من المهم الشعور بالراحة مع المُعالج اذ تُبيّن الأبحاثُ أنّ مدى التوافق مع المعالج لا يقلّ أهميّةً عن العلاج. اليك المقال الاتي الذي سيساعدك:

يقول فيليب هودسون للجمعية البريطانية للاستشارات والعلاج النفسي “ان العامل الاهم في تحديد نجاح العلاج هو العلاقة مع المعالج“. واضاف” اذا كان المستشار رائعا في الناحية النظرية ولكنه لا يتعاطف كثيرا مع الناس، فان نتائج علاجه لن تكون مذهلة جدا“.

ما هو النوع المرغوب من المعالجين؟

قبل البدء في البحث عن معالج، يجب التفكير بالنوع المرغوب من المعالجين. على سبيل المثال، قد يفضل المريض رجلا او امراة، او شخصا بنفس خلفيته او بنفس عمره او اكبر.

اذا كان المريض يتلقى العلاج بالتكلم او علاج الازواج، فسيتم تحويله الى مستشار او معالج خاص، وينبغي على الشخص الذي احال المريض للعلاج ان يعتبر ارائه فيما يتعلق بالمختص الذي يفضله، وبالطبع هذا لا يعني انه يجب الالتزام مع الاستشاري او المعالج دون الشعور بالراحة معه. ففي حال عدم الراحة، يجب طلب الاحالة الى معالج اخر.

متى يستوجب عليك زيارة طبيبك العام؟

العثور على المعالج المناسب

يشعر المريض بامكانية العمل مع المعالج عند مقابلته للمرة الاولى.

يقول فيليب “اذا كان المريض يدفع للعلاج الخاص، فيمكنه التعامل مع التقييم المبدئي للطبيب كانه تجربة اداء”

واضاف ” شعور المريض غريزيا بان المعالج يعرف ماذا يفعل وانه قادر على التحدث معه بصراحة اشارة جيدة. ولكن اذا لم يشعر المريض بهذا الشعور فانصحه بعدم الاستمرار”

ويقول ايضا، يمكن ان يعني العلاج بالحديث الانفتاح على افكار المريض ومشاعره الخاصة، لذلك من المهم ان يؤمن المعالج الراحة لمريضه وان يجعله قادرا على التحدث بصراحة دون الشعور بالتوتر الشديد او الحرج.

يجب ان يسال المريض نفسه:

  • هل تشعر بالراحة لاخبار هذا الشخص عن تفاصيل حياتك الشخصية؟
  • هل تحب سلوكه تجاهك؟
  • هل تثق به؟
  • هل تشعر بالامان معه؟
  • هل تشعر بانه يريد الافضل لك؟

الطبيب المعالج الجيد:

  • يستمع الى كلام مريضه.
  • يقدر ما يقوله.
  • يظهر التعاطف والتفاهم.
  • لا يتحدث بالسوء عن مريضه.
  • يتحقق من حصول مريضه على النتائج المرجوة من العلاج.
  • يتعامل مع جميع مخاوف مريضه حول العلاج، مثل: كيف سيتصرف الطبيب بعد وصول العلاج الى نهاية مسدودة.

الحصول على الاستفادة القصوى من العلاج بالحديث

العلاج عملية باتجاهين، كلما كان الجهد المبذول اكبر، ازدادت نسبة الحصول على نتائج افضل. يقول فيليب هودسون “العلاج بالحديث عملية شاقة وصعبة بالنسبة للمريض والمعالج” واضاف “لا يفترض ان تكون العملية مريحة، ولا يجب ان يتواجد المريض لمجرد الدردشة وشرب القهوة. جلسات العلاج بالحديث هي عمل شاق.” نصائح فيليب لاي شخص يبدا العلاج بالحديث هي:

  • يجب ان يتوقع المريض الشعور بالحرج والقلق في البداية. وسيقل الخوف مع مرور الوقت.

  • يتطلب العلاج بالحديث ان يكون المريض صادقا مع نفسه تماما. وان يكون على استعداد لمواجهة مخاوفه. ويمكن ان يعني هذا تذكر الذكريات المؤلمة والحديث عنها، والمواضيع الشخصية، والمشاعر والافكار الخاصة.

  • من الممكن ان يطلب الطبيب المعالج القيام ببعض المهام او الواجبات المنزلية بين الجلسات، مثل تجريب طرق جديدة للتصرف، او كتابة المذكرات. لا يجب على المريض ان يهمل هذه التمارين. وسيحصل المريض على نتائج افضل واسرع عند اتمامها.

من المهم الشعور بالراحة مع المُعالج اذ تُبيّن الأبحاثُ أنّ مدى التوافق مع المعالج لا يقلّ أهميّةً عن العلاج. اليك المقال الاتي الذي سيساعدك:

يقول فيليب هودسون للجمعية البريطانية للاستشارات والعلاج النفسي “ان العامل الاهم في تحديد نجاح العلاج هو العلاقة مع المعالج“. واضاف” اذا كان المستشار رائعا في الناحية النظرية ولكنه لا يتعاطف كثيرا مع الناس، فان نتائج علاجه لن تكون مذهلة جدا“.

ما هو النوع المرغوب من المعالجين؟

قبل البدء في البحث عن معالج، يجب التفكير بالنوع المرغوب من المعالجين. على سبيل المثال، قد يفضل المريض رجلا او امراة، او شخصا بنفس خلفيته او بنفس عمره او اكبر.

اذا كان المريض يتلقى العلاج بالتكلم او علاج الازواج، فسيتم تحويله الى مستشار او معالج خاص، وينبغي على الشخص الذي احال المريض للعلاج ان يعتبر ارائه فيما يتعلق بالمختص الذي يفضله، وبالطبع هذا لا يعني انه يجب الالتزام مع الاستشاري او المعالج دون الشعور بالراحة معه. ففي حال عدم الراحة، يجب طلب الاحالة الى معالج اخر.

متى يستوجب عليك زيارة طبيبك العام؟

العثور على المعالج المناسب

يشعر المريض بامكانية العمل مع المعالج عند مقابلته للمرة الاولى.

يقول فيليب “اذا كان المريض يدفع للعلاج الخاص، فيمكنه التعامل مع التقييم المبدئي للطبيب كانه تجربة اداء”

واضاف ” شعور المريض غريزيا بان المعالج يعرف ماذا يفعل وانه قادر على التحدث معه بصراحة اشارة جيدة. ولكن اذا لم يشعر المريض بهذا الشعور فانصحه بعدم الاستمرار”

ويقول ايضا، يمكن ان يعني العلاج بالحديث الانفتاح على افكار المريض ومشاعره الخاصة، لذلك من المهم ان يؤمن المعالج الراحة لمريضه وان يجعله قادرا على التحدث بصراحة دون الشعور بالتوتر الشديد او الحرج.

يجب ان يسال المريض نفسه:

  • هل تشعر بالراحة لاخبار هذا الشخص عن تفاصيل حياتك الشخصية؟
  • هل تحب سلوكه تجاهك؟
  • هل تثق به؟
  • هل تشعر بالامان معه؟
  • هل تشعر بانه يريد الافضل لك؟

الطبيب المعالج الجيد:

  • يستمع الى كلام مريضه.
  • يقدر ما يقوله.
  • يظهر التعاطف والتفاهم.
  • لا يتحدث بالسوء عن مريضه.
  • يتحقق من حصول مريضه على النتائج المرجوة من العلاج.
  • يتعامل مع جميع مخاوف مريضه حول العلاج، مثل: كيف سيتصرف الطبيب بعد وصول العلاج الى نهاية مسدودة.

الحصول على الاستفادة القصوى من العلاج بالحديث

العلاج عملية باتجاهين، كلما كان الجهد المبذول اكبر، ازدادت نسبة الحصول على نتائج افضل. يقول فيليب هودسون “العلاج بالحديث عملية شاقة وصعبة بالنسبة للمريض والمعالج” واضاف “لا يفترض ان تكون العملية مريحة، ولا يجب ان يتواجد المريض لمجرد الدردشة وشرب القهوة. جلسات العلاج بالحديث هي عمل شاق.” نصائح فيليب لاي شخص يبدا العلاج بالحديث هي:

  • يجب ان يتوقع المريض الشعور بالحرج والقلق في البداية. وسيقل الخوف مع مرور الوقت.

  • يتطلب العلاج بالحديث ان يكون المريض صادقا مع نفسه تماما. وان يكون على استعداد لمواجهة مخاوفه. ويمكن ان يعني هذا تذكر الذكريات المؤلمة والحديث عنها، والمواضيع الشخصية، والمشاعر والافكار الخاصة.

  • من الممكن ان يطلب الطبيب المعالج القيام ببعض المهام او الواجبات المنزلية بين الجلسات، مثل تجريب طرق جديدة للتصرف، او كتابة المذكرات. لا يجب على المريض ان يهمل هذه التمارين. وسيحصل المريض على نتائج افضل واسرع عند اتمامها.

من المهم الشعور بالراحة مع المُعالج اذ تُبيّن الأبحاثُ أنّ مدى التوافق مع المعالج لا يقلّ أهميّةً عن العلاج. اليك المقال الاتي الذي سيساعدك:

يقول فيليب هودسون للجمعية البريطانية للاستشارات والعلاج النفسي “ان العامل الاهم في تحديد نجاح العلاج هو العلاقة مع المعالج“. واضاف” اذا كان المستشار رائعا في الناحية النظرية ولكنه لا يتعاطف كثيرا مع الناس، فان نتائج علاجه لن تكون مذهلة جدا“.

ما هو النوع المرغوب من المعالجين؟

قبل البدء في البحث عن معالج، يجب التفكير بالنوع المرغوب من المعالجين. على سبيل المثال، قد يفضل المريض رجلا او امراة، او شخصا بنفس خلفيته او بنفس عمره او اكبر.

اذا كان المريض يتلقى العلاج بالتكلم او علاج الازواج، فسيتم تحويله الى مستشار او معالج خاص، وينبغي على الشخص الذي احال المريض للعلاج ان يعتبر ارائه فيما يتعلق بالمختص الذي يفضله، وبالطبع هذا لا يعني انه يجب الالتزام مع الاستشاري او المعالج دون الشعور بالراحة معه. ففي حال عدم الراحة، يجب طلب الاحالة الى معالج اخر.

متى يستوجب عليك زيارة طبيبك العام؟

العثور على المعالج المناسب

يشعر المريض بامكانية العمل مع المعالج عند مقابلته للمرة الاولى.

يقول فيليب “اذا كان المريض يدفع للعلاج الخاص، فيمكنه التعامل مع التقييم المبدئي للطبيب كانه تجربة اداء”

واضاف ” شعور المريض غريزيا بان المعالج يعرف ماذا يفعل وانه قادر على التحدث معه بصراحة اشارة جيدة. ولكن اذا لم يشعر المريض بهذا الشعور فانصحه بعدم الاستمرار”

ويقول ايضا، يمكن ان يعني العلاج بالحديث الانفتاح على افكار المريض ومشاعره الخاصة، لذلك من المهم ان يؤمن المعالج الراحة لمريضه وان يجعله قادرا على التحدث بصراحة دون الشعور بالتوتر الشديد او الحرج.

يجب ان يسال المريض نفسه:

  • هل تشعر بالراحة لاخبار هذا الشخص عن تفاصيل حياتك الشخصية؟
  • هل تحب سلوكه تجاهك؟
  • هل تثق به؟
  • هل تشعر بالامان معه؟
  • هل تشعر بانه يريد الافضل لك؟

الطبيب المعالج الجيد:

  • يستمع الى كلام مريضه.
  • يقدر ما يقوله.
  • يظهر التعاطف والتفاهم.
  • لا يتحدث بالسوء عن مريضه.
  • يتحقق من حصول مريضه على النتائج المرجوة من العلاج.
  • يتعامل مع جميع مخاوف مريضه حول العلاج، مثل: كيف سيتصرف الطبيب بعد وصول العلاج الى نهاية مسدودة.

الحصول على الاستفادة القصوى من العلاج بالحديث

العلاج عملية باتجاهين، كلما كان الجهد المبذول اكبر، ازدادت نسبة الحصول على نتائج افضل. يقول فيليب هودسون “العلاج بالحديث عملية شاقة وصعبة بالنسبة للمريض والمعالج” واضاف “لا يفترض ان تكون العملية مريحة، ولا يجب ان يتواجد المريض لمجرد الدردشة وشرب القهوة. جلسات العلاج بالحديث هي عمل شاق.” نصائح فيليب لاي شخص يبدا العلاج بالحديث هي:

  • يجب ان يتوقع المريض الشعور بالحرج والقلق في البداية. وسيقل الخوف مع مرور الوقت.

  • يتطلب العلاج بالحديث ان يكون المريض صادقا مع نفسه تماما. وان يكون على استعداد لمواجهة مخاوفه. ويمكن ان يعني هذا تذكر الذكريات المؤلمة والحديث عنها، والمواضيع الشخصية، والمشاعر والافكار الخاصة.

  • من الممكن ان يطلب الطبيب المعالج القيام ببعض المهام او الواجبات المنزلية بين الجلسات، مثل تجريب طرق جديدة للتصرف، او كتابة المذكرات. لا يجب على المريض ان يهمل هذه التمارين. وسيحصل المريض على نتائج افضل واسرع عند اتمامها.