القلب هو أهم عضو بجسم الإنسان ، فحياة الإنسان وصحة جسده يتوقف على قوة وكفاءة عمل القلب ، حيث يعمل القلب على ضخ الدم من خلال الشرايين ليقوم بتوزيعه على أعضاء الجسم كلها لتبدأ عملها بكفاءة وتؤدي وظائفها ، لذلك تعد الأمراض المتعلقة بالقلب هي أمراض ذات خطر كبير ، نظرآ لأنها تصيب أهم عضو بالجسم والسبب الرئيسي في عمل جميع أعضاء الجسد .

ومع زيادة إنتشار أمراض القلب ، قامت العديد من المنظمات والهيئات الصحية المختصة بدراسة أمراض القلب على مستوى العالم بعمل العديد من الدراسات الخاصة بأمراض القلب لدراسة أعراض الأمراض القلبية المختلفة والتعرف على أسباب الإصابة بها وأهم وأخطر المضاعفات التي تنتج عنها بالإضافة إلى دراسة أفضل طرق لعلاج هذه الأمراض التي أصبحت تشكل خطرآ على حياة الكثيرين ، ومع زيادة الدراسات والأبحاث حدثت طفرة كبيرة في علاج أمراض القلب ، حيث تطورت أساليب جراحات لقلب ، فبدأت جراحات القلب تتطور بداية من القلب المفتوح ، وصولآ للقسطرة العلاجية والتشخيصية للقلب ، حتى وصلت الجراحات لتطور كبير فبدأ الاطباء يجرون عمليات لزراعة قلبآ صناعيآ للمريض بدلآ من قلبه التالف المريض ، وكانت عمليات زراعة القلب هي أحدث ما توصل له الأطباء ، لكن العلم لم يتوقف عند هذا الحد ، حيث ظهرت دراسات عديدة تؤكد أنه من الممكن علاج أمراض القلب والقضاء عليها من خلال الجينات الوراثية ، قد يبدو الاسم غريبآ نسبيآ ، لكن عادت بعد ظهر هذه الدراسات أبحاث علمية أخرى تؤكد أن الجينات الوراثية يمكن استخدامها لعلاج أمراض القلب المختلفة ، والجينات هي العوامل التي تساهم في تشكيل الغنسان ، فعند تكون الجنين في الرحم تنتقل إليه هذه الجينات من خلال الأم والاب فيرث الجنين هذه الجينات من أبويه ، وتعد الجينات مجرد أجزاء موجودة بالحمض النووي .

وتقوم فكرة علاج أمراض القلب بالجينات على استخدام الجينات لتعويج و علاج الخلل الموجود بالقلب ، ويقوم العلاج بالجينات على إصلاح أي خلل موجود بالقلب سواء كان مرضآ مكتسبآ أو كان تشوهآ أو عيبآ خلقيآ بالقلب أيضآ ، والجيد في علاج أمراض القلب بالجينات أن هذا العلاج يمكنه علاج نسبة كبيرة من أمراض القلب كضعف عضلة القلب ، والنوبات القلبية ، بالإضافة لتضخم عضلة القلب والفشل القلبي ، وغيرها من أمراض القلب الخطيرة الأخرى ، كما أن هذا العلاج يناسب مختلف الفئات العمرية من الأطفال والشباب ، وحتى كبار السن المصابون بمشكلات صحية بالقلب ، ويتوقع علماء أراض القلب أن العلاج بالجينات في مجال أمراض القلب سيصبح في المستقبل أحد أهم وأفضل طرق العلاج ، حيث أن هذا العلاج لا يشكل أي خطر أو مضاعفات ، كما أنه يحقق نسب نجاح هائلة مقارنة بالعمليات الجراحية .

 

 

أنواع علاج الجينات : ينقسم علاج أمراض القلب بالجينات إلى نوعين أساسيين :
1 – العلاج الجسدي بالجينات : يعتمد هذا النوع من العلاج على إدخال الجينات الجيدة والسليمة من أي خلل إلى خلايا الجسم المستهدفة والمتعلقة بالمرض القلبي الذي يتم علاجه ، وقد أكدت العديد من الدراسات الحديثة أن هذا النوع لا يناسب علاج الأطفال المصابون بأمراض القلب الخلقية والعيوب الولادية ، لكنه يناسب مختلف الفئات الأخرى .

2 – العلاج الجيني عن طريق تعديل الجينات : وكما يوضح هذا الاسم فيعتمد علاج أمراض القلب بالجينات على عمل تعديل لجينات ، فيقول أطباء القلب أن هناك جينات بعينها تختل فتتسبب في عدة أمراض قلبية ، فيقوم هذا العلاج بتعديل الجينات المصابة بخلل حتى تصبح سليمة ، وهذا النوع من العلاج بالجينات يسهم في علاج أمراض القلب الولادية الخاصة بالاطفال .

ويؤكد أطباء القلب أن العلاج الجيني لأمراض القلب هو طفرة كبيرة في مجال لعلاجات القلب ، ويتوقع الكثير من الأطباء أن يتقدم العلاج بالجينات ويصبح مناسب لجميع أمراض القلب في الفترة القريبة القادمة وأن يتم استبدال هذا العلاج بجراحات القلب الخطيرة كالقلب المفتوح وغيرها .

القلب هو أهم عضو بجسم الإنسان ، فحياة الإنسان وصحة جسده يتوقف على قوة وكفاءة عمل القلب ، حيث يعمل القلب على ضخ الدم من خلال الشرايين ليقوم بتوزيعه على أعضاء الجسم كلها لتبدأ عملها بكفاءة وتؤدي وظائفها ، لذلك تعد الأمراض المتعلقة بالقلب هي أمراض ذات خطر كبير ، نظرآ لأنها تصيب أهم عضو بالجسم والسبب الرئيسي في عمل جميع أعضاء الجسد .

ومع زيادة إنتشار أمراض القلب ، قامت العديد من المنظمات والهيئات الصحية المختصة بدراسة أمراض القلب على مستوى العالم بعمل العديد من الدراسات الخاصة بأمراض القلب لدراسة أعراض الأمراض القلبية المختلفة والتعرف على أسباب الإصابة بها وأهم وأخطر المضاعفات التي تنتج عنها بالإضافة إلى دراسة أفضل طرق لعلاج هذه الأمراض التي أصبحت تشكل خطرآ على حياة الكثيرين ، ومع زيادة الدراسات والأبحاث حدثت طفرة كبيرة في علاج أمراض القلب ، حيث تطورت أساليب جراحات لقلب ، فبدأت جراحات القلب تتطور بداية من القلب المفتوح ، وصولآ للقسطرة العلاجية والتشخيصية للقلب ، حتى وصلت الجراحات لتطور كبير فبدأ الاطباء يجرون عمليات لزراعة قلبآ صناعيآ للمريض بدلآ من قلبه التالف المريض ، وكانت عمليات زراعة القلب هي أحدث ما توصل له الأطباء ، لكن العلم لم يتوقف عند هذا الحد ، حيث ظهرت دراسات عديدة تؤكد أنه من الممكن علاج أمراض القلب والقضاء عليها من خلال الجينات الوراثية ، قد يبدو الاسم غريبآ نسبيآ ، لكن عادت بعد ظهر هذه الدراسات أبحاث علمية أخرى تؤكد أن الجينات الوراثية يمكن استخدامها لعلاج أمراض القلب المختلفة ، والجينات هي العوامل التي تساهم في تشكيل الغنسان ، فعند تكون الجنين في الرحم تنتقل إليه هذه الجينات من خلال الأم والاب فيرث الجنين هذه الجينات من أبويه ، وتعد الجينات مجرد أجزاء موجودة بالحمض النووي .

وتقوم فكرة علاج أمراض القلب بالجينات على استخدام الجينات لتعويج و علاج الخلل الموجود بالقلب ، ويقوم العلاج بالجينات على إصلاح أي خلل موجود بالقلب سواء كان مرضآ مكتسبآ أو كان تشوهآ أو عيبآ خلقيآ بالقلب أيضآ ، والجيد في علاج أمراض القلب بالجينات أن هذا العلاج يمكنه علاج نسبة كبيرة من أمراض القلب كضعف عضلة القلب ، والنوبات القلبية ، بالإضافة لتضخم عضلة القلب والفشل القلبي ، وغيرها من أمراض القلب الخطيرة الأخرى ، كما أن هذا العلاج يناسب مختلف الفئات العمرية من الأطفال والشباب ، وحتى كبار السن المصابون بمشكلات صحية بالقلب ، ويتوقع علماء أراض القلب أن العلاج بالجينات في مجال أمراض القلب سيصبح في المستقبل أحد أهم وأفضل طرق العلاج ، حيث أن هذا العلاج لا يشكل أي خطر أو مضاعفات ، كما أنه يحقق نسب نجاح هائلة مقارنة بالعمليات الجراحية .

 

 

أنواع علاج الجينات : ينقسم علاج أمراض القلب بالجينات إلى نوعين أساسيين :
1 – العلاج الجسدي بالجينات : يعتمد هذا النوع من العلاج على إدخال الجينات الجيدة والسليمة من أي خلل إلى خلايا الجسم المستهدفة والمتعلقة بالمرض القلبي الذي يتم علاجه ، وقد أكدت العديد من الدراسات الحديثة أن هذا النوع لا يناسب علاج الأطفال المصابون بأمراض القلب الخلقية والعيوب الولادية ، لكنه يناسب مختلف الفئات الأخرى .

2 – العلاج الجيني عن طريق تعديل الجينات : وكما يوضح هذا الاسم فيعتمد علاج أمراض القلب بالجينات على عمل تعديل لجينات ، فيقول أطباء القلب أن هناك جينات بعينها تختل فتتسبب في عدة أمراض قلبية ، فيقوم هذا العلاج بتعديل الجينات المصابة بخلل حتى تصبح سليمة ، وهذا النوع من العلاج بالجينات يسهم في علاج أمراض القلب الولادية الخاصة بالاطفال .

ويؤكد أطباء القلب أن العلاج الجيني لأمراض القلب هو طفرة كبيرة في مجال لعلاجات القلب ، ويتوقع الكثير من الأطباء أن يتقدم العلاج بالجينات ويصبح مناسب لجميع أمراض القلب في الفترة القريبة القادمة وأن يتم استبدال هذا العلاج بجراحات القلب الخطيرة كالقلب المفتوح وغيرها .