يسمي أطباء القلب ، أي مرض يصيب القلب بالمرض الخطير ، حيث يؤدي أي خللآ في عمل القلب المنتظم إلى تأثر صحة الإنسان بالسلب ، وتعرضه للأمراض .

والصدمة القلبية هي حالة مرضية خطيرة تصيب القلب ، قال عنها الاطباء أنها أخطر من الجلطات القلبية حتى ، لما لها من مضاعفات خطيرة تهدد حياة المريض ، وحسب تقرير منظمة الصحة العالمية فإن الإصابة بالصدمات القلبية ليست قاصرة على جنس بعينه كما أنها أصبحت لا تقتصر على عمر بعينه فالمراهقين والشباب وكبار السن بل وحتى الأطفال معرضون للإصابة بها أيضآ ، وأخطر ما في الصدمة القلبية أنها قد تأتي دون تحذير أو إشارات مسبقة .

وتعرف الصدة القلبية بأنها هي الحالة التي تصيب القلب فتؤدي إلى نقص نسبة الأكسجين اللازم بالدم مما يتسبب في حدوث فشل مفاجئ وسريع بالقلب يؤدي إلى الوفاة .

 

 

ويقسم الأطباء الصدمة القلبية إلى ثلاثة أقسام رئيسية ، فهناك الصدمة القلبية الناتجة عن نقص كمية الدم الزود بالأكسجين للقلب ، وهناك صدة قلبية أيضآ تحدث نتيجة توسع الأوعية الدموية وتحدث في حالة إصابة المريض بمرض يدفع الطبيب المعالج لإعطاءه أدوية موسعة للأوعية الدموية ، فقد تتسبب هذه الأدوية في إصابته بالصدمة القلبية ، أما القسم الأخير وهو الصدمة القلبية الناتجة عن مرضآ قلبيآ مثل ضعف عضلة القلب أو الرجفان الأذيني .

أعراض الصدمة القلبية :
1 – الإغماء المفاجئ المتكرر ، فحدوث حالة إغماء دون سبب واضح هو علامة خطر تدل على إحتمال حدوث صدمة قلبية ، خصوصآ إذا صاحب هذه الحالة التكرار .

2 – سرعة ضربات القلب ، تشترك سرعة ضربات القلب في أمراض كثيرة لكن في حالة ترافقت مع الإغماء المفاجئ فإنها تدل على الصدمة القلبية .
3 – انخفاض ضغط الدم ، فإنخفاض ضغط الدم هو مؤشر خطر على الإصابة بالصدمة القلبية أيضآ .
4 – برودة الجلد والأطراف ، فتدل أيضآ على التعرض للصدمة القلبية .
5 – إنخفاض مرات التبول عن المعدل الطبيعي ، فهذه العلامة ايضآ قد تكون مؤشر لأمراض أخرى ، لكن في حالة ترافقها مع أي من هذه الأعراض فتدل بوضوح على الصدمة القلبية .

وقد إكتشف الباحثون مؤخرآ أن التعرض للصدمة القلبية يدخل به بعض العوامل الوراثية ، فإذا كان قد أصيب أحد من أفراد العائلة من قبل بالصدمة القلبية فإن ذلك يرفع إحتمالات الإصابة بنفس المرض لدى أفراد العائلة ايضآ ، خاصة مرضى القلب منهم .

كما أن أحد أكثر الفئات تعرضآ للإصابة بالصدمة القلبية هم من يعانون من أمراض القلب الولادية ، حيث تزيد لديهم نسبة تعرضهم للصدمات القلبية عن غيرهم بنسبة 60 %  ، وهي نسبة تنبه إلى أهمية عمل فحوصات وتحاليل دائمة لمتابعة حالة القلب .

العلاج : أهم ما يميز علاج المصاب بالصدمة القلبية هو السرعة ، ففي حالة شك الطبيب في تعرض المريض للصدمة القلبية ، فإنه عليه أن يقدم له الإسعافات السريعة حتى يسيطر على خطر الصدمة التي تهدد القلب ، وقد يحتاج الطبيب لإجراء عملية جراحية في حالة تدهور صحة القلب ، لكن في معظم الأحيان يلجا الطبيب لتزويد جسم المريض بالدم اللازم للقلب حتى ينتهي خطر الصدمة القلبية .

يسمي أطباء القلب ، أي مرض يصيب القلب بالمرض الخطير ، حيث يؤدي أي خللآ في عمل القلب المنتظم إلى تأثر صحة الإنسان بالسلب ، وتعرضه للأمراض .

والصدمة القلبية هي حالة مرضية خطيرة تصيب القلب ، قال عنها الاطباء أنها أخطر من الجلطات القلبية حتى ، لما لها من مضاعفات خطيرة تهدد حياة المريض ، وحسب تقرير منظمة الصحة العالمية فإن الإصابة بالصدمات القلبية ليست قاصرة على جنس بعينه كما أنها أصبحت لا تقتصر على عمر بعينه فالمراهقين والشباب وكبار السن بل وحتى الأطفال معرضون للإصابة بها أيضآ ، وأخطر ما في الصدمة القلبية أنها قد تأتي دون تحذير أو إشارات مسبقة .

وتعرف الصدة القلبية بأنها هي الحالة التي تصيب القلب فتؤدي إلى نقص نسبة الأكسجين اللازم بالدم مما يتسبب في حدوث فشل مفاجئ وسريع بالقلب يؤدي إلى الوفاة .

 

 

ويقسم الأطباء الصدمة القلبية إلى ثلاثة أقسام رئيسية ، فهناك الصدمة القلبية الناتجة عن نقص كمية الدم الزود بالأكسجين للقلب ، وهناك صدة قلبية أيضآ تحدث نتيجة توسع الأوعية الدموية وتحدث في حالة إصابة المريض بمرض يدفع الطبيب المعالج لإعطاءه أدوية موسعة للأوعية الدموية ، فقد تتسبب هذه الأدوية في إصابته بالصدمة القلبية ، أما القسم الأخير وهو الصدمة القلبية الناتجة عن مرضآ قلبيآ مثل ضعف عضلة القلب أو الرجفان الأذيني .

أعراض الصدمة القلبية :
1 – الإغماء المفاجئ المتكرر ، فحدوث حالة إغماء دون سبب واضح هو علامة خطر تدل على إحتمال حدوث صدمة قلبية ، خصوصآ إذا صاحب هذه الحالة التكرار .

2 – سرعة ضربات القلب ، تشترك سرعة ضربات القلب في أمراض كثيرة لكن في حالة ترافقت مع الإغماء المفاجئ فإنها تدل على الصدمة القلبية .
3 – انخفاض ضغط الدم ، فإنخفاض ضغط الدم هو مؤشر خطر على الإصابة بالصدمة القلبية أيضآ .
4 – برودة الجلد والأطراف ، فتدل أيضآ على التعرض للصدمة القلبية .
5 – إنخفاض مرات التبول عن المعدل الطبيعي ، فهذه العلامة ايضآ قد تكون مؤشر لأمراض أخرى ، لكن في حالة ترافقها مع أي من هذه الأعراض فتدل بوضوح على الصدمة القلبية .

وقد إكتشف الباحثون مؤخرآ أن التعرض للصدمة القلبية يدخل به بعض العوامل الوراثية ، فإذا كان قد أصيب أحد من أفراد العائلة من قبل بالصدمة القلبية فإن ذلك يرفع إحتمالات الإصابة بنفس المرض لدى أفراد العائلة ايضآ ، خاصة مرضى القلب منهم .

كما أن أحد أكثر الفئات تعرضآ للإصابة بالصدمة القلبية هم من يعانون من أمراض القلب الولادية ، حيث تزيد لديهم نسبة تعرضهم للصدمات القلبية عن غيرهم بنسبة 60 %  ، وهي نسبة تنبه إلى أهمية عمل فحوصات وتحاليل دائمة لمتابعة حالة القلب .

العلاج : أهم ما يميز علاج المصاب بالصدمة القلبية هو السرعة ، ففي حالة شك الطبيب في تعرض المريض للصدمة القلبية ، فإنه عليه أن يقدم له الإسعافات السريعة حتى يسيطر على خطر الصدمة التي تهدد القلب ، وقد يحتاج الطبيب لإجراء عملية جراحية في حالة تدهور صحة القلب ، لكن في معظم الأحيان يلجا الطبيب لتزويد جسم المريض بالدم اللازم للقلب حتى ينتهي خطر الصدمة القلبية .