تُسمى عشبة كف مريم أو عشبة مريم ، و منشأها الأصلى فى دول الشرق الأوسط و وسط آسيا ، تُستخدم عشبة كف مريم منذ آلاف السنين و يطلق عليها أيضاً “عُشبة النساء” لأن أغلب فوائدها للنساء و علاجهن فى النواحى الطبية .

عشبة كف مريم و أهم فوائدها عشبة كف مريم لها فوائد عديدة أهمها :

علاج اضطرابات و أعراض الدورة الشهرية مثل : التقلصات ، آلام الظهر ، التعب و الإرهاق. علاج أعراض سن اليأس. علاج أمراض الثدى من آلام أو تليفات . علاج الإمساك و الانتفاخ و اضطرابات الجهاز الهضمى. علاج التقلبات المزاجية و أعراض الإكتئاب المصاحب للدورة الشهرية. تساعد على علاج العقم لدى السيدات الذى سببه اضطراب الهرمونات و التبويض ، حيث أنها تنظم مستوى الهرمونات و بالتحديد هرمونى البروجسترون و الاستروجين و بالتالى تزيد من فرص حدوث الحمل ، و لكنها تعمل ببطء أى قد تستغرق من 3 إلى 7 شهور لتعطى نتيجة . تحمى من حدوث الإجهاض لدى الحوامل.

تزيد من كمية اللبن و جودته أثناء الرضاعة . الآثار الجانبية لعشبة كف مريم عشبة كف مريم آمنة فى الاستخدام بالمعدل الطبيعى ، و قد يكون لها بعض الأعراض الجانبية مثل الدوار ، الصداع ، البثور ،اضطرابات المعدة و الغثيان ، زيادة الوزن و الأرق. يُنصح بتجنبها أثناء الحمل لأنها تتداخل مع الهرمونات و قد يؤدى ذلك لمضاعفات.

اضطرابات الهرمونات التى تسببها أمراض مثل التهاب بطانة الرحم ، سرطان الثدى ، سرطان الرحم أو سرطان المبيض يجب الابتعاد عن تناول عشبة كف مريم لأنها قد تتسبب فى زيادة هرمون الاستروجين و التأثير السلبى على هذه الحالات.

مرضى الشلل الرعاش الذين يتناولون أدويته يجب عليهم تجنب تناول عشبة كف مريم لأنها تؤثر على المخ و تتداخل مع تأثير هذه الأدوية و قد يؤثر ذلك على العلاج. يُنصح مرضى الفصام أو الشيزوفرينيا بعدم تناول عشبة كف مريم لأنها تؤثر على هرمون الدوبامين الذى تتسبب زيادته فى زيادة سوء الحالة. قد تتداخل هذه العشبة مع حبوب منع الحمل و تقلل من تأثيرها.

تُسمى عشبة كف مريم أو عشبة مريم ، و منشأها الأصلى فى دول الشرق الأوسط و وسط آسيا ، تُستخدم عشبة كف مريم منذ آلاف السنين و يطلق عليها أيضاً “عُشبة النساء” لأن أغلب فوائدها للنساء و علاجهن فى النواحى الطبية .

عشبة كف مريم و أهم فوائدها عشبة كف مريم لها فوائد عديدة أهمها :

علاج اضطرابات و أعراض الدورة الشهرية مثل : التقلصات ، آلام الظهر ، التعب و الإرهاق. علاج أعراض سن اليأس. علاج أمراض الثدى من آلام أو تليفات . علاج الإمساك و الانتفاخ و اضطرابات الجهاز الهضمى. علاج التقلبات المزاجية و أعراض الإكتئاب المصاحب للدورة الشهرية. تساعد على علاج العقم لدى السيدات الذى سببه اضطراب الهرمونات و التبويض ، حيث أنها تنظم مستوى الهرمونات و بالتحديد هرمونى البروجسترون و الاستروجين و بالتالى تزيد من فرص حدوث الحمل ، و لكنها تعمل ببطء أى قد تستغرق من 3 إلى 7 شهور لتعطى نتيجة . تحمى من حدوث الإجهاض لدى الحوامل.

تزيد من كمية اللبن و جودته أثناء الرضاعة . الآثار الجانبية لعشبة كف مريم عشبة كف مريم آمنة فى الاستخدام بالمعدل الطبيعى ، و قد يكون لها بعض الأعراض الجانبية مثل الدوار ، الصداع ، البثور ،اضطرابات المعدة و الغثيان ، زيادة الوزن و الأرق. يُنصح بتجنبها أثناء الحمل لأنها تتداخل مع الهرمونات و قد يؤدى ذلك لمضاعفات.

اضطرابات الهرمونات التى تسببها أمراض مثل التهاب بطانة الرحم ، سرطان الثدى ، سرطان الرحم أو سرطان المبيض يجب الابتعاد عن تناول عشبة كف مريم لأنها قد تتسبب فى زيادة هرمون الاستروجين و التأثير السلبى على هذه الحالات.

مرضى الشلل الرعاش الذين يتناولون أدويته يجب عليهم تجنب تناول عشبة كف مريم لأنها تؤثر على المخ و تتداخل مع تأثير هذه الأدوية و قد يؤثر ذلك على العلاج. يُنصح مرضى الفصام أو الشيزوفرينيا بعدم تناول عشبة كف مريم لأنها تؤثر على هرمون الدوبامين الذى تتسبب زيادته فى زيادة سوء الحالة. قد تتداخل هذه العشبة مع حبوب منع الحمل و تقلل من تأثيرها.