تعتبر الممارسة امراً مهماً يتمتع بها مقدم الخدمة على ان تكون مواكبة للتطورات الحديثة ومبنية على البينة في الممارسة والاتصال العلمي والعملي وفق ألمراحل افتتاح ألمقابلة جمع ألمعلومات الفحص ألبدني التاريخ ألمرضي التوضيح والتخطيط وإغلاق المقابلة بسلاسة ومنطقية من دون اقتحام او تكلف وإظهار الحرفية والمهارة في الاداء.  ويحتاج مقدم الخدمة الى امتلاك هيكل واضح ومحدد يتوأم مع مهام المقابلة او الخدمة.

ان مهارات الاتصال مازالت في طور التوعية لان الانظمة الصحية الحالية، في البلدان العربية، تركز على نظام الرعاية الصحية المعتمد على المنهج الاحيائي التقليدي الذي يبحث في المرض والتشخيص والعلاج فقط.  بينما يتطلب ادخال مهارات الاتصال الى المنظور الشمولي الحديث لرعاية المريض والاهتمام بمعاناة الانسان فضلا” عن مرضه بعبارة “الاسلوب الشامل للرعاية الصحية”.

توجد هناك مهارات فردية فعالة تجعل من الاسلوب المنهجي عرضة للتطبيق والممارسة العملية على ان يتم اعتماد الوصف الدقيق لطرائق التعليم والتعلم وتشمل: الاساليب الابداعية في التحليل والاسترجاع والمهارات التيسيرية الرئيسية التي تفعل المشاركة والتعليم. 

 

اهمية مهارات الاتصال

     في الحقيقة، يعتبر الاتصال موضوعاً صعباً في التعلم على الرغم من تزايد برامج الاتصال لانه يعتمد على التوجه، المهارة، الادراك، التيسير، الممارسة، البينة، المقابلة، التخطيط، المراقبة، المنهج، المحتوى، والصياغة.  ويوجد اسلوب في اختيار مهارات الصياغة يتطلب ادخاله في البحوث والاسس النظرية التي تبرهن على ادخال كل مهارات الاتصال من اجل اكتساب الخبرة، وهناك الاسس والاهداف التي تساعد على اختيار المهارات.

يعتمد الاتصال على ارساء الألفة وتحديد اسباب المقابلة حيث يتم جمع المعلومات الساندة لغرض التوضيح واتخاذ القرار النهائي في مسألة او حادث او موضوع ما مع اعطاء كمية ونوعية جيدة تساعد في دقة الاسترجاع واعطاء الملاحظات المناسبة ليكون التخطيط والمتابعة المستقبلية جيدة مع مراعاة الاسلوب اللفظي الواضح.  يجب ان لايكون الاتصال مبنيا” على الانصات غير الفاعل او الاستجابة غير التشجيعية او الالتقاط عبر نافذة التلميح العابر او الهامش على ان تكون اللغة بسيطة، واضحة، مفهومة وهادفة لان الدقة والقدرة والدعم اساسية في الحوار والمناقشة.

 

دور الصيدلي في التواصل مع المريض

      لا بد للصيدلي أن يتصرف على النحو التالي خلال المحادثة كمرسل:عند قيام الصيدلي بنقل الرسالة التي يود إيصالها للمريض يجب عليه مراعاة ما يلي:

  1. أن تكون الكلمات واضحة بشكل تام وذلك من خلال نبره الصوت واستعمال المصطلحات التي يفهمها المريض ومن هنا يجب تجنب استخدام المصطلحات الطبية والتي قد تشكل لبس لدى المريض.
  2. التوافق ما بين الرسالة الشفوية وحركه الجسد (تعابير الوجه وحركه اليدين).
  3. التأكد من أن المريض تلقى الرسالة بالشكل الصحيح كمستقبل .
  4. الإنصات للمريض ومراقبه جميع ما يقوله المريض بشكل جدي.
  5. النظر مباشرة باتجاه المريض وقرائه تعابير الوجه وحركه اليدين.
  6. قم بعمليه استرجاع للمعلومات التي أعطيتها للمريض من المريض نفسه ( دع المريض يشرح لك ما قلته أنت له).

 

أهداف التواصل الفعال مع المريض:

1- تأسيس علاقة وطيدة مع المريض مبنية على أساس ثقة المريض بالصيدلي .

2- تبادل المعلومات المهمة والأساسية مع المريض والتي تمكن الصيدلي من :

        أ- تقييم حاله المريض .

      ب- صرف الدواء المناسب للمريض أو تقديم النصيحة الملائمة للمريض .

      ج- تقييم فعليه العلاج المعطى للمريض.

3- تمكين الصيدلي من فهم وجهة نظر المريض .

 

 

العدالة والاحترام المتبادل:

   لاشك ان صفة العدالة والاحترام المتبادل (العمل كفريق) اساسية وضرورية يمنح الاخر من خلالها (الادنى مرتبة ومنزلة) مكانة كأنسان وفرد ينتمي للمؤسسة او المنظمة بهدف تلبية رغباته وطلباته وفق استراتيجية القانون والعدالة الاجتماعية والاحترام المتبادل لمبني على اسس الدين والاخلاق الفاضلة والحميدة والتقاليد والعادات السائدة في البلد مما يعني اثارة عواطف الانسان وفق مثالية التطبيق ونموذجية الاداء والتسوية في التوزيع والعطاء والقرار مبنيا على القانون السماوي والدنيوي بحيث يضمن حقوق وواجبات الاخر الذي يكون عنصرا فعالا في مسألة التقدم والتطوير دون حصول نكوص، تخلي، تراخي، هروب مبرمج، وغيرها كون الفرد (الانسان) شعر بالظلم او الاضطهاد  او التمييز او عدم العدالة الدنيوية، ونقول ان هذا المفهوم كمعيار يعتمد بصورة اساسية على البيئة الداخلية للبلد اكثر من مثالية ومعيارية الابحاث والدراسات المكتوبة في نصوص مطبقة من قبل الاخر بحكم البيئة والثقافة السائدة لديهم.

 

    تعتبر الممارسة امراً مهماً يتمتع بها مقدم الخدمة على ان تكون مواكبة للتطورات الحديثة ومبنية على البينة في الممارسة والاتصال العلمي والعملي وفق ألمراحل افتتاح ألمقابلة جمع ألمعلومات الفحص ألبدني التاريخ ألمرضي التوضيح والتخطيط وإغلاق المقابلة بسلاسة ومنطقية من دون اقتحام او تكلف وإظهار الحرفية والمهارة في الاداء.  ويحتاج مقدم الخدمة الى امتلاك هيكل واضح ومحدد يتوأم مع مهام المقابلة او الخدمة.

ان مهارات الاتصال مازالت في طور التوعية لان الانظمة الصحية الحالية، في البلدان العربية، تركز على نظام الرعاية الصحية المعتمد على المنهج الاحيائي التقليدي الذي يبحث في المرض والتشخيص والعلاج فقط.  بينما يتطلب ادخال مهارات الاتصال الى المنظور الشمولي الحديث لرعاية المريض والاهتمام بمعاناة الانسان فضلا” عن مرضه بعبارة “الاسلوب الشامل للرعاية الصحية”.

توجد هناك مهارات فردية فعالة تجعل من الاسلوب المنهجي عرضة للتطبيق والممارسة العملية على ان يتم اعتماد الوصف الدقيق لطرائق التعليم والتعلم وتشمل: الاساليب الابداعية في التحليل والاسترجاع والمهارات التيسيرية الرئيسية التي تفعل المشاركة والتعليم. 

 

اهمية مهارات الاتصال

     في الحقيقة، يعتبر الاتصال موضوعاً صعباً في التعلم على الرغم من تزايد برامج الاتصال لانه يعتمد على التوجه، المهارة، الادراك، التيسير، الممارسة، البينة، المقابلة، التخطيط، المراقبة، المنهج، المحتوى، والصياغة.  ويوجد اسلوب في اختيار مهارات الصياغة يتطلب ادخاله في البحوث والاسس النظرية التي تبرهن على ادخال كل مهارات الاتصال من اجل اكتساب الخبرة، وهناك الاسس والاهداف التي تساعد على اختيار المهارات.

يعتمد الاتصال على ارساء الألفة وتحديد اسباب المقابلة حيث يتم جمع المعلومات الساندة لغرض التوضيح واتخاذ القرار النهائي في مسألة او حادث او موضوع ما مع اعطاء كمية ونوعية جيدة تساعد في دقة الاسترجاع واعطاء الملاحظات المناسبة ليكون التخطيط والمتابعة المستقبلية جيدة مع مراعاة الاسلوب اللفظي الواضح.  يجب ان لايكون الاتصال مبنيا” على الانصات غير الفاعل او الاستجابة غير التشجيعية او الالتقاط عبر نافذة التلميح العابر او الهامش على ان تكون اللغة بسيطة، واضحة، مفهومة وهادفة لان الدقة والقدرة والدعم اساسية في الحوار والمناقشة.

 

دور الصيدلي في التواصل مع المريض

      لا بد للصيدلي أن يتصرف على النحو التالي خلال المحادثة كمرسل:عند قيام الصيدلي بنقل الرسالة التي يود إيصالها للمريض يجب عليه مراعاة ما يلي:

  1. أن تكون الكلمات واضحة بشكل تام وذلك من خلال نبره الصوت واستعمال المصطلحات التي يفهمها المريض ومن هنا يجب تجنب استخدام المصطلحات الطبية والتي قد تشكل لبس لدى المريض.
  2. التوافق ما بين الرسالة الشفوية وحركه الجسد (تعابير الوجه وحركه اليدين).
  3. التأكد من أن المريض تلقى الرسالة بالشكل الصحيح كمستقبل .
  4. الإنصات للمريض ومراقبه جميع ما يقوله المريض بشكل جدي.
  5. النظر مباشرة باتجاه المريض وقرائه تعابير الوجه وحركه اليدين.
  6. قم بعمليه استرجاع للمعلومات التي أعطيتها للمريض من المريض نفسه ( دع المريض يشرح لك ما قلته أنت له).

 

أهداف التواصل الفعال مع المريض:

1- تأسيس علاقة وطيدة مع المريض مبنية على أساس ثقة المريض بالصيدلي .

2- تبادل المعلومات المهمة والأساسية مع المريض والتي تمكن الصيدلي من :

        أ- تقييم حاله المريض .

      ب- صرف الدواء المناسب للمريض أو تقديم النصيحة الملائمة للمريض .

      ج- تقييم فعليه العلاج المعطى للمريض.

3- تمكين الصيدلي من فهم وجهة نظر المريض .

 

 

العدالة والاحترام المتبادل:

   لاشك ان صفة العدالة والاحترام المتبادل (العمل كفريق) اساسية وضرورية يمنح الاخر من خلالها (الادنى مرتبة ومنزلة) مكانة كأنسان وفرد ينتمي للمؤسسة او المنظمة بهدف تلبية رغباته وطلباته وفق استراتيجية القانون والعدالة الاجتماعية والاحترام المتبادل لمبني على اسس الدين والاخلاق الفاضلة والحميدة والتقاليد والعادات السائدة في البلد مما يعني اثارة عواطف الانسان وفق مثالية التطبيق ونموذجية الاداء والتسوية في التوزيع والعطاء والقرار مبنيا على القانون السماوي والدنيوي بحيث يضمن حقوق وواجبات الاخر الذي يكون عنصرا فعالا في مسألة التقدم والتطوير دون حصول نكوص، تخلي، تراخي، هروب مبرمج، وغيرها كون الفرد (الانسان) شعر بالظلم او الاضطهاد  او التمييز او عدم العدالة الدنيوية، ونقول ان هذا المفهوم كمعيار يعتمد بصورة اساسية على البيئة الداخلية للبلد اكثر من مثالية ومعيارية الابحاث والدراسات المكتوبة في نصوص مطبقة من قبل الاخر بحكم البيئة والثقافة السائدة لديهم.