قد يشكو العديد من الأمهات من ظهور بؤر بالشعر وأحياناً يشكو أيضا من الشعر الأمامي خفيف عند أطفالهم ، فيرجع هذا التشخيص على أن الطفل مصاب بمرض الثعلبه وتلك هو من الأمراض المناعية التي تصيب الأطفال والبالغين إي يصيب جميع الأعمار . ومع ذلك يمكنا أن نطمئن الأمهات على أطفالهم المصابين بمرض الثعلبه حيث أن معظم الحالات تكون قابلا للشفاء ، فقد تم شفاء مايقرب من 60% من الأطفال الذين يعانو من شكل أو أخر من أشكال فقدان الشعر و يتعافون من المرض ، حيث يستغرق فترة علاج الثعلبه بضعة أشهر لأكثر من سنة .

الثعلبه وتساقط الشعر : هو نوع من الصلع  ، ومن أمراض الشعر المناعية ،فإن الجهاز المناعي للجسم يعوض بصيلات الشعرمما يؤدي إلى صلع غير مكتمل ، وفي هذه الحاله لا تسبب الصلع الدائم ،في معظم الأحيان ، وقد يحتاج داء الثعلبه إلى عناية متعددة ، فهو أيضا غير معدي ، فلا داعي للقلق أو الخوف من تلك أعراض الثعلبه  وذلك لان أولا قد يؤثر سلبيا على نفسية الطفل دون أن نشعر،  فالمبالغه والخوف من المرض تتسبب في تأخر العلاج وعدم الوصول لنتيجة سريعة . ثانياتتفاوت نسبة الأستجابة لعلاج مرض الثعلبه من شخص لأخر حسب العوامل المحرضة للمرض ، وذلك على الرغم من العلاجات المستعملة وشدتها .

– وصف مرض الثعلبه:
1 – يكون جلد المصاب أجرد تماماً ومحدداً ، وأغلب مواضع إصابة هو “جلد الرأس” ، وقد تصيب أي بقعة مشعرة حتى الأجفان و الأهداب .

2- ينتشر الجلد المجرد تماماً أو المحدود بالمواضع المحيطة بالتدريج فلا يغطيها قشور ولا يتغير لونها الا إذا تهيجت بسبب التدخلات الخارجية .
3- في بعض الحالات يعمم مرض الثعلبه لكامل الرأس أو كامل الجسم .

 

 

– أعراض التي تشير لمرض الثعلبه
1- يبدأ تساقط الشعر يحدث فجأة .

2- يظهر بقع أو بؤر صلعاء دائرية التي قد تتداخل .

أسبابها :
1- إما مناعية “ترافقت مع أمراض مناعية كالسكري والدرق” .

2- وراثية” ترافقت بمرض المنغولية ” .
3- تحسسية “ترافقت مع الأكزيما البنيوية ” ومن الأشياء التي تضعف المناعة والمتهمة في إثار الثعلبة الإنتانات ، مثل( البؤرالصديدية أو الإنتانية الخفية أو الظاهرة ) .
4- الحالة النفسية غير المستقرة أو حدوث التوتر و القلق الشديد .

– كيفية علاج داء الثعلبه عند الأطفال
* في حالة سعفة الرأس ، فإن الأمر يتطلب العلاج بمضادات الفطريات عن طريق الفم ، وأيضا يوصي باستخدام الكريمات والشامبو التي تحتوي على 2% من الكيتوكونازول المضادة للفطريات الموضعية ، كما وتحتاج إلى أستخدام هذه التطبيقات الموضعية حوالي 2إلى 3مرات كل أسبوع . بالرغم من أن هذه العلاجات قد تقلل التحجيم ، ولكن العدوى تعود مرة أخرى .

* في حالة داء الثعلبه ، قد تتوافر تدابير علاج مختلفة ، لانه مرض عضال ، ومع ذلك هو الحال في معظم الأحيان ، فإن الشعر عاده ينمو مرة أخرى في غضون عام . حتى الأطباء يطلبون من المرضى أتباع نهج الأنتظار والمراقبة فلا داعي للقلق أو الخوف .

من المهم أن نلاحظ أن هذا النوع من الصلع يختلف من شخص لأخر في بعض الناس . فقد يستأنف الشعر نموه إلا أنه قد يواجه فقدان الشعر مرة أخرى في وقت لاحق . بينما في بعض الناس ، بعد أن ينمو الشعر يستقر على ماهو عليه ، وعلاج ذلك الحالات  يتألف أساسا من الستيرويدات . وعادة ما يتم التعامل مع الأطفال الذين يعانون من داء الثعلبه باستخدام الستيرويدات الموضعية .

وأخير إذا تم فقدان الشعر عند طفلك بسبب نتف الشعر ، فإن العلاج قد يشمل أساسا على العلاج النفسي . لانه قد يساعد في الأساس الشخص المصاب إلى الاعتراف بالحاجة لسحب أو نتف الشعر وأستبدالها بسلوك أخر . في بعض الأحيان مضادات الإكتئاب يمكن أيضا أن يوصى بها . ومن الممكن أن يكون داء الثعلبه عند طفلك له عامل وراثي ، فهذا للأسف ليس له إي علاج ، فيمكن أن يشمل بعض الخيارات لمعالجة حالة أعتقال سقوط الشعر أو تعزيز نمو الشعر . حفظ الله أبنائنا جميعا

قد يشكو العديد من الأمهات من ظهور بؤر بالشعر وأحياناً يشكو أيضا من الشعر الأمامي خفيف عند أطفالهم ، فيرجع هذا التشخيص على أن الطفل مصاب بمرض الثعلبه وتلك هو من الأمراض المناعية التي تصيب الأطفال والبالغين إي يصيب جميع الأعمار . ومع ذلك يمكنا أن نطمئن الأمهات على أطفالهم المصابين بمرض الثعلبه حيث أن معظم الحالات تكون قابلا للشفاء ، فقد تم شفاء مايقرب من 60% من الأطفال الذين يعانو من شكل أو أخر من أشكال فقدان الشعر و يتعافون من المرض ، حيث يستغرق فترة علاج الثعلبه بضعة أشهر لأكثر من سنة .

الثعلبه وتساقط الشعر : هو نوع من الصلع  ، ومن أمراض الشعر المناعية ،فإن الجهاز المناعي للجسم يعوض بصيلات الشعرمما يؤدي إلى صلع غير مكتمل ، وفي هذه الحاله لا تسبب الصلع الدائم ،في معظم الأحيان ، وقد يحتاج داء الثعلبه إلى عناية متعددة ، فهو أيضا غير معدي ، فلا داعي للقلق أو الخوف من تلك أعراض الثعلبه  وذلك لان أولا قد يؤثر سلبيا على نفسية الطفل دون أن نشعر،  فالمبالغه والخوف من المرض تتسبب في تأخر العلاج وعدم الوصول لنتيجة سريعة . ثانياتتفاوت نسبة الأستجابة لعلاج مرض الثعلبه من شخص لأخر حسب العوامل المحرضة للمرض ، وذلك على الرغم من العلاجات المستعملة وشدتها .

– وصف مرض الثعلبه:
1 – يكون جلد المصاب أجرد تماماً ومحدداً ، وأغلب مواضع إصابة هو “جلد الرأس” ، وقد تصيب أي بقعة مشعرة حتى الأجفان و الأهداب .

2- ينتشر الجلد المجرد تماماً أو المحدود بالمواضع المحيطة بالتدريج فلا يغطيها قشور ولا يتغير لونها الا إذا تهيجت بسبب التدخلات الخارجية .
3- في بعض الحالات يعمم مرض الثعلبه لكامل الرأس أو كامل الجسم .

 

 

– أعراض التي تشير لمرض الثعلبه
1- يبدأ تساقط الشعر يحدث فجأة .

2- يظهر بقع أو بؤر صلعاء دائرية التي قد تتداخل .

أسبابها :
1- إما مناعية “ترافقت مع أمراض مناعية كالسكري والدرق” .

2- وراثية” ترافقت بمرض المنغولية ” .
3- تحسسية “ترافقت مع الأكزيما البنيوية ” ومن الأشياء التي تضعف المناعة والمتهمة في إثار الثعلبة الإنتانات ، مثل( البؤرالصديدية أو الإنتانية الخفية أو الظاهرة ) .
4- الحالة النفسية غير المستقرة أو حدوث التوتر و القلق الشديد .

– كيفية علاج داء الثعلبه عند الأطفال
* في حالة سعفة الرأس ، فإن الأمر يتطلب العلاج بمضادات الفطريات عن طريق الفم ، وأيضا يوصي باستخدام الكريمات والشامبو التي تحتوي على 2% من الكيتوكونازول المضادة للفطريات الموضعية ، كما وتحتاج إلى أستخدام هذه التطبيقات الموضعية حوالي 2إلى 3مرات كل أسبوع . بالرغم من أن هذه العلاجات قد تقلل التحجيم ، ولكن العدوى تعود مرة أخرى .

* في حالة داء الثعلبه ، قد تتوافر تدابير علاج مختلفة ، لانه مرض عضال ، ومع ذلك هو الحال في معظم الأحيان ، فإن الشعر عاده ينمو مرة أخرى في غضون عام . حتى الأطباء يطلبون من المرضى أتباع نهج الأنتظار والمراقبة فلا داعي للقلق أو الخوف .

من المهم أن نلاحظ أن هذا النوع من الصلع يختلف من شخص لأخر في بعض الناس . فقد يستأنف الشعر نموه إلا أنه قد يواجه فقدان الشعر مرة أخرى في وقت لاحق . بينما في بعض الناس ، بعد أن ينمو الشعر يستقر على ماهو عليه ، وعلاج ذلك الحالات  يتألف أساسا من الستيرويدات . وعادة ما يتم التعامل مع الأطفال الذين يعانون من داء الثعلبه باستخدام الستيرويدات الموضعية .

وأخير إذا تم فقدان الشعر عند طفلك بسبب نتف الشعر ، فإن العلاج قد يشمل أساسا على العلاج النفسي . لانه قد يساعد في الأساس الشخص المصاب إلى الاعتراف بالحاجة لسحب أو نتف الشعر وأستبدالها بسلوك أخر . في بعض الأحيان مضادات الإكتئاب يمكن أيضا أن يوصى بها . ومن الممكن أن يكون داء الثعلبه عند طفلك له عامل وراثي ، فهذا للأسف ليس له إي علاج ، فيمكن أن يشمل بعض الخيارات لمعالجة حالة أعتقال سقوط الشعر أو تعزيز نمو الشعر . حفظ الله أبنائنا جميعا