتامينات والمواد المغذية. ولذلك، فمن الصحي الاستمتاع الكامل بالأطعمة التي تحتوي على بعض الدسم مثل الزبادي واللبن، أو الطهي مع زيت الزيتون البكر الممتاز (بدلا من تناول وجبات الطعام التي تحمل علامات قليلة الدسم فقط أو حذف الدهون الصحية).

إذا كنت تهتم بتحسين أو المحافظة على صحتك، فقد تفاجأ بأن العديد من الأشياء التي قد تفعلها يومياً اعتقاداً منك بأنها أمر صحي ، هي على العكس تماماً من ذلك وقد تحيد بك عن أهدافك منها، فقد تعتقد أن عاداتك هي الأكثر صحة بفضل أن معظمها ناتج عن العديد من الاتجاهات الشعبية والدراسات، ولكن تبنى بعض العادات على نطاق واسع قد يكون عكس ذلك تماما بل يمكن أن يكون ضار جداً. وفيما يلي سوف نطرح لكم هنا في المرسال بعض العادات التي قد تعتقد أنها صحية ولكنها في الواقع ليست كذلك على الإطلاق.

تناول العصير مع كل وجبة
بعض الناس يقولون أن تناول العصير هو طريقة عظيمة لإيصال المواد المغذية إلى جسمك مع المزيد من الملح، وأنه وسيلة سهلة للحصول على الأطعمة التي لولاها لا تتمتع أو تأخذ من الوقت الاستعداد الكافي لتناولها. والبعض من الآخرين يزعم أن تناول العصير مع كل وجبة يمنعك من الحصول على مجموعة كاملة من العناصر الغذائية من الأطعمة، لأنها غالبا ما تعطل فوائد الطعام الغني بالألياف، ويقولون أيضا إن عصير واحد فقط يمكنه أن يزيد بشكل كبير من السعرات الحرارية التي تدخل إلى جسمك. على سبيل المثال، يحتوي الأناناس على حوالي 83 سعرة حرارية لكل كوب، ولكن للتمتع بالعصير المصنوعة من الأناناس الطازج سوف يكلفك في نهاية المطاف استهلاك أكثر من ثمرة من أجل عمل كوب واحد، والذي يمنحك حوالي 120 سعرة حرارية.

الفكر العام هو أنه من الأفضل توفير جسمك مع مجموعة واسعة من الأطعمة وفي مجموعة متنوعة من الأشكال: سواء المخلوطة، أوعلى البخار، أو مخبوزة ، أو على الفحم وإلخ ، وهناك أسلوب حياة صحي يجب فيه ألا يتداخل تناول العصير أثناء تناول الطعام أو الوجبات؛ نظراً لأن لديه القدرة على التدخل في كتلة العضلات، والتمثيل الغذائي وامتصاص العناصر الغذائية.

 

 

المشاركة بشكل روتيني في الديتوكس
تراكم المواد السمية والتي تعود عادة على سبيل المثال لا الحصر إلى طريقة الأكل، كثيرا ما ينطوي على القضاء على الأطعمة في محاولة لتطهير السموم من النظام الخاص بك. فإذا كنت قد انخرطت في التخلص من السموم بعد عطلة نهاية الأسبوع من الأكل السيء أو في محاولة لخفض الوزن بسرعة قبل هذا حدث كبيرما. للأسف فكل من تلك الأفكار غير صحية وعندما يتم ممارستها بانتظام فهي تعطي أساسا لجسمك من أجل تناول الطعام بشكل سيئ، مبررا ذلك مع حقيقة أن عليك التراجع عن الخيارات السيئة مع السموم التي تحصل عليها نتيجة تناول تلك الأطعمة. وإذا كان يمكن للديتوكس أن يطرد السموم من الجسم، فإن الواقع هو أن الانخراط المستمر في هذه العملية من شأنه أن يحدث دمارا على صحتك لأنك تخضع جسمك باستمرار إلى أطعمة جيدة وسيئة إلى أقصى درجة دون وجود أطعمة وسطية.

الإدمان على الدايت
كتبت بعض المجلات الطبية مؤخراً العديد من المقالات حول السبب في أنه من المهم إسقاط “النظام الغذائي” أو كلمة “الدايت” من المفردات الخاصة بك.ذلك أن التفكير من حيث وضع خطة لتناول وجبات معينة في نظامك الغذائي مع تحديد البداية والنهاية من الوقت يمكن أن يؤدي إلى عودة عادات الأكل غير الصحية. وعلاوة على ذلك، تمتلئ العديد من الوجبات الغذائية مع الأطعمة التي تحد من ذلك وهذا بدوره قد يدفعك لمواجهة انتكاسات كبيرة إذا توقفت تلك الوجبات عن مسارها ولو قليلا، فالدايت كلمة مليئة بالحرمان والتحديات التي يمكن أن تتسبب في الإحباط وعدم فقدان الوزن.

يمكنك تحسين خطة نظامك الغذائي عن طريق تحسين طرق وأنماط تناول الأكل من حيث تغيير نمط الحياة بدلا من أن تكون على نظام غذائي. والتخلص من كلمة دايت والتركيز على حقيقة أنك تفعل شيئا جيدا لفترة طويلة ، فهذا سوف يساعد على تحسين صحتك بدلاً من الشعور بالحرمان والإلزام الإجباري على تناول أشياء معينة.

الإفراط في ممارسة الرياضة
إلا إذا كنت تتدرب من أجل سباق الماراثون أو أنت في الأساس رياضي، إلا أن قضاء الوقت بإفراط في الصالة الرياضية قد يكون قاسية بشكل لا يصدق على جسمك وعقلك. ولا يمكن إلا أن يؤدي إلى تمزقات عضلية خطيرة (وهذا ما يحدث عادة)، ولكن لا يجب عليك الإفراط في الممارسة داخل صالة الرياضة حتى تمنع جسمك من الحصول على بعض المشاكل الداخلية التي قد تحدث لك بسبب هذا الإفراط دون أن تدرك ذلك سوى مع الألم واشتداده.

ولكن إذا كنت قد فقدت قدرا كبيرا من وزنك، فقد تصبح مهووساً بزيارة الصالة الرياضة وممارسة التمرينات بشكل مفرط ، ونحن هنا في المرسال ننصحك بان تفعل ذلك جنبا إلى جنب مع تناول الأكل الصحي بشكل أقل من المعتاد مع اتباع طريقة صحية في تناوله دون استنزاف ذهني وعضلي مفرط، فاللياقة البدنية أمر مهم ولكن إذا كانت زيارتك للصالة الرياضية قد تحولت إلى هوس مفرط فإن ذلك قد يهدد صحتك الجسدية والعقلية.

تناول الصودا الدايت
إذا كنت تتناول الصودا الدايت بشكل مفرط نظراً لأن كلمة “حمية” تبدو صحية وتجعلك تستمتع بتناول مشروبك المفضل نظراً لسحر كلمة أنها منخفضة أو خالية من السعرات الحرارية،فأنت بذلك تتسبب في الإضرار بصحتك على المدى الطويل؛ وذلك هذا النوع من المشروبات الغازية تكون محملة ببدائل السكر غير الصحية مثل الأسبارتام، التي تم العثور عليها في الجسم مع نتائج غير صحية جدا. والتي قد تتسبب في حدوث الدوخة، والصداع، وحتى أورام الدماغ التي أثبتت بعض البحوث أنها على صلة بتناول الأسبارتام، الذي يحلي كل تلك المشروبات الغازية الخاصة بالحمية (وغيرها من منتجات الحمية). بالإضافة إلى ذلك فقد تم العثور على أن مواد التحلية الاصطناعية تتسبب في زيادة شهوة تناول الأطعمة والوجبات السريعة التي تغذي شهيتك للسلع التي يمكن أن تخل بعملية خسارتك للوزن المطلوب.

تناول الأطعمة قليلة الدسم
على الرغم من أن تناول الأطعمة قليلة الدسم مسألة متأصلة في أذهان الناس كخيار صحي، ولكن هذه الفكرة يجب أن تتحول بسرعة إلى شيء من الماضي. وذلك لأن الأطعمة قليلة الدسم قد تحتوي على الكثير من السعرات الحرارية ولكنها غالبا ما تمنح جسمك العديد من الفوائد من خلال حرق نسبة عالية من السكر أو مواد التحلية الاصطناعية المستخدمة والتي قد تتناولها في العديد من المشروبات والأطعمة الأخرى. خلاصة القول هي أن الجسم يحتاج إلى الدهون حتى تعمل بالشكل الأمثل وعلى أقل تقدير يحتاج جسمك إلى الدهون من أجل امتصاص الفيتامينات والمواد المغذية. ولذلك، فمن الصحي الاستمتاع الكامل بالأطعمة التي تحتوي على بعض الدسم مثل الزبادي واللبن، أو الطهي مع زيت الزيتون البكر الممتاز (بدلا من تناول وجبات الطعام التي تحمل علامات قليلة الدسم فقط أو حذف الدهون الصحية).

إذا كنت تهتم بتحسين أو المحافظة على صحتك، فقد تفاجأ بأن العديد من الأشياء التي قد تفعلها يومياً اعتقاداً منك بأنها أمر صحي ، هي على العكس تماماً من ذلك وقد تحيد بك عن أهدافك منها، فقد تعتقد أن عاداتك هي الأكثر صحة بفضل أن معظمها ناتج عن العديد من الاتجاهات الشعبية والدراسات، ولكن تبنى بعض العادات على نطاق واسع قد يكون عكس ذلك تماما بل يمكن أن يكون ضار جداً. وفيما يلي سوف نطرح لكم هنا في المرسال بعض العادات التي قد تعتقد أنها صحية ولكنها في الواقع ليست كذلك على الإطلاق.

تناول العصير مع كل وجبة
بعض الناس يقولون أن تناول العصير هو طريقة عظيمة لإيصال المواد المغذية إلى جسمك مع المزيد من الملح، وأنه وسيلة سهلة للحصول على الأطعمة التي لولاها لا تتمتع أو تأخذ من الوقت الاستعداد الكافي لتناولها. والبعض من الآخرين يزعم أن تناول العصير مع كل وجبة يمنعك من الحصول على مجموعة كاملة من العناصر الغذائية من الأطعمة، لأنها غالبا ما تعطل فوائد الطعام الغني بالألياف، ويقولون أيضا إن عصير واحد فقط يمكنه أن يزيد بشكل كبير من السعرات الحرارية التي تدخل إلى جسمك. على سبيل المثال، يحتوي الأناناس على حوالي 83 سعرة حرارية لكل كوب، ولكن للتمتع بالعصير المصنوعة من الأناناس الطازج سوف يكلفك في نهاية المطاف استهلاك أكثر من ثمرة من أجل عمل كوب واحد، والذي يمنحك حوالي 120 سعرة حرارية.

الفكر العام هو أنه من الأفضل توفير جسمك مع مجموعة واسعة من الأطعمة وفي مجموعة متنوعة من الأشكال: سواء المخلوطة، أوعلى البخار، أو مخبوزة ، أو على الفحم وإلخ ، وهناك أسلوب حياة صحي يجب فيه ألا يتداخل تناول العصير أثناء تناول الطعام أو الوجبات؛ نظراً لأن لديه القدرة على التدخل في كتلة العضلات، والتمثيل الغذائي وامتصاص العناصر الغذائية.

 

 

المشاركة بشكل روتيني في الديتوكس
تراكم المواد السمية والتي تعود عادة على سبيل المثال لا الحصر إلى طريقة الأكل، كثيرا ما ينطوي على القضاء على الأطعمة في محاولة لتطهير السموم من النظام الخاص بك. فإذا كنت قد انخرطت في التخلص من السموم بعد عطلة نهاية الأسبوع من الأكل السيء أو في محاولة لخفض الوزن بسرعة قبل هذا حدث كبيرما. للأسف فكل من تلك الأفكار غير صحية وعندما يتم ممارستها بانتظام فهي تعطي أساسا لجسمك من أجل تناول الطعام بشكل سيئ، مبررا ذلك مع حقيقة أن عليك التراجع عن الخيارات السيئة مع السموم التي تحصل عليها نتيجة تناول تلك الأطعمة. وإذا كان يمكن للديتوكس أن يطرد السموم من الجسم، فإن الواقع هو أن الانخراط المستمر في هذه العملية من شأنه أن يحدث دمارا على صحتك لأنك تخضع جسمك باستمرار إلى أطعمة جيدة وسيئة إلى أقصى درجة دون وجود أطعمة وسطية.

الإدمان على الدايت
كتبت بعض المجلات الطبية مؤخراً العديد من المقالات حول السبب في أنه من المهم إسقاط “النظام الغذائي” أو كلمة “الدايت” من المفردات الخاصة بك.ذلك أن التفكير من حيث وضع خطة لتناول وجبات معينة في نظامك الغذائي مع تحديد البداية والنهاية من الوقت يمكن أن يؤدي إلى عودة عادات الأكل غير الصحية. وعلاوة على ذلك، تمتلئ العديد من الوجبات الغذائية مع الأطعمة التي تحد من ذلك وهذا بدوره قد يدفعك لمواجهة انتكاسات كبيرة إذا توقفت تلك الوجبات عن مسارها ولو قليلا، فالدايت كلمة مليئة بالحرمان والتحديات التي يمكن أن تتسبب في الإحباط وعدم فقدان الوزن.

يمكنك تحسين خطة نظامك الغذائي عن طريق تحسين طرق وأنماط تناول الأكل من حيث تغيير نمط الحياة بدلا من أن تكون على نظام غذائي. والتخلص من كلمة دايت والتركيز على حقيقة أنك تفعل شيئا جيدا لفترة طويلة ، فهذا سوف يساعد على تحسين صحتك بدلاً من الشعور بالحرمان والإلزام الإجباري على تناول أشياء معينة.

الإفراط في ممارسة الرياضة
إلا إذا كنت تتدرب من أجل سباق الماراثون أو أنت في الأساس رياضي، إلا أن قضاء الوقت بإفراط في الصالة الرياضية قد يكون قاسية بشكل لا يصدق على جسمك وعقلك. ولا يمكن إلا أن يؤدي إلى تمزقات عضلية خطيرة (وهذا ما يحدث عادة)، ولكن لا يجب عليك الإفراط في الممارسة داخل صالة الرياضة حتى تمنع جسمك من الحصول على بعض المشاكل الداخلية التي قد تحدث لك بسبب هذا الإفراط دون أن تدرك ذلك سوى مع الألم واشتداده.

ولكن إذا كنت قد فقدت قدرا كبيرا من وزنك، فقد تصبح مهووساً بزيارة الصالة الرياضة وممارسة التمرينات بشكل مفرط ، ونحن هنا في المرسال ننصحك بان تفعل ذلك جنبا إلى جنب مع تناول الأكل الصحي بشكل أقل من المعتاد مع اتباع طريقة صحية في تناوله دون استنزاف ذهني وعضلي مفرط، فاللياقة البدنية أمر مهم ولكن إذا كانت زيارتك للصالة الرياضية قد تحولت إلى هوس مفرط فإن ذلك قد يهدد صحتك الجسدية والعقلية.

تناول الصودا الدايت
إذا كنت تتناول الصودا الدايت بشكل مفرط نظراً لأن كلمة “حمية” تبدو صحية وتجعلك تستمتع بتناول مشروبك المفضل نظراً لسحر كلمة أنها منخفضة أو خالية من السعرات الحرارية،فأنت بذلك تتسبب في الإضرار بصحتك على المدى الطويل؛ وذلك هذا النوع من المشروبات الغازية تكون محملة ببدائل السكر غير الصحية مثل الأسبارتام، التي تم العثور عليها في الجسم مع نتائج غير صحية جدا. والتي قد تتسبب في حدوث الدوخة، والصداع، وحتى أورام الدماغ التي أثبتت بعض البحوث أنها على صلة بتناول الأسبارتام، الذي يحلي كل تلك المشروبات الغازية الخاصة بالحمية (وغيرها من منتجات الحمية). بالإضافة إلى ذلك فقد تم العثور على أن مواد التحلية الاصطناعية تتسبب في زيادة شهوة تناول الأطعمة والوجبات السريعة التي تغذي شهيتك للسلع التي يمكن أن تخل بعملية خسارتك للوزن المطلوب.

تناول الأطعمة قليلة الدسم
على الرغم من أن تناول الأطعمة قليلة الدسم مسألة متأصلة في أذهان الناس كخيار صحي، ولكن هذه الفكرة يجب أن تتحول بسرعة إلى شيء من الماضي. وذلك لأن الأطعمة قليلة الدسم قد تحتوي على الكثير من السعرات الحرارية ولكنها غالبا ما تمنح جسمك العديد من الفوائد من خلال حرق نسبة عالية من السكر أو مواد التحلية الاصطناعية المستخدمة والتي قد تتناولها في العديد من المشروبات والأطعمة الأخرى. خلاصة القول هي أن الجسم يحتاج إلى الدهون حتى تعمل بالشكل الأمثل وعلى أقل تقدير يحتاج جسمك إلى الدهون من أجل امتصاص الفيتامينات والمواد المغذية. ولذلك، فمن الصحي الاستمتاع الكامل بالأطعمة التي تحتوي على بعض الدسم مثل الزبادي واللبن، أو الطهي مع زيت الزيتون البكر الممتاز (بدلا من تناول وجبات الطعام التي تحمل علامات قليلة الدسم فقط أو حذف الدهون الصحية).